أسئلة وأجوبة حول معاجز أمير المؤمنين (عليه السلام)

الجواب: الصحيح يكون مائل وتحته خط

 

 السؤال: من معجزة لأمير المؤمنين (عليه السلام) تكلم مع جمجمة في المدائن، وأجابته هي جمجمة؟

أ- كسرى (أنوشيروان)

ب- ملك الروم

ج- نبي من الأنبياء

السؤال: كرامة لأمير المؤمنين (عليه السلام) في تبرئة البِكر الحامل في بيت الطست في جامع الكوفة معروفة، والسؤال من أي بلد قدم أخوة تلك الجارية؟

أ- البصرة.

ب- خراسان.

ج- الشام

 

السؤال: من كرامات أمير المؤمنين (عليه السلام) أن امرأة أنشدته شعراً قائلة

ما ترى أصلحك الله      واثرى لك أهلا

في فتاة ذات بعل      أصبحت تطلب بعلا

بعد إذن من أبيها      أترى ذلك حلا؟

فأنكر السامعون إلا علياً (عليه السلام) لماذا؟

أ- كان زوجها عنيناً فأحضره (عليه السلام) وأمره بطلاقها وأنكحها رجلاً من غير أن تقضي عدة

ب- كان الزوج سيء الخلق مع زوجته

ج- كان الزوج عقيماً

 

السؤال: عالم من علماء الشيعة مدفون في بغداد روى معجزة تعيين المرقد المقدس في قصة الظبي وهارون، فمن هو؟

أ- الشيخ البهائي (قدس سره) في الكشكول

ب- الشيخ المفيد (قدس سره) في الإرشاد

ج- المقدس الأردبيلي (قدس سره) حديقة الشيعة

 

السؤال: روى الشيخ المجلسي في كتاب (بحار الأنوار) قصة معبرة عن أحد خدام الحرم المقدس. فقال: بعد أن أضر الفقر بجميع الخدام فمضى القوام (الخدام) إلى القرى إلا هذا الخادم لكن في نهاية المطاف عزم على المضي، فدخل إلى القبة الشريفة صلوات الله على صاحبها وزار وصلى، وجلس عند رأسه الشريف وقال: يا أمير المؤمنين لي في خدمتك مائة سنة ما فارقتك فودع الأمير (عليه السلام) وذهب لكنه رأى أمير المؤمنين (عليه السلام) يأمره بالرجوع فرجع وحصلت معه معجزة، من ذاك الخادم الموفق؟

أ- أبو البقاء بن سويقة

ب- الحاج علي البغدادي

ج- الرشتي

 

السؤال: روى المجلسي وابن طاووس قصة رجل مزَّق مسمارٌ من الضريح المقدس قباءاً له فطلب العوض من أمير المؤمنين (عليه السلام) فاستهزء به بعض السامعين قائلين سيعطيك قباءاً وردياً، فمر بعد الزيارة في مدينة الحلة فأنفذه واليها إلى أمير بغداد فأعطاه قباءً ملكياً وردياً، فقال له ما خلعت علي أنت هذه الخلعة بل أمير المؤمنين (عليه السلام)، فمن هذا الرجل؟

أ- علي بن طحال

ب- حسين عبد الكريم الغروي

ج- كمال الدين القمي

 

السؤال: روى الشيخ النوري في كتابه دار السلام قصة رجل كافر له أموال وخدم وحشم كثيرة هجم على النجف الأشرف واقتحم الحرم المقدس وأراد نبش القبر المطهر فخرج منه أصبعان كأنهما ذو الفقار فضرب على وسطه، فما اسم هذا الرجل؟

أ- مرة بن قيس

ب- محمد بن عبد الوهاب

ج- خالد بن زياد

 

السؤال: روى الشيخ خضر شلال في كتابه (أبواب الجنان وبشائر الرضوان) أن زواراً من بلد معين دخلوا الحرم المقدس إلاّ واحداً منهم انقطع عنهم ثم لحقهم فقالوا له أين تذكرة الضمان التي أخذتها من أمير المؤمنين (عليه السلام) فإنا أخذنا منه، وهم قصدهم المزاح فرجع للضريح المقدس مصراً على أخذها منه (عليه السلام) فخرج من القبر اصبعان فيها تذكرة ضمان، فمن أي البلاد كان هذا الزائر وهؤلاء الزائرين؟

