قسم الإمام الحسن (عليه السلام) يبدأ من: الجزء1، صفحة 511، من كتاب سيرة الأئمة (عليهم السلام) عن طريق الرابط التالي: https://bit.ly/3wLPTaY
الجواب الصحيح ما تحته خط
س1: لو لم يصالح الإمام الحسن (عليه السلام) معاوية:
أ- لأخذ الناسُ الإمامَ الحسنَ (عليه السلام) إلى معاوية أسيراً أو مقتولاً.
ب- لجرى القتال وتهلك شيعة الإمام الحسن (عليه السلام)، ولقال معاوية: لقد عرضنا الصلح على الحسن وأن يكون هو الخليفة في الواقع، لكنه أبى إلا الحرب وإراقة الدماء.
ج- كلاهما صحيح. ص579
س2: مرضعة الإمام الحسن (عليه السلام) هي:
أ- فاطمة الزهراء (عليها السلام). ص512
ب- أم الفضل زوجة العباس بن عبد المطلب.
ج- فضة خادمة الزهراء (عليها السلام).
س3: دافع الإمام الحسن (عليه السلام) عن عثمان أثناء الهجوم على داره، ويفهم من ذلك:
أ- أنه (عليه السلام) كان مؤيداً لعثمان بسياسته.
ب- أنه (عليه السلام) كان متأثّراً على عثمان في مظلوميته.
ج- أنه (عليه السلام) كانت سياسته مع عثمان هي سياسة أبيه أمير المؤمنين (عليه السلام) تماماً. ص541
س4: يرجّح بعض أرباب التاريخ أنّ الذين هجموا على فسطاط الإمام الحسن (عليه السلام)، وانتهبوا أمتعته هم من جيش معاوية وليس من جيش الإمام الحسن (عليه السلام)، فمن هو الراوي؟
أ- اليعقوبي.
ب- ابن كثير.
ج- ابن الجوزي. ص578
س5: مَنِ القائل: (واللهِ ما قامتِ النّساءُ عن مثلِ الحسنِ بنِ عليٍّ)؟
أ- ابن عباس.
ب- عبد الله بن الزبير. ص515
ج- واصل بن عطاء.
س6: أمر مناديه أن ينادي (برئتِ الذِّمّة ممّن يذكر معاويةَ بخيرٍ ويقدّمه على أحد من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم))، فمن هذا؟
أ- عمر بن عبد العزيز.
ب- معاوية بن يزيد بن معاوية.
ج- المأمون العباسي. ص600
س7: قاسَمَ الإمامُ الحسنُ (عليه السلام) مالَهُ مع اللهِ ...........، وخرج من مالهِ ............
أ- ثلاث مرات، أربع مرات.
ب- مرتين، ثلاث مرات.
ج- ثلاث مرات، مرتين. ص515
س8: ورد في الحديث: (لو لم يبقَ من بني أُمية إِلا عجوزٌ درداءٌ لبغتْ دينَ اللهِ عِوَجاً)، فمن القائل؟
أ- رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم). ص581
ب- أمير المؤمنين (عليه السلام).
ج- الإمام الحسن (عليه السلام).
س9: من أولاد الإمام الحسن (عليه السلام) اشترك في معركة الطف، لكنه نجى وسَلِمَ من القتل، فمن هو:
أ- الحسن الأنور.
ب- الحسن المثنى. ص623
ج- عبد الله.
س10: كان عدد جيش الإمام الحسن (عليه السلام) في النخيلة:
أ- عشرين ألفاً.
ب- ثلاثين ألفاً.
ج- أربعين ألفاً. ص569
س11: أَمَرَ الخطباءَ بلعن معاوية على المنابر:
أ- عمر بن عبد العزيز.
ب- المعتضد العباسي. ص601
ج- عبد الله بن الزبير.
س12: لما بلغ النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) نبأ ولادة الإمام الحسن (عليه السلام) غمرته الفرحة وقام من ساعته إلى بيت الصديقة فاطمة الزهراء (عليها السلام) ونادى يا أسماء أين ولدي؟ فأسرعت إلى الوليد المبارك وهو ملفوف بخرقة فتناوله منها وقال:
أ- الم أعهد إليكم أن تلفوا المولود في خرقة بيضاء.
ب- الم أعهد إليكم أن لا تلفوا المولود في خرقة صفراء. ص511
ج- الم أعهد إليكم أن لا تلفوا المولود في خرقة خضراء.
