الإجابات الصحيحة لمسابقة النهضة الحسينية الثالثة (2022م)

ملاحظة: ما تحته خط هو الجواب الصحيح.

س1: أول هاشمي تقّدم إلى الشهادة بين يديّ الإمام الحسين (عليه السلام) لدى أكثر المؤرخين؟

• عليّ الأكبر (عليه السلام).
• عبد الله بن مسلم بن عقيل.
• العباس بن علي بن أبي طالب (عليهما السلام).

س2: ماذا قال الإمام الحسين (عليه السلام) لمّا نظر إلى بسالة آل عقيل واندفاعهم إلى نصرته (عليه السلام)؟

• حشركم الله مع محمد وآل محمد، ورزقكم شفاعة رسول الله وأمير المؤمنين.
• رحمكم الله وجزيتم خيراً لنصرة ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله).
• اللهمّ اقتل قاتل آل عقيل، صبراً آل عقيل إنّ موعدكم الجنّة.

س3: كم عدد الشهداء من آل جعفر يوم عاشوراء في كربلاء؟

• 3.
• 2.
• 5.

س4: كيف وصف حميد بن مسلم خروج القاسم ابن الإمام الحسن (عليه السلام) إلى القتال؟

• يقول حميد بن مسلم: فإّنا لكذلك إذ خرج علينا غلام كان وجهه شقّة قمر وفي يده سيف.

• يقول حميد بن مسلم: فإنّا لكذلك إذ خرج علينا غلام كان وجهه القمر في جماله وفي يده سيف.
• يقول حميد بن مسلم: فإنّا لكذلك إذ خرج علينا غلام كأن وجهه الكوكب في ضيائه وفي يده سيف.

س5: خرج عليّ الأكبر (عليه السلام) إلى قتال القوم، فلما رآه القوم رفع الإمام الحسين (عليه السلام) شيبته نحو السماء وقال:...

• اللهمَّ إنّك تعلم أنّه ابن خير الخلق على وجه الأرض، فقد خرج لنصرة ابن بنت نبيك، اللهم العنهم لعناً وبيلاً، وعذبهم عذاباً أليماً.
• اللهمَّ إنّك تعلم قد قُتل أصحابي، وقلَّ ناصري ومعيني، أَلا ترى قد خرج شبيه محمد (صلّى الله عليه وآله) إلى الأشقياء، اللهمّ انصر مَن نصره، واخذل من خذله.
• اللهمَّ اشهد على هؤلاء القوم فقد برز إليهم غلام أشبه الناس خَلْقاً وخُلُقاً ومنطقاً برسولك محمد (صلّى الله عليه وآله)، كنّا إذا اشتقنا إلى وجه رسولك نظرنا إلى وجهه.

س6: من الذي ضرب علي الأكبر (عليه السلام) على مفرق رأسهِ ضربة صرعهُ فيها؟

• محمد بن الأشعث.
• الحصين بن نمير.
• منقذ بن مرّة العبدي.

س7: كم كان عدد الذين داسوا الحسين (عليه السلام)، بحوافر خيلهم، حتى رضوا صدره وظهره؟

• 20.
• 30.
• 10.

س8: مَنْ مِنْ أولاد مسلم بن عقيل قاتل وقَتَل (98) رجلاً بثلاث حملات؟

• محمد بن مسلم بن عقيل.
• عبد الله بن مسلم بن عقيل.
• عون بن مسلم بن عقيل.

س9: كم كان عُمر عبد الله بن أمير المؤمنين (عليهما السلام) يوم عاشوراء؟

• 20 سنة.
• 25 سنة.
• 30 سنة.

س10: من الذي سلب خاتم الإمام الحسين (عليه السلام) وقطع إصبعه (عليه السلام)؟

• يزيد بن ركاب الكلبي.
• يزيد بن الحرث.
• الجدل بن سليم الكلبي.

س11: مَن الذي دعا عليه إمامنا الحسين (عليه السلام) بهذا الدعاء: ((لا أكلت بيمينك، ولا شربت بها، وحشرك الله مع الظالمين))؟

• بحر بن كعب.
• مالك بن نسر.
• صالح بن وهب.

س12: ماذا قال الإمام الحسين (عليه السلام) لما وقف على جثمان القاسم وهو يفحص برجليه؟

• لعن الله مَن قتلك، وعذّبهم عذاباً وبيلاً وحشرهم مع أعداء الله ورسوله بئساً للقوم الظالمين والكافرين.
• بُعداً لقوم قتلوك ومن خصمهم يوم القيامة فيك جدّك، عزَّ والله على عمّك أنْ تدعوه فلا يُجيبك، أو يُجيبك فلا ينفعك، صوت والله كَثُر واتروه، وقلّ ناصروه.
• رحمك الله لقد أبليت بلاءً حسناً، ولعن الله مَن ظلمك وخذلك وصرعك.

س13: مَن القائل: ((يا ابن أبي تراب، أَلست تزعم أنّ أباك على حوض النبي يسقي من أحبه؟ فأصبر حتى تأخذ الماء من يده))؟

• خولي بن يزيد.
• شمر بن ذي الجوشن.
• سنان بن أنس.

س14: من الذي أمر عمر بن سعد برض جسد الإمام الحسين (عليه السلام) بحوافر الخيل؟

• كان هذا من رأي عمر بن سعد ولم يكتب اليه ابن زياد.
• ابن زياد قد أمر ابن سعد بذلك؛ حيث كتب اليه أنِ اقتل الحسين فأوطئ الخيل ظهره وصدره.
• كان هذا من رأي شمر بن ذي الجوشن، ولم يكن عمر بن سعد موافقاً لذلك.

س15: مَن المتكلّم بهذا الكلام ولمَن قاله: ((يا بَني أُمي تقدّموا حتى أراكم قد نصحتم لله ولرسوله))؟

• قاله العباس (عليه السلام) لإخوته.
• قاله الإمام الحسين (عليه السلام) لإخوته.
• قاله الإمام السجاد (عليه السلام) لأخيه علي الأكبر.

