المقدمة

المقدمة

يشيع بين أهل الحديث من الفريقين والمؤرخين عامة عرض حادثة الطف الفجيعة والحديث عنها.

ولهم في ذلك اتجاهان:

16 امتناعه (عليه السلام) من الذهاب لجبل طيء
158
17 تصريحه (عليه السلام) حين وصوله كربلاء بما عهد إليه
161
18 تنبيهه (عليه السلام) لظلامته وتمسكه بموقفه
174
19 الظروف التي أحاطت بالنهضة لا تناسب انتصاره عسكرياً
137
20 ظهور الإحراج عليه (عليه السلام) مع ناصحيه
151
21 اعتذاره (عليه السلام) برؤياه للنبي (صلى الله عليه وآله) وأنه ماض لما أمره
134
22 إخباره (عليه السلام) لأخيه بما أمره به النبي (صلى الله عليه وآله) في الرؤيا
144
23 بعض شواهد إصراره (عليه السلام) على الخروج للعراق مع علمه بمصيره
138
24 رواية الفريقين للمضامين السابقة شاهد بصحتها
152
25 رواية الفريقين إخبار الأنبياء السابقين بالفاجعة
158
26 كتابه (عليه السلام) إلى بني هاشم بالفتح الذي يحققه
158
27 إخبار الإمام السجاد (عليه السلام) بأن أباه (عليه السلام) هو الغالب
171
28 خلود الفاجعة يناسب أهميتها
140
29 لا موجب لإطالة الكلام في تفاصيل النهضة الشريفة
130
30 عظمة الإمام الحسين (عليه السلام) وروح التضحية التي يحملها
155