س13: أعطى الإمام الحسن (عليه السلام) شاعراً مبلغاً كبيراً من المال، مع علمه (عليه السلام) بأن الشاعر عاصٍ ويقول البهتان:
أ- لأن كرم الإمام (عليه السلام) يعمّ المطيع والعاصي.
ب- كان اتقاءً من شرّه. ص518
ج- كان من أقربائه.
س14: كان عمر الإمام الحسن (عليه السلام) يوم شهادته:
أ- (46) سنة. ص626
ب- (52) سنة.
ج- (53) سنة.
س15: كانت إمامة الإمام الحسن (عليه السلام):
أ- بنصّ أمير المؤمنين (عليه السلام) عليه.
ب- بحديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): (يكونُ بَعْدي اثنا عَشَرَ إِماماً، كُلُّهم مِن قُرَيش).
ج- كلاهما صحيح.
س16: كان من المقرّبين لمعاوية، ومن أصدقائه الأوفياء، اتهم بمعاوية بالشرك، فمن هو؟
أ- المغيرة بن شعبة. ص600
ب- عمر بن العاص.
ج- مروان بن الحكم.
س17: قال الإمام الحسن (عليه السلام) لشخص كان في صفوف معاوية: (واللهِ لكأنّي أَنْظرُ إليكَ مقتولاً في يَوْمِكَ أو غَدِكَ)، فما كان إلا بياض ذلك اليوم فوجدوه مقتولاً! فمن هو ذلك الشخص؟
أ- عبد الله بن عمر بن الخطاب.
ب- عبيد الله بن عمر بن الخطاب. ص551
ج- عبيد الله بن العباس.
س18: تنازل الإمام الحسن (عليه السلام) في صلحه مع معاوية عن:
أ- عن الإمامة والخلافة.
ب- عن السلطة. ص582
ج- كلاهما صحيح.
س19: من المحتمل أن عدد أولاد الإمام الحسن (عليه السلام):
أ- ثمانية ذكور وأربع أناث. ص622
ب- عشرة ذكور وأربع أناث.
ج- أربعة عشر ذكراً وأربع أناث.
س20: شبّه الإمام الحسن (عليه السلام) في بعض كلماته شخصاً ظالماً بمظلوم، فمن هو؟
أ- الحسود. ص525
ب- المنافق.
ج- الكافر.
س21: أوعز معاوية إلى عمّاله في كل الأقطار والأقطار بسبّ أمير المؤمنين (عليه السلام)، لكن والي المدينة المنورة رفض السبّ والشتم، فمن هو؟
أ- سعيد بن العاص. ص609
ب- مروان بن الحكم.
ج- المغيرة بن شعبة.
س22: قال الإمام الحسن (عليه السلام) لأبيه أمير المؤمنين (عليه السلام): (إنّ الناسَ قدْ حَصروا عُثْمان، فأمرتُكَ أَنْ تَعْتزِلهَم وتلحقَ بمَكّةَ؛ حتّى تؤوبَ إِلى العربِ عوازبُ أَحلامِها فأبيتَ ذلك):
أ- لم يصدر هذا القول من الإمام الحسن (عليه السلام). ص542
ب- صدر من الإمام الحسن (عليه السلام) لكنه مؤوّل.
ج- صدر من الإمام الحسن (عليه السلام) لكنه موجّه لغير أمير المؤمنين (عليه السلام).
س23: منع عمر بن عبد العزيز عُمّاله على الأمصار من سبّ أمير المؤمنين (عليه السلام)، وأمرهم باستبدال السبّ بآية قرآنية، وهي:
أ- قوله تعالى: (وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا).
ب- قوله تعالى: (رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ). ص611
ج- قوله تعالى: (الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ).
س24: بحسب تحليل الأحداث أن معاوية كان يرى ......... أفضل من .......... لإثبات تسلطه على المسلمين.
أ- الحرب – الصلح.
ب- الصلح – الحرب. ص573
ج- كلاهما خطأ.
س25: قيل: تزوّج الإمام الحسن (عليه السلام) سبعين امرأة! حتى نقل عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنه قال: (لا تُزوّجوا وَلَدي الحَسَنَ؛ فإِنّهُ مِطْلاقٌ)، وهذه الرواية:
أ- لا مصدر لها إلا الواقدي.
ب- لا مصدر لها إلا المدائني. ص617
ج- لا مصدر لها إلا الشبلنجي.