س16: متى نودي للحسين (عليه السلام) من الهواء دعهُ يا حسين؛ فإن له مرضِعَاً في الجنّة؟

• بعد مقتل عبد الله بن الحسن (عليهما السلام).
• بعد مقتل عبد الله الرضيع (عليهما السلام).
• بعد مقتل عبد الله بن جعفر (عليهما السلام).

س17: لمـّا بلغت روح علي الأكبر (عليه السلام) التراقي نادى بأعلى صوته....

• يا أبتاه هذا جّدي رسول الله (صلّى الله عليه وآله) قد سقاني بكأسه الأوفى شربة لا أظمأ بعدها أبداً، وهو يقول لك العجل فإنَّ لك كأساً مذخورة.
• يا أبتاه عليك منّي السلام أدركني فإنّ القوم قد قتلوني وقطعوني إرباً إرباً.
• يا أبتاه لقد حلَّ موعد الفراق واللقاء بين يدي رب العالمين ولعن من خذلك وقابلك.

س18: كم كان عُمر عثمان بن أمير المؤمنين (عليهما السلام) يوم عاشوراء؟

• 21 سنة.
• 19 سنة.
• 23 سنة.

س19: من الذي سلب سراويل الامام الحسين (عليه السلام)، وماذا كان عقابه في الدنيا؟

• أخذها قيس بن الأشعث، فصار زمناً مُقعداً من رجليه.
• أخذها حجار بن أبجر، فصار زمناً مُقعداً من رجليه.
• أخذها بحر بن كعب التيمي، فصار زمناً مُقعداً من رجليه.

س20: أقبل الفرس يدور حول الإمام الحسين (عليه السلام)، ويلطّخ ناصيته بِدَمه، فصاح ابن سعد فقال:

• أقتلوا الفرس؛ لكي لا يَحمل الحسين إلى الخيام.
• دونكم الفرس؛ فإنّه من جياد خيل رسول الله.
• اتركوا الفرس؛ فإنّه حيوان ولا ذنب عليه.

س21: ‏كان الحسين (عليه السلام) يجود بنفسه، فأستسقى في تلك الحال ماءً، فماذا قال له رجل من الأعداء؟

• والله تموت عطشَاً، وتحشر عطشاناً، فإنّك خرجت على أمير المؤمنين يزيد بن معاوية‏.
• والله لا تذوق الماء حتى ترد الحامية، فتشرب من حميمها.
• والله لتشرب من الفرات الدواب والكلاب، ولن تشرب منها قطرة.

س22: مَن الشهيد الذي قال في حقّه الإمام الحسين (عليه السلام) حين استشهاده: ((الآن انكسر ظهري، وقلت حيلتي))؟

• القاسم بن الحسن (عليه السلام).
• علي الأكبر (عليه السلام).
• العباس بن أمير المؤمنين (عليهما السلام).

‏س23: ‏مَن القائل ((أعرِفُك حقّ المعرفة، أُمّك فاطمة الزهراء، وأبوك علي المرتضى، وجدّك محمد المصطفى، وخصيمك الله العليّ الأعلى))؟

• حصين بن تميم.
• شمر بن ذي الجوشن.
• سنان بن أنس.

س24: قال الإمام الحسين (عليه السلام) في حقّ شهيد من شهداء كربلاء: (يا بن أخي إصبر على ما نزل بك، احتسب في ذلك الخير، فإنّ الله يلحقك بآبائك الصالحين)، فمَن هذا الشهيد؟

• أحمد بن الحسن (عليه السلام).
• عمر بن الحسن (عليه السلام).
• عبد الله بن الحسن (عليه السلام).

س25: ماذا قال الإمام الحسين (عليه السلام) لأهل بيته حينما ودّعهم؟

• استعدوا للبلاء، واعلموا أن الله تعالى حافظكم وحاميكم، وسينجيكم من شر الأعداء، ويجعل عاقبة أمركم إلى خير، ويعذب أعاديكم بأنواع البلاء، ويعوضكم الله عن هذه البلية بأنواع النعم والكرامة، فلا تشكو ولا تقولوا بألسنتكم ما ينقص من قدركم.
• السلام عليكم يا أهل بيتي وعترتي، والله يعز عليّ فراقكم، صبراً يا أهل بيتي، ستلقون من الله الكرامة في دار المقامة.
• السلام عليكم يا أهل بيت النبوة، صبراً على البلية التي تحل عليكم من بعدي، فلا تتركوا الصبر عليها، فإنّ الله يحب الصابرين ويجزيكم أحسن الجزاء في الدارين.

س26: عن الإمام الصادق (عليه السلام)، لمّا ضُرب الحسين بن علي (عليهما السلام)، ثمّ ابتُدر ليُقطع رأسه، نادىٰ منادٍ من قِبَل ربّ العزّةِ من بطنان العرش فقال ….

• ‏أَلا أيَّتُها الأمّة المتحيِّرة الظالمة بعد نبيِّها لا وفقكم الله لِأضْحىٰ ولا فِطر.
• أَلا أيَّتُها الأمّة ‏الملعونة على لسان نبيِّها لا رزقكم الله شفاعة جدِّه.
• ‏ألا أيّتُها الشجرة الخبيثة لا رزقكم الله العيش في الدنيا بعد هذا اليوم.

س27: لمّا دعا العباس (عليه السلام) إخوته للقتال، فكان أول مَن دعاه:

• عبد الله بن علي (عليهما السلام).
• جعفر بن علي (عليهما السلام).
• عثمان بن علي (عليهما السلام).

س28: لما رأى العباس (عليه السلام) وحدة أخيه أتاه وقال: يا أخي هل من رخصة؟ فماذا أجابه الإمام الحسين (عليه السلام)؟

• بكى الإمام الحسين (عليه السلام) بكاءً شديداً ثم قال: يا أخي أنت صاحب لوائي، وإذا مضيت تفرّق عسكري.
• بكى الإمام الحسين (عليه السلام) بكاءً شديداً، وقال يا أخي هل عزمت على الرحيل، من لي بعدك يا قرة العين.
• بكى الإمام الحسين (عليه السلام) بكاءً شديداً، وقال: يا أخي من لهذه النسوة والصبيان بعدك؟

س29: مَن الذي سلب درع الإمام الحسين (عليه السلام)؟

• عبد الله بن زهير بن سليم.
• شمر بن ذي الجوشن.
• عمر بن سعد.