أ- العراق

ب- البحرين

ج- السعودية

 

السؤال: خرج أحد الخلفاء العباسيين يوماً يصيد، وأرسل الصقور والكلاب على الظباء بجانب الغريين فجادلها ساعة ثم لجأت الظباء إلى الأكَمَة فرجع الكلاب والصقور عنها فسقطت في ناحية، ثم هبطت الظباء من الأكَمَة فهبطت الصقور والكلاب ترجع إليها، فتراجعت الظباء إلى الأكَمَة فانصرفت عنها الصقور والكلاب، ففعلن ذلك ثلاثاً، فتعجب وسأل شيخاً من بني أسد: ما هذه الأكَمَة؟ فقال: لي الأمان ؟ قال: نعم، قال: فيها قبر الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)، من هو الخليفة؟

أ- المأمون

ب- هارون الرشيد

ج- أبو العباس السفاح

 

السؤال: من أسماء مدينة النجف الأشرف؟

أ- الذكوات البيض

ب- مدينة النعمان

ج- نينوى

 

السؤال: رُدّت الشمس للإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) مرتين ؟

أ- كلاهما في زمن النبي (صلى الله عليه وآله)

ب- إحداهما في زمن النبي (صلى الله عليه وآله) والأخرى بعد وفاته

ج-كلاهما بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله)

 

السؤال: كلّم أمير المؤمنين (عليه السلام) - وهو على المنبر - الثعبان في مسجد؟

أ- الكوفة

ب- النبي (صلى الله عليه وآله)

ج- البصرة

 

السؤال: كان أمير المؤمنين (عليه السلام) قاعداً في أحد المساجد وحوله أصحابه، فقال له أحدُ أصحابه: إنّي لأعجَب من هذه الدنيا التي في أيدي هؤلاء القوم وليست عندكم! فقال: أترى أنّا نريد الدنيا فلا نُعطاها ؟! ثمّ قبض قبضةً مِن حصى المسجد فضمّها في كفّه، ثمّ فتح كفَّه عنها.. فإذا هي جواهر تلمع وتزهر، فقال: ما هذه ؟! فنظرنا فقلنا: مِن أجود الجواهر، فقال: لو أردنا الدنيا لكانت لنا، ولكن لا نريدها. فأي المساجد هو؟

أ- مسجد الكوفة.

ب- مسجد السهلة.

ج- مسجد المدينة.

 

السؤال: روي أن رجلاً يهودياً ساير أمير المؤمنين (عليه السلام) فمَرَّ بواد قد سال، فركب اليهودي مرطة، وعبر على الماء، ثم نادى أميرَ المؤمنين (عليه السلام): يا هذا لو عرفتَ ما عرفتُ لجزتَ كما جزتُ، فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): مكانك، ثم أومأ بيده إلى الماء فجمد ومر عليه، فلما رأى الخيبري ذلك أكبَّ على قدميه، وقال له: يا فتى ما قلت حتى حولت الماء حجرا؟ فقال له أمير المؤمنين (عليه السلام): فما قلتَ أنتَ حتى عبرتَ على الماء؟ فقال الخيبري: أنا دعوت الله باسمه الأعظم، فقال له أمير المؤمنين (عليه السلام): وما هو؟ قال:............

أ- سألته باسم وصي محمد.

ب- سألته بزوج البتول.

ج- سألته بإيليا.

 

السؤال: أين كان أمير المؤمنين (عليه السلام) حينما قال له رجل: أنا من رعيّتك وأهل بلادك. قال (عليه السّلام): لستَ مِن رعيّتي ولا مِن أهل بلادي، ولكنّ ابن الأصفر بعَثَ بمسائلَ إلى معاوية فأقلَقَتْه، وأرسلك إليّ لأجلها! قال: صدقتَ يا أمير المؤمنين، إنّ معاوية أرسلني إليك في خِفية، وأنت قد اطّلعتَ عليها، ولا يعلمها غيرُ الله تعالى.

أ- الكوفة.

ب- الرحبة.

ج- صفين.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): يأتيكم من قبل الكوفة ألف رجل، لا يزيدون رجلا ولا ينقصون رجلا، يبايعوني على الموت...، فمن هو آخر من وصل منهم؟.

أ- عمر بن العاص.

ب- أويس القرني.

ج- ميثم التمار.