س26: في بعض كلمات الإمام الحسن (عليه السلام) أنه ذكر (الجُبُن)، وذكر معناه:
أ- أنه الخوف من العدو.
ب- الخوف من كل أمر مخيف.
ج- الجرأة على الصديق والنكول عن العدو. ص524
س27: كان سعد بن أبي وقاص يخاطب معاوية بـ:
أ- المَلِك. ص598
ب- أمير المؤمنين.
ج- الخليفة.
س28: هل اشترك الإمام الحسن (عليه السلام) في حروب عمر بن الخطاب؟
أ- اشترك في بعضها دون البعض.
ب- اشترك في كل المعارك.
ج- لم يشترك في كل المعارك. ص534
س29: من أهم بنود الصلح بين الإمام الحسن (عليه السلام) وبين معاوية:
أ- إعلان العفو العام عن كل شيعة أمير المؤمنين (عليه السلام). ص584
ب- ألا يسبّ أمير المؤمنين (عليه السلام) وألا يذكره إلا بخير.
ج- ليس لمعاوية أن يعهد بالأمر من بعده لأحد، ويكون الأمر شورى بين المسلمين.
س30: تزوجت جعدة بعد شهادة الإمام الحسن (عليه السلام) وولدت ابناً، وهذا الابن كانت تسميه قريش:
أ- ابن مُسِمَّةِ الأزواج. ص627
ب- ابن قاتلة الأزواج.
ج- ابن ظالمة الأزواج.
س31: عبارة (السلام عليك يا مذل المؤمنين) قيلت بحق الإمام الحسن (عليه السلام)، وقد صدرت من:
أ- سليمان بن حرد.
ب- شعبان بن أبي ليلى.
ج- كلاهما صحيح. ص597
س32: من الثابت تاريخياً أن الإمام الحسن (عليه السلام) كان يعلم بأن معاوية سينقض الصلح ولا يلتزم به، فكيف وقّع الإمام الحسن (عليه السلام) على الصلح مع علمه بذلك؟
أ- لأنه أهون الشرّين (شرّ الصلح أو شرّ هلاك شيعته المخلصين على يد معاوية). ص574
ب- كان الإمام الحسن (عليه السلام) يتوقّع أن يفي معاوية بشروط الصلح.
ج- كلاهما خطأ.
س33: هل ترك الإمام الحسن (عليه السلام) مدينة الكوفة بعد الصلح مضطراً أو مختاراً؟
أ- مختاراً، وهو احتمال قريب. ص595
ب- مضطراً.
ج- ليس هناك دليل على أحد الأمرين في (أ- ب).
س34: ماذا فعل معاوية عند سماعه خبر شهادة الإمام الحسن (عليه السلام)؟
أ- قال (الله أكبر). ص629
ب- سجد شكراً لله تعالى.
ج- حزن عليه.
س35: عبارة (ليس في معاوية خصلةٌ تقرّبه من الخِلافة) قالها:
أ- عائشة.
ب- ابن عباس. ص599
ج- أبو بكرة بن الحارث.
س36: من الشخصيات الذين غدروا بالإمام الحسن (عليه السلام) وأضعفوا موقفه:
أ- قيس بن سعد وعبيد الله بن العباس وخالد بن معمر.
ب- سعيد بن قيس وعبيد الله بن العباس وعثمان بن شرحبيل.
ج- عبيد الله بن العباس وخالد بن معمّر وعثمان بن شرحبيل. ص571-572
س37: أوّل من ولّى معاوية أرض الشام هو:
أ- أبو بكر.
ب- عمر بن الخطاب. ص612
ج- عثمان بن عفّان.
س38: قال الإمام الحسن (عليه السلام): (اعتزلْ عَمَلَنا لا أُمَّ لكَ، وتَنَحَّ عن مِنْبرِنا، ...)، فلمن قال ذلك الكلام؟
أ- لعمر بن الخطاب.
ب- لعثمان بن عفان.
ج- لأبي موسى الأشعري. ص548
س39: قال الإمام الحسن (عليه السلام): (لا تَخُنْ منِ ائتمنك، وحسبُكَ أَن تحبّني لحُبِّ رسولِ اللهِ وأَبي وأَمي، ومن الخيانةِ أَنْ يثقَ بكَ قومٌ وأَنْتَ عدوٌ لهم وَتَدْعو عليهم)، لمن قال هذا الكلام؟
أ- لرسول معاوية، فكان قد بعثه معاوية إلى الإمام الحسن (عليه السلام)، لكنه تأثّر بأخلاق الإمام الحسن (عليه السلام)، وقد لعن معاوية وقومه. ص610
ب- أحد أصحابه المخلصين، وذلك عندما سمع منه الإمام الحسن (عليه السلام) ما لا يرضاه منه.