س30: كم كان عُمر جعفر بن أمير المؤمنين (عليهما السلام) يوم عاشوراء؟

• 21 سنة.
• 16سنة.
• 19 سنة.

س31: كان من أولاد أمير المؤمنين (عليه السلام) عمر بن علي هل حضر في كربلاء وقتل مع الإمام الحسين (عليه السلام)؟ وما هو الرأي المشهور بين أهل التواريخ والسير؟

• نعم حضر وقُتِل معه.
• حضر؛ لكنه تخلّف عن نصرة الإمام الحسين (عليه السلام).
• لم يشهد مع أخيه الحسين (عليه السلام) الطف.

س32: مَن المتكلّم بهذا الكلام، وفي حق مَنْ قاله: ((اللهّم إنْ متعتهم إلى حين ففرّقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترضِ الولاة عنهم أبداً، فإنّهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا))؟

• قاله الإمام الحسين (عليه السلام) في حق ابن أخيه عبد الله بن الحسن (عليه السلام).
• قاله الإمام الحسين (عليه السلام) في حق ابن أخيه القاسم بن الحسن (عليه السلام).
• قاله الإمام الحسين (عليه السلام) في حق ابن أخيه الحسن بن الحسن (عليه السلام).

س33: متى قال الإمام الحسين (عليه السلام) هذا الكلام: ((ربِّ إن تكن حبستَ عنّا النصر من السماء فاجعل ذلك لما هو خير، وانتقم لنا من هؤلاء القوم الظالمين))؟

• لمـّا سقط عليّ الأكبر، ووصل الإمام الحسين (عليه السلام) إلى جثمانه ونادى بهذا الكلام.
• كان الحسين (عليه السلام) جالساً أمام الفسطاط، فإذا عبد الله بن الحسين في حجره فرماه رجل بسهم فذبحه فتلقى الحسين (عليه السلام) دمه، فلما ملأَ كفه قال هذا الكلام.
• لمـّا سقط العباس بن علي (عليهما السلام) ووصل الحسين (عليه السلام) إلى جثمانه ونادى بأعلى صوته بهذا الكلام.

‏س34: ماذا أجاب الحسين (عليه السلام) لرجل منعه من شرب الماء وهو يجود بنفسه؟

• ‏أَرِدُ على جدّي وأبي، وأشرب من يديهما من حوض الكوثر، وأسكن معهما في دارهما.
• ‏أَرِدُ على أبي وأشرب من يده من حوض الكوثر، وأسكن معه في داره.
• ‏أَرِدُ على جدي رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وأسكن معه في داره في مقعد صدق عند مليك مقتدر، وأشرب من ماءٍ غير آسن.

س35: بعد مقتل العباس (عليه السلام)، رجع الإمام الحسين (عليه السلام) منكسراً حزيناً باكياً يكفكف دموعه بكمه وينادي:...

• اللهّم إنّي أشكو إليك ما يُفعل بابن بنت نبيك.
• أَما من مغيث يغيثنا؟ أَما من مجير يجيرنا؟ أَما من طالب حق ينصرنا؟ أَما من خائف من النار فيَذبُّ عنّا؟
• عند الله احتسب نفسي وحماة أصحابي.

س36: خرج الإمام زين العابدين (عليه السلام)، وكان مريضاً لا يقدر أنْ يقلّ سيفه، وأُم كلثوم تنادي خلفه: يا بُني ارجع، فماذا قال لها الإمام (عليه السلام)؟

• يا عمّتاه كيف ارجع وقد قُتل أخي وعمّي وبني عمومتي!
• يا عمّتاه أَلا ترين أن ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) بقي وحيداً فريداً في الميدان بلا ناصر ومعين!
• يا عمّتاه ذريني أُقاتل بين يدي ابن رسول الله (صلى الله عليه وآله).

س37: من الذي سلب نعلي الإمام الحسين (عليه السلام)؟

• مغاير بن رهينة.
• الأسود بن خالد.
• نصر بن حرشة.

س38: كم كان عمر عليّ الأكبر (عليه السلام) يوم الطف على أعلى الأقوال؟

• 17 سنة.
• 27 سنة.
• 28 سنة.

س39: ماذا صاح الإمام الحسين (عليه السلام) حينما حمل بنو أبي طالب حملة واحدة بعد قتل عبد الله؟

• آجركم الله على نصرة ابن بنت نبيكم.
• هنيئاً لكم الشهادة يا بني عمومتي.
• صبراً على الموت يا بني عمومتي.

س40: بماذا أجاب الإمام الحسين (عليه السلام) حينما سمع كلام ولده الإمام زين العابدين (عليه السلام)؟

• يا أُم كلثوم خذيه لئلا تبقى الأرض خالية من نسل آل محمد.
• يا أُم كلثوم خذيه فإنّه خليفتي ووارثي.
• يا أُم كلثوم خذيه فإنّه مريض، فقد سقط القتال والجهاد عنه.

س41: مَن المتكلّم بهذا الكلام ومتى قاله: ((يا عم: ويصلون إلى النساء حتى يقتل عبد الله وهو رضيع))؟

• ليلة عاشوراء جمع الإمام الحسين (عليه السلام) أصحابه وحينما أخبر أحمد بن الحسن (إنك لأحد من يقتل من الرجال معي بعد أن تبلوَ ببلاء عظيم وابني عبد الله)، ثم قال أحمد بن الحسن هذا الكلام.
• ليلة عاشوراء جمع الإمام الحسين (عليه السلام) أصحابه وحينما أخبر عبد الله بن الحسن (إنّك لأحد من يقتل من الرجال معي بعد أن تبلوَ ببلاء عظيم وابني عبد الله)، ثم قال عبد الله بن الحسن هذا الكلام.
• ليلة عاشوراء جمع الإمام الحسين (عليه السلام) أصحابه وحينما أخبر القاسم بن الحسن (إنك لأحد من يقتل من الرجال معي بعد أن تبلوَ ببلاء عظيم وابني عبد الله)، ثمّ قال القاسم بن الحسن هذا الكلام.