 

السؤال: ردت الشمس لأمير المؤمنين (عليه السلام) أكثر من مرة فقيل في ذلك:

رُدّتِ الشمسُ والشروقُ عليه

 

لعـليٍّ حـتّـى يَتِـمَّ الأداءُ

ثمّ وَلَّتْ لهـا صَريرٌ.. وهذا

 

لِفـراقٍ له الـوصالُ دواءُ

 

فمن القائل:

أ- البوصيري.

ب- الشافعي.

ج- دعبل الخزاعي.

 

السؤال: روي عن خالد بن الوليد أنه قال: (رأيت عليا يسرد حلقات درعه بيده ويصلحها فقلت هذا كان لداود (عليه السلام) فقال: يا خالد بنا لان (الان الله) الحديد لداود فكيف لنا ]أنا[) ففي أي كتاب وردت هذه الرواية؟.

أ- كتاب الإرشاد.

ب- كتاب مناقب آل أبي طالب.

ج- كتاب الغارات.

 

السؤال: روي أن رجلاً يهودياً قدم إلى الكوفة  فسُرقت أمواله فدخل إلى الأشتر فوجهه إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) فشكا له حاله فأخبره الإمام (عليه السلام) أن الجن قد اختلست أموالك. فقال اليهودي: إن أعدت عليَّ أموالي أمنت بك، فصلى أمير المؤمنين (عليه السلام) ركعتين ودعا بدعاء وقرأ (يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران) ثم خاطب أحدهم: (ما هذا العبث والله ما على هذا بايعتموني وعاهدتموني يا معشر الجن)......بعد ذلك أعادوا الأموال المسروقة  فقال اليهودي: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله وأشهد أن عليا ولي الله... وقال الوراق القمي:

علي دعا جِنَّا بكوفان ليلة            وقد سرقوا مال اليهودي عهرم

على نقض عهد أو برد متاعه       فردوا عليه ماله لم يقسم

ثم قدم اليهودي الكوفة بعد زمن فوجد أمير المؤمنين (عليه السلام) مقتولا فقال: ..........

أ- أشرفت على المائة وما رأيت العدل إلا ساعة.

ب-  العدل أساس الحكم.

ج- دولة العدل ساعة.

 

السؤال: من هو الذي أخبره أمير المؤمنين (عليه السلام): كيف صبرُك إذا أرسل إليك دَعيُّ بني أميّة فقطع يديك ورجليك ولسانك؟! فقلت: يا أمير المؤمنين، أيكون آخِرُ ذلك إلى الجنّة؟ قال: نعم..، وأنت معي في الدنيا والآخرة..

أ- رشيد الهجري.

ب- ميثم التمار.

ج- أبا ذر.

 

س 9: روى سلمان الفارسي (رضوان الله عليه) في حديث أنه قال: إن امرأة من الأنصار قُتلت تجنيا بمحبة أمير المؤمنين علي (عليه السلام) وكان أمير المؤمنين (عليه السلام) غائبا، فلما وافى، ذهب إلى قبرها ورفع رأسه إلى السماء ودعا بدعاء فأحياها الله بإذنه ولما خرجت من قبرها وهي باكية قالت: أرادوا إطفاء نورك، فأبى الله عز وجل لنورك إلا ضياء، ولذكرك إلا ارتفاعا، ولو كره الكافرون. فردها أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى زوجها، وولدت بعد ذلك غلامين وعاشت بعد أمير المؤمنين (عليه السلام) ستة أشهر. فمن هي تلك المرأة؟

أ- أم حماد.

ب- أم فروة.

ج- أم سلمة.

 

س 10: سُئل أحد الصحابة: هل كان لعلي صلوات الله عليه آيات؟ فقال: إي والله، كانت له سيرة حضرتها الجماعة والجماعات، لا ينكرها إلا معاند، ولا يكتمها إلا كافر، منها: أنا سرنا معه في مسير، فقال لنا: امضوا لأن نصلي تحت هذه السدرة ركعتين " فمضينا، ونزل تحت السدرة، فجعل يركع ويسجد، فنظرنا إلى السدرة وهي تركع إذا ركع، وتسجد إذا سجد، وتقوم إذا قام، فلما رأينا ذلك عجبنا، ووقفنا حتى فرغ من صلاته، ثم دعا فقال: اللهم صلى على محمد وآل محمد " فنطقت أغصان الشجرة تقول: آمين آمين.