ج- كانت وصية عامة للناس لا لشخص بخصوصه.
س40: كيف أجاب شارح نهج البلاغة (ابن أبي الحديد المعتزلي) عن شبهة أنه: كيف يقال للحسنين (عليه السلام) أبناء رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهما أبناء ابنته؟!
أ- بنصّ الآية المباركة (قُلْ تَعالوا نَدْعو أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُم ...).
ب- بنصّ الآية (وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ داوُدَ وَسُلَيْمانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسى وَهارُونَ وَكَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ وَزَكَرِيَّا وَيَحْيى وَعِيسى وَإِلْياسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ).
ج- كلاهما صحيح. ص550
س41: قال لعائشة: (ما غَسَلْنا رُؤوسَنا مِن يومِ الجَمَل الأَحْمَرِ! أَتُريدينَ أَنْ يقالَ يوْمَ البَغْلةِ الشَّهْباء؟!)، لمن ينسب هذا القول:
أ- لمحمد بن أبي بكر.
ب- للقاسم بن محمد بن أبي بكر. ص627
ج- عبد الله بن عمر.
س42: استخلف الإمام الحسن (عليه السلام) رجلاً على الكوفة بعد أن خرج منها لقتال معاوية في النخيلة، فمن هو:
أ- المغيرة بن نوفل بن عبد المطلب. ص568-569
ب- سعد بن عبادة الأنصاري.
ج- عدي بن حاتم الطائي.
س43: قال ............. لمعاوية: (إنما أنتَ طليقٌ وابنُ طليقٍ، أَطْلقَكُما رسولُ اللهِ، فأَنّى تصلحُ الخلافةُ لطليقٍ؟!).
أ- صعصعة بن صوحان. ص600
ب- سعد بن قيس.
ج- سليمان بن صرد.
س44: طعن شخصٌ الإمامَ الحسنَ (عليه السلام) في فخذه، وكان ذلك الشخص في صفوف جيش الإمام الحسن (عليه السلام)؛ معترضاً على السبط بصلحه مع معاوية، فمن كان ذاك الشخص؟
أ- عبد الرحمن بن عبد الله الأزدي.
ب- جراح بن سنان الأسدي. ص576
ج- عبد الله بن عامر.
س45: روي عن النبيِّ (صلى الله عليه وآله وسلم) بصيغ متعددة من الروايات متقاربة بالمضمون تفيد أن الله يصلح بالإمام الحسن (عليه السلام) بين فئتين من المسلمين:
أ- الروايات موضوعة وغير صحيحة. ص587
ب- الروايات صحيحة، وهي تحكي عن المقام السامي للإمام الحسن (عليه السلام) بهذا الصلح.
ج- كلاهما خطأ.
س46: صالح الإمام الحسن (عليه السلام):
أ- بمجرد أنه أحسّ بالخطر على شيعته.
ب- بعد أن استنفد حلول القتال. ص578
ج- كلاهما خطأ.
س47: دسَّ معاويةُ السّمَّ إلى الإمام الحسن (عليه السلام) بعد:
أ- ثمان سنوات من استيلائه على السلطة.
ب- تسع سنوات من استيلائه على السلطة.
ج- عشر سنوات من استيلائه على السلطة. ص626
س48: تمّ الصلح بين الإمام الحسن (عليه السلام) ومعاوية في مكان:
أ- في الكوفة.
ب- في الشام.
ج- في المدائن، وتم تنفيذه في الكوفة. ص581
س49: من بنود الصلح ألا يطلب معاوية أحداً من شيعة الإمام الحسن (عليه السلام) إلا عشرة من خُلَّصِ أصحاب الأئمة (عليهم السلام)، فيقتلهم أينما كانوا، وكان رد الإمام الحسن (عليه السلام):
أ- الموافقة على ذلك.
ب- لم يوافق على ذلك. ص582
ج- وافق على بعض دون بعض.
س50: قال الإمام الحسن (عليه السلام): (لا يَنْقُصُ مِن حقّنا أهل البيت أحدٌ إلا نَقَصَ اللهُ من .......).
أ- عمره.
ب- عمله. ص593
ج- حقّه.