س42: ماذا قال عمر بن سعد لقومه حينما قَتل الإمام الحسين (عليه السلام) ألفاً وتسعمائة وخمسين من الأعداء سوى المجروحين؟

• ويلكم أَتدرون مَن تبارزون؟ هذا ابن خير البشر ابن سيّد الأوصياء.
• ويلكم أَتدرون مَن تبارزون؟ هذا ابن علي بن أبي طالب، هذا ابن رسول الله.
• ويلكم أَتدرون مَن تبارزون؟ هذا ابن الأنزع البطين، هذا ابن قتّال العرب.

س43: لمّا وقع سهمٌ مُحدّبٌ مسمومٌ له ثلاث شعب في قلب الإمام الحسين (عليه لسلام) قال:

• بسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ورفع رأسه إلى السماء وقال: الهي إنك تعلم أنهم يقتلون رجلاً ليس على وجه الارض أشبه منه برسولك غيره.
• بسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ورفع رأسه إلى السماء وقال: الهي إنّك تعلم أنهم يقتلون رجلاً ليس على وجه الأرض أبنُ نبي غيره.
• بسم الله وبالله وعلى ملّة رسول الله (صلى الله عليه وآله) ورفع رأسه إلى السماء وقال: الهي إنّك تعلم أنّهم يقتلون رجلاً ليس على وجه الأرض أشرف وأفضل منه غيره.

س44: كيف استأذن القاسم ابن الإمام الحسن (عليه السلام) من عمّه؟

• كان يقبّل جبهته وهو يقول يا عم الموت عندي أحلى من العسل فأَذِنَ له.
• كان يقبّل خدّه وهو يقول: لا حياة بعدك يا بقيّة جدّي وأبي.
• كان يقبّل يديه ورجليه ويسأله الإذْنَ حتى أذنَ له، فخرج ودموعه على خدّيه.

س45: ما الدعاء الذي علّمه الإمام الحسين (عليه السلام) بعض ولده وقت الوداع؟

• اللهمّ أنت ثقتي في كلّ كرب، ورجائي في كلّ شدة، وأنت لي في كلّ أمر نزل بي ثقة وعدّة، وأنت ولي كلّ نعمة وصاحب كلّ حسنة، ومنتهى كلّ رغبة.
• اللّهم بحق حبيبك وما أنزلت عليه من الكتاب أن لا تخيّب أملي، يا مَن هو أقرب إليَّ من حبل الوريد، يا مَن هو قادر على ما يريد، يا أسمع السامعين يا أبصر الناظرين.
• بحق يس والقرآن الحكيم، وبحق طه والقرآن الحكيم، يا من يقدر على حوائج السائلين يا مَن يعلم ما في الضمير،
  يا منفس عن المكروبين، يا مفرّج عن المغمومين، يا راحم الشيخ الكبير، يا رازق الطفل الصغير، يا مَن لا يحتاج إلى التفسير، صلِّ على محمد وآل محمد وافعل بي كذا وكذا.

 س46: كم كان عُمر العباس بن أمير المؤمنين (عليهما السلام) يوم عاشوراء؟

• 26 سنة.
• 34 سنة.
• 28 سنة.

س47: من القائل: ((الظليمةُ الظليمة من أمة قتلت ابن بنت نبيِّها))؟

• الإمام زين العابدين (عليه السلام).
• فرس الامام الحسين (عليه السلام) بعد أن أنطقهُ الله.
• سكينة بنت الإمام الحسين (عليه السلام).

س48: لما وقف الإمام الحسين (عليه السلام) على مصرع ولده علي الأكبر، وسمع كلامه أجابه قائلاً:

• يعز عليَّ والله فراقك، بعداً لقوم قتلوك، ثم قال اللهم ارحم غربتي ووحدتي.
• قتل الله قوماً قتلوك يا بُنيّ، ما أجرأهم على الله، وعلى انتهاك حرمة رسول الله (صلى الله عليه وآله)، على الدنيا بعدك العفا.
• لعن الله قوماً قطعوك يا قرة عيني، والله لقد هتكوا حجاب الله بقتل ذرية رسول الله (صلى الله عليه وآله).

س49: حمل الإمام الحسين (عليه السلام) القاسم بن الحسن (عليه السلام)، حتى ألقاه مع القتلى من أهل بيته، ثمّ رفع صراخه إلى السماء وقال....

• اللهمّ أحصهم عدداً واقتلهم بدداً ولا تبقِ منهم أحداً.
• اللهمّ لا تبقِ أحداً منهم في الوجود، اللهمّ افنهم فناء عاد وثمود، والله يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد.
• اللهمّ أحصهم عدداً، ولا تغادر منهم أحداً، ولا تغفر لهم أبداً، صبراً يا بني عمومتي، صبراً يا أهل بيتي، لا رأيتم هواناً بعد هذا اليوم أبداً.

س50: مَن هو حامل رأس الإمام الحسين (عليه السلام) إلى عبيد الله بن زياد؟

• شمر بن ذي الجوشن.
• خولي بن يزيد.
• عمر بن سعد.

س51: لمّا رمى أبو الحتوف الجعفي بسهم في جبهة الإمام الحسين (عليه السلام)، وسال الدم على وجهه ولحيته قال (عليه السلام):

• ربّ لا تذرْ على الأرض من الكافرين ديّارا إنك إن تَذرهم يُضلّوا عبادك.
• اللّهم قد ترى ما أنا فيه من عبادك هؤلاء العصاة العتاة، اللّهم فاحصهم عددَاً، واقتلهم بدداً، ولا تذرْ على وجه الأرض منهم أحداً، ولا تغفر لهم أبداً.
• ربّ اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمناً وللمؤمنين وللمؤمنات ولا تزد الظالمين إلَّا تباراً.

س52: ‏طلب شمر بن ذي الجوشن من سنان بن أنس أن يحتزّ رأس الإمام الحسين (عليه السلام) من قفاه، فماذا أجابه؟

• لا والله لا أفعل ذلك فأُحرَم من شفاعة جدّه.
• لا والله لا أفعل ذلك فيكون مصيري النار.
• لا والله لا أفعل ذلك فيكون جدّهُ خصمي.

س53: مَن القائل: (إنّ قَاتِل اَلحُسَيْنِ فِي تَابُوتٍ مِنْ نَارٍ، عَلَيْهِ نِصْفُ عَذَابِ أَهْلِ اَلنَّار، وَقَدْ شُدَّ يَدَاهُ وَ رِجْلَاهُ بِسَلاَسِلَ مِنْ نَارٍ، مُنَكَّسٌ فِي اَلنَّارِ حَتَّى يَقَعَ فِي قَعْرِ جَهَنَّمَ، وَلَهُ رِيحٌ يَتَعَوَّذُ أَهْلُ اَلنَّار ِإِلَى رَبِّهِمْ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ شِدَّةِ رِيحِ نَتْنِهِ، وَهُوَ فِيهَا خَالِدٌ ذَائِقُ اَلْعَذَابِ اَلْعَظِيمِ، كُلَّمَا نَضِجَت جُلُوُدُهم بَدَّلناهُم جُلُوداً غَيرَها حتى يَذوقُوا العذابَ الأليم، لاَ يُفَتَّرُ عَنْهُ سَاعَةً، وسُقوا مِنْ حَمِيمِ جَهَنَّمَ اَلْوَيْلُ لَـهُم مِنْ عَذَابِ اَلله عَزَّ وَجَلَّ)؟

• رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).
• أمير المؤمنين (عليه السلام).
• الإمام الصادق (عليه السلام).

س54: مَن القائل: ((ويحك يا عمر: أيُقتل أبوعبد الله وأنت تنظر إليه! ويحكم أما فيكم مسلم؟))

•  زينب (عليها السلام).
• فاطمة بنت الحسين (عليها السلام).
• الإمام زين العابدين (عليه السلام).

س55: من الشهيد الذي قال في حقّه الإمام الحسين (عليه السلام) لأخته زينب (عليها السلام): (احبسيه يا أختي)؟

• عبد الله بن الحسن (عليه السلام).
• أحمد بن الحسن (عليه السلام).
• الحسن بن الحسن (عليه السلام).

س56: مَن القائل لهذا الكلام ومتى قاله: ((وقد ضاق صدري، وسئمت من الحياة، وأُريد أن أطلب ثأري من هؤلاء المنافقين))؟

• قاله عليّ الأكبر (عليه السلام) حين طلب الرخصة.
• قاله العباس بن أمير المؤمنين (عليهما السلام) حين طلب الرخصة.
• قاله القاسم بن الإمام الحسن (عليه السلام) حين طلب الرخصة.

س57: كيف أخرجَ الإمام الحسين (عليه السلام) السهم ذا الثلاث شعب؟

• إنكسر السهم في صدره، فنصفٌ أخرجه من صدره، والآخر أخرجه من وراء ظهره.
• أخرجه من أمامه، فانبعث الدم كالميزاب.
• أخرجه من وراء ظهره، فانبعث الدم كالميزاب.

س58: كم كان عمر أحمد بن الحسن (عليه السلام) حين قتل في كربلاء؟

• 20 سنة.
•  16 سنة.
• 25 سنة.

 س59: لمـّا أيقن الإمام الحسين (عليه السلام) بالموت أتى نحو الخيمة وقال لأخته....

• يا أختي استعدي للبلاء قد حلّ موعد الفراق فإنّ موعدنا الجنّة.
•  إئتيني بثوب عتيق لا يرغب فيه أحد من القوم، أجعله تحت ثيابي لئلا أُجرّد منه بعد قتلي.
• إنَّ القوم أحاطوا بي، وأرادوا قتلي، فلا تشقي جيبك بعدي فإنّ الصبر جميل.

س60: قبل مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) حينما سقط (عليه السلام) من فرسه: خرجت زينب بنتُ علي (عليهما السلام) وهي تقول.....

• ليت السماء انطبقت على الأرض! يا ابن سعد! أيُقتل أبوعبدالله وأنت تنظر إليه!؟
• إنا لله وإنا اليه راجعون، لعن الله أمّةً قتلت ابن بنت نبيِّها.
• يا عمر قتلتَ فلذة كبدي وقرة عيني، قتلك الله، وعذّبك بالدنيا قبل الآخرة.

‏ س61: لمـّا خرج عليّ الأكبر (عليه السلام) صاح الإمام الحسين (عليه السلام) بعمر بن سعد وقال: ....

• ما لك، قطع اللهُ رَحِمك، ولا بارك الله في أمرك، وسلط عليك مَن يذبحك على فراشك كما قطعت رحمي، ولم تحفظ قرابتي من رسول الله (صلّى الله عليه وآله).
• مالك لا غفر الله لك، وحرَّقَكَ الله بالنار في الدنيا قبل نار الآخرة.
• مالك أَلا تعلم إنّا أهل بيت النبوة، وذريته وقرابته، اللهم اقصم من ظلمنا وغصبنا حقنا.

س62: كم عدد الشهداء من آل عقيل في يوم عاشوراء في كربلاء؟

• 12.
• 20.
• 22.

س63: مَن الذي قال فيه الإمام الحسين (عليه السلام): ((أنت الكلب الأبقع الذي رأيته في منامي))؟

• عمر بن سعد.
• شمر بن ذي الجوشن.
• زرعة بن شريك.

س64: هل طلب الإمام الحسين (عليه السلام) من العباس أن يجلب ماءً للأطفال؟

• لم يطلب الإمام الحسين (عليه السلام) ذلك أبداً.
• لم نجد ذلك في المصادر التاريخية ولعلّه طلب ذلك.
• نعم، طلب حيث قال: فاطلب لهؤلاء الأطفال قليلاً من الماء.

س65: برز غلام إلى القتال وكان له من العمر إحدى عشرة سنة، وهو يقول: والله لا أفارق عمّي، وقال لأبجُر بن كعب: ويلك يا بن الخبيثة أتقتل عمّي، فمَن هذا الغلام؟

• القاسم بن الحسن (عليه السلام).
• عبد الله بن الحسن (عليه السلام).
• أبو بكر بن الحسن (عليه السلام).

س66: ‏كم ضرب شمر بن ذي الجوشن الحسين (عليه السلام) بسيفه.

• اثنتي عشرة ضربة ثمّ حزَّ رأسه.
• ثلاثة عشر ضربة ثم حزَّ رأسه.
• أربعة عشر ضربة ثم حزَّ رأسه.

س67: أحد أولاد الإمام الحسن (عليه السلام) قد أصابته ثماني عشرة جراحة، وقُطعت يدهُ اليمنى، ولم يَستشهد، ما اسمه؟

• عون بن الحسن (عليهما السلام).
• جعفر بن الحسن (عليهما السلام).
• الحسن بن الحسن المثنى (عليهما السلام).

س68: مَن المتكلّم بهذا الكلام ومتى قاله: ((ضمّني والدي إلى صدره حين قُتل والدماء تغلي وهو يقول: يا بني احفظ عني دعاء علّمتْنيه فاطمة (صلوات الله عليها)، وعلمها رسول الله (صلّى الله عل يه وآله)، وعلّمه جبريل في الحاجة والهم والغم والنازلة إذا نزلت، والأمر العظيم الفادح))؟

• قاله عليّ الأكبر لمـّا ودعه الإمام الحسين (عليه السلام) للقتال.
• قاله الإمام زين العابدين (عليه السلام) حينما أوصى إليه الإمام الحسين (عليه السلام) وقت الوداع الأخير
• قالته سكينة حينما ودعها الإمام الحسين (عليه السلام).

س69: ماذا ورد في زيارة عليّ الأكبر (عليه السلام) في كتاب كامل الزيارات؟

• السلام عليك يا بن رسول الله، السلام يا بن أمير المؤمنين، السلام عليك يا بن فاطمة الزهراء، السلام عليك أيها الشهيد الصدّيق المقتول، السلام عليك يا بن الحسين الشهيد المقتول.
• بأبي أنت وأُمي من مذبوح ومقتول من غير جرم، بأبي أنت وأُمي دمك المرتقى به إلى حبيب الله، بأبي أنت وأمي من مقدّم بين يدي أبيك يحتسبك ويبكي عليك محترقاً عليك قلبه، يرفع دمك إلى عنان السماء، لا يرجع منه قطرة، ولا تسكن عليك من أبيك زفرة.
• السلام عليك يا بن رسول الله، السلام عليك يا بن نبي الله، السلام عليك ايها المظلوم وابن المظلوم، لعن الله أمة قتلتك، ولعن الله أُمة ظلمتك ولعن الله أُمة سمعت بذلك فرضيت به.

س70: لمـّا ناولوا الإمام الحسين (عليه السلام) علياً الأصغر فجعل يقبله وهو يقول....

• يا بُني ويل لهؤلاء القوم إذا كان غداً خصمهم جدك محمد.
• اللهمّ صبراً واحتساباً فيك.
• اللهمّ احكم بيننا وبين قوم دعونا لينصرونا فقتلونا.

س71: لمّا امتلأت يد الإمام الحسين (عليه السلام) دماً رمى بها إلى السماء، فما رجع من ذلك الدمُ قطره، ثمّ وضع يده على الجرح ثانياً، فلمّا امتلأت لطخ بها وجهه ولحيته، وقال (عليه السلام):

• هكذا والله أكون حتى ألقى جدي محمداً (صلى الله عليه وآله)، وأنا مخضوب بدمي، وأقول: يا رسول الله قتلني فلانٌ وفلان.
• هكذا والله أكون حتى ألقى ربي (عز وجل)، وأنا مخضوب بدمي، وأقول يا رب قتلني فلانٌ وفلان.
• هكذا والله أكون حتى ألقى أبي أمير المؤمنين (عليه السلام)، وأنا مخضوب بدمي، وأقول يا أبتاه قتلني فلانٌ وفلان.

س72: ‏متى عرفت الحُمرة في السماء؟

• ‏لمّا وقع الحجر على جبهة الإمام الحسين (عليه السلام)، فسالت الدماء منها، وضع يده على الجرح، فلمّا امتلأت دماً رمى بها إلى السماء، فما رجع من ذلك الدمُ قطرة.
• ‏لمّا وقع سهم محدّب ذو ثلاث شعب في قلب الحسين (عليه السلام)، وضع يده على الجرح، فلما امتلأت دماً رمى بها إلى السماء، فما رجع من ذلك الدمُ قطرة.
• ‏لمّا سقط من ظهرِ جواده، فسالت الدماء منه، وضع يده على الجرح، فلمّا امتلأت دماً رمى بها إلى السماء، فما رجع من ذلك الدمُ قطرة.

س73: مَن الذي سلب عمامةَ الإمام الحسين (عليه السلام) وما كان جزاءهُ في الدنيا؟

• أخنس بن مَرثد بن علقمة الحضرمي فاعْتم بها، فصار معتوها.
• كعب بن طلحة، فاعْتم بها فصار معتوها.
• عزرة بن قيس، فاعْتم بها فصار معتوها.

س74: لمـّا توجه العباس (عليه السلام) نحو الفرات: كم كان عدد الجيش الذين كانوا موكلين بالفرات؟ وكم قتل منهم؟

• 4.000 كانوا موكّلين بالفرات فكشفهم، وقتل منهم 80 رجلاً حتى دخل الماء.
• 10.000 كانوا موكّلين بالفرات فكشفهم، وقتل منهم 120 رجلاً حتى دخل الماء.
• 8.000 كانوا موكّلين بالفرات فكشفهم، وقتل منهم 60 رجلاً حتى دخل الماء.

س75: لمّا اعتقل المختار الثقفي قاطع إصبع الإمام الحسين (عليه السلام)، عاقبه بـ:

• قطع يديه ورجليه، وتركه يتشحّط في دمه حتى هلك.
• قطع لسانه، وتركه يتشحّط في دمه حتى هلك.
• قطع رأسه، وعلّقه على بوابة المدينة.

س76: كم قتل فرسُ الإمام الحسين (عليه السلام) من الأعداء؟

• قتل ثلاثة عشر رجلاً وأربعة أفراس.
• قتل خمسة عشر رجلا وخمسة أفراس.
• قتل أربعين رجلاً وعشرة أفراس.

س77: من الذي سلب قطيفة الإمام الحسين (عليه السلام)؟

• عمر بن الحجاج الزبيدي.
• قيس بن الأشعث الكندي.
• زجر بن قيس الجعفي.

س78: قَتَلَ عليُّ الأكبر في حملته الأولى مئة وعشرين رجلاً، ثم رجع إلى أبيه وقد أصابته جراحات كثيرة، فقال يا أبه: العطش قد قتلني، وثقل الحديد قد أجهدني، فهل إلى شربة من ماء سبيل اتقوَّى بها على الأعداء؟ فماذا أجابه الإمام الحسين (عليه السلام)؟

• بكى الإمام الحسين (عليه السلام) وقال: لقد أحرقْتَ قلبي يا قرة العين، فاصبر إنّ الموعد لقريب، ثم اعتنقه وبكيا بكاءً شديداً حتى غُشي عليهما.
• بكى الإمام الحسين (عليه السلام) وقال: يا بني عَزَّ على محمد وعلى عليٍّ وعلى أبيك أن تدعوهم فلا يجيبونك، وتستغيث بهم فلا يغيثونك، يا بني هاتِ لسانك.
• جُزيتَ من أهل بيت خيراً، ارجع رحمك الله لقد أبليت بلاءً حسناً.

س79: كم عدد المقتولين من أولاد مسلم بن عقيل يوم عاشوراء في كربلاء؟

• لا يوجد.
• 2.
• 4.

س80: من الذي سلب سيف الإمام الحسين (عليه السلام)؟

• جُميع بِن الخَلق.
• محمد بن الأشعث.
• كثير بن شهاب الحارثي.

س81: من المتكلّم بهذا الكلام: ((لا يُقتل عمّي وأنا أحمل السيف))؟

• القاسم ابن الإمام الحسن (عليه السلام).
• عبد الله ابن الإمام الحسن (عليه السلام).
• أحمد ابن الإمام الحسن (عليه السلام).

س82: لمّا اعْتقلَ المختار الثقفي العشرة الذين وطئوا بخيولهم جسد الإمام الحسين (عليه السلام)، عاقبهم بـِ....

• شد أيديهم وأرجلهم بسكك الحديد، وأوطئوا الخيل ظهورهم حتى هلكوا.
• قطع أيديهم وأرجلهم، ثم انتدب جماعةً من أصحابه، فخرج لهم مائة مقاتل، فداسوهم بحوافر خيلهم.
• قطع رؤوسهم، وأحرق جثثهم، ورماهم بالماء الجاري.

س83: أحد أصحاب الحسين (عليه السلام) عندما سقط شهيدا قال (عليه السلام) في حقه: (لقد كنت فاضلاً تختم القرآن في ليلة واحدة!) فمن هو؟

• الحر بن يزيد الرياحي
• حبيب بن مظاهر الاسدي
• عابس بن شبيب الشاكري

س84: ‏أي ساعة ارتفعت في السماء غبرة ‏شديدة مظلمة فيها ريحٌ حمراء، لا يُرى فيها عين ولا أثر، حتى ظنّ القوم أنّ العذاب قد جاءهم؟

• ‏بعد حرق الخيام وسَلبها.
• ‏بعد مقتل عبد الله الرضيع (عليه السلام).
• بعد مقتل الإمام الحسين (عليه السلام).

س85: لمّا حَمل الإمام الحسين (عليه السلام) عليهم كاللَّيث المُغضَب، والسهام تأخذه من كلّ ناحية، وهو يتلقاها بنحره وصدره قال (عليه السلام):

• يا أمّة السوء: لقد قتلتم خيرة خلق الله على وجه الأرض، أما فيكم أحد يذبّ عن أبن بنت رسول الله؟ أتطلبوني بقتيل منكم قتلته؟ أو مال لكم استهلكته؟
• ربّنا اطمس على أموالهم، واشدد على قلوبهم، فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم.
• يا أمّة السوء: بئس ما خلَّفتم محمداً (صلى الله عليه وآله) في عترته، أما وإنكم لن تقتلوا بعدي عبداً من عباد الله الصالحين فتهابوا قتله، بل يهون عليكم عند قتلكم إيّاي، وأيمُ الله، إنّي لأرجوا أن يُكرمني ربّي بهوانكم، ثمّ ينتقم منكم من حيث لا تشعرون.

س86: من هو قاتل القاسم بن الإمام الحسن (عليهما السلام)؟

• عمر بن صبيح.
• عمر بن سعيد الأزدي.
• عامر بن نهشل التميمي.

س87: هل كان لعليّ الأكبر ذرية؟ ما هو القول الصحيح في ذلك؟

• لم نعثر على مصدر معتبر يصرح بإثبات أو نفي ذريته.
• نعم كان لعليّ الأكبر ذرية ويشهد بذلك ما ورد في زيارته المروية عن أبي حمزة الثمالي أنّ الإمام الصادق (عليه السلام) قال له: ضع خدك على القبر وقل: صلّى الله عليك يا أبا الحسن، صلّى الله عليك وعلى عترتك وأهل بيتك وآبائك وابنائك وأمهاتك الأخيار الأبرار.
• لم يكن لعليّ الأكبر ذرية.

س88: لمّا رأى القاسم ابن الإمام الحسن (عليه السلام) وحدةَ عمه، استأذنه في القتال، فلم يأذن له...

• لشدّة حبه له.
• لصغر سنه.
• لكونه يتيماً.

 س89: مَن القائل، ((لا أكلتَ بيمينك ولا شربت بها، وحشرك اللّه مع الظالمين))؟

• الإمام علي (عليه السلام)
• الإمام الحسن (عليه السلام).
• الإمام الحسين (عليه السلام).

 س90: بعد مقتل العباس بن علي (عليهما السلام)، حمل الإمام الحسين (عليه السلام) على القوم، فجعل يضرب فيهم يميناً وشمالاً، فيفرون من بين يديه وهو يقول:

• أين تفرّون وقد قَتلتُم أخي؟! أين تفرون وقد فَتَتُم عضُدي؟!.
• أما فيكم مسلم؟! قتلتم خيرة العباد في الأرض، حشركم الله مع الكافرين.
• ويلكم؛ قتلتم صاحب لوائي وأمير عسكري.

س91: بعد مقتل جميع الأصحاب وبني هاشم، حمل الإمام الحسين (عليه السلام) عليهم، فيَنهَزِمون بين يديه كأنّهم الجراد المنتشر، ثمّ يرجع إلى مركزه وهو يقول:

• بسم الله وبالله، وعلى الله توكّلت، هو نعم المولى ونعم النصير.
• إنّا لله وإنّا إليه راجعون.
• لا حول ولا قوة إلَّا بالله العلي العظيم.

س92: ‏متى ولمن قال الإمام الحسين (عليه السلام) أتقتلني؟ أَوَلا تعلم مَن أنا؟

• حينما جلس شمر بن ذي الجوشن على صدر الحسين (عليه السلام)، وقبض على لحيته، ‏وهمّ بقتله، وضحك الحسين (عليه السلام)، وقال له ذلك.
• حينما جلس سنان بن أنس على صدر الحسين (عليه السلام)، وقبض على لحيته، ‏وهمّ بقتله،
  وضحك الحسين (عليه السلام)، وقال له ذلك.
• حينما جلس عمر بن سعد على صدر الحسين (عليه السلام)، وقبض على لحيته، ‏وهمّ بقتله،
  وضحك الحسين (عليه السلام)، وقال له ذلك.

س93: مَن المتكلّم بهذا الكلام ولمَن قيل: ((خذ هذا الخاتم في فيك، وارجع إلى قتال عدوك، فإني أرجو أن لا تُمسيَ حتى يسقيك جدك بكأسه الأوفى شربة لا تظمأ بعدها أبداً))؟

• قاله الإمام الحسين (عليه السلام) في حق القاسم بن الإمام الحسن (عليه السلام) حين رجع من القتال وطلب ماءً.
• قاله الإمام الحسين (عليه السلام) في حق أخيه العباس حين رجع من القتال وطلب ماءً.
• قاله الإمام الحسين (عليه السلام) في حق ولده عليّ الأكبر (عليه السلام) حين رجع من القتال وطلب ماءً.

س94: هل كان السيف المنهوب من الإمام الحسين (عليه السلام) يعرف بذي الفقار؟

• لا نعلم ذلك.
• لم يكن بذي الفقار؛ فإنه مذخور ومصون مع أمثاله من ذخائر النبوةَ والامامة.
• كان سيفَ ذي الفقار.

س95: من القائل: ((فوالله ما رأيت قطٌ قتيلاً مضَمّخاً بدمه أحسنُ منه ولا أنورُ وجهاً، ولقد شغلني نور وجهه وجمال هيبته عن الفكرة في قتله))؟

• هلال بن نافع.
• شمر بن ذي الجوشن.
• سنان بن أنس.

س96: هل وطأت خيل الأعداء جثمان القاسم بن الحسن (عليهما السلام) بحوافرها؟

• نعم.
• لا، بل خيل الأعداء وطأت قاتل القاسم بن الإمام الحسن (عليهما السلام).
• المصادر التأريخية لم تتعرض إلى ذلك نفياً أو إثباتاً.

س97: أقبل شمر بن ذي الجوشن في نفر من رجال أهل الكوفة نحو منزل الإمام الحسين (عليه السلام) الذي فيه ثقله وعياله فحالوا بينه وبين رحله، فماذا قال لهم الإمام الحسين (عليه السلام)؟

• يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرباً كما تزعمون.
• يا شيعة آل أبي سفيان أَلا تستحون ما لكم والتعرّض للنساء والأطفال.
• يا شيعة آل أبي سفيان ويلكم وتباً لكم أتريدون سلب النساء وقتل الأطفال الأبرياء.

س98: من هو الشخص الذي أخذ قميص الإمام الحسين (عليه السلام)؟ وماذا كان عقابه في الدنيا؟

• شبث بن ربعي، أخذ قميصه فلبسه فصار أبرص، وامتعط شعره.
• إسحاق بن حوي الحضرمي، أخذ قميصه فلبِسه فصار أبرص، وامتعطَ شعره.
• الحصين بن تميم، أخذ قميصه فلبسه فصار أبرص، وامتعط شعره.

س99: أحد أصحاب الحسين (عليه السلام) عندما سقط على الارض قال: (أللّهمَّ العنهم لعن عادٍ وثمود، أللّهمّ أبلغ نبيّك عنّي السلام، وأبلغه مالقيتُ من ألم الجراح، فإنّي أردت بذلك نصرة نبيّك، ثمّ مات) فمن هو؟

• سعيد بن عبد الله الحنفي.
• حبيب بن مظاهر.
• عابس بن شبيب.

س100: لما دعا الإمام الحسين (عليه السلام) عليهم بأنَّ الله ينتقم منكم من حيث لا تشعرون، فَمن هو الذي قال يا بن فاطمة: بماذا ينتقم لك منّا؟ وماذا أجابه الإمام الحسين (عليه السلام)؟

• قاله الحصين بن مالك السكوني، فأجابه (عليه السلام): يُلقي بأسكم بينكم، ويسفك دماءكم، ثمّ يصبُّ عليك العذابَ الأليم.
• قاله شمر بن ذي الجوشن، فأجابه (عليه السلام): يُلقي بأسكم بينكم، ويَسفكُ دماءكم،
   ثم يصبُّ عليك العذاب الأليم.
• قاله عمر بن سعد، فأجابه (عليه السلام): يُلقي بأسكم بينكم ويسفكُ دماءكم،
  ثم يصبُّ عليك العذاب الأليم.