ثم قال: اللهم صل على شيعة محمد وآل محمد " فقالت أوراقها وأغصانها وقضبانها: آمين آمين.

ثم قال: اللهم العن مبغضي محمد وآل محمد، ومبغضي شيعة محمد وآل محمد " فقالت الأوراق والقضبان والأغصان والسدرة: آمين آمين. فمن الراوي لهذا الحديث.

أ- أبو ذر الغفاري.

ب- الأصبغ بن نباتة.

ج- جابر الأنصاري.

 

 

السؤال: عن سلمان الفارسي: تكلم أمير المؤمنين (ع) مع طائر الدراج سائلاً إياه، من أين مطعمك ومشربك؟ فقال: يا أمير المؤمنين من أربعمائة سنة أنا في هذه البرية، ومطعمي ومشربي:

أـ ألتقط الحب من الأرض وأشرب ماء السماء.

ب ـ إذا جعت فاصلي عليكم فأشبع، وإذا عطشت فأدعوا على ظالميكم فأُروى.

ج ـ أدعو لمحبيك فأشبع، وأدعو على مبغضيك فأُروى.

 

السؤال: كان جنيٌ جالسا عند رسول الله (ص) يسأله عن قضايا مشكلة، فأقبل أمير المؤمنين (عليه السلام) فتصاغر الجني، حتى صار كالعصفور، فما كان سبب خوفه من أمير المؤمنين (ع)؟

أـ أتى ليغرق سفينة النبي نوح (ع) يوم الطوفان، فلما تناولها ضربه أمير المؤمنين (ع) ضربة حتى قطع يده.

ب ـ أرسل النبي (ص) بعد بعثته أمير المؤمنين (ع) ليدخل الجن إلى الإسلام فحاربهم حتى دخلوا الإسلام وكان هذا الجني ممن ضربه أمير المؤمنين (ع) فقطع يده.

ج ـ كان هذا الجني سارقاً فقطع يده أمير المؤمنين (ع).

 

السؤال: يروى أن امرأة من الأنصار قُتلت ظلماً بمحبة أمير المؤمنين (عليه السلام)، وكان (عليه السلام) غائبا، فلما وافى ذهب إلى قبرها ورفع رأسه إلى السماء، ودعا الله بكلمات فأحياها الله بإذنه وخرجت من قبرها، ورُدت إلى زوجها، وولدت غلامين، وعاشت بعد أمير المؤمنين (ع) ستة أشهر. فمن تلك المرأة المؤمنة؟ 

أـ أم فروة.

ب ـ أم هاني.

ج ـ أم حبيب.

 

السؤال: نقل السيد الرضي في كتابه المناقب الفاخرة قال: بعث النجاشي إلى رسول الله (ص) بهدايا فيها فصوص من الياقوت والعقيق فقسمها على أصحابه ولم يأخذ لنفسه سوى فص عقيق أحمر فأعطاه إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) وطلب منه أن يذهب به إلى النقاش ليكتب عليه سطراً واحداً وهو: لا إله إلا الله، فمضى أمير المؤمنين وأعطاه النقاش، وقال له: اكتب عليه ما يحب رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا إله إلا الله، وما أحب أنا: محمد رسول الله سطرين.

فلما جاء بالفص إلى النبي (صلى الله عليه وآله) وجده وإذا عليه ثلاثة أسطر، فقال لعلي (عليه السلام): أمرتك أن تكتب عليه سطرا واحدا كتبت عليه ثلاثة أسطر، فقال: وحقك يا رسول الله ما أمرت أن يكتب عليه إلا ما أحببتَ وما أحبُ أنا: محمد رسول الله سطرين، فهبط جبرئيل (عليه السلام) وقال: يا محمد رب العزة يقرئك السلام، ويقول لك: أنت أمرتُ بما أحببتُ، وعلي أمر بما أحب، وأنا كتبت ما أحبُ:

أـ علي ولي الله.

ب ـ علي حبيب الله.

ج ـ علي خير البشر.

 

السؤال: يُروى أن أحد أصحاب أمير المؤمنين (ع) يقول: أتيت مولاي يوما فرأى في وجهي كآبة، فقال: ما لك؟ فقلت: دَينٌ أتى مُطالبٌ به، فأشار إلى حجر ملقى وقال: خذ هذا واقض منه دينَك، فقلت: إنه لحجر، فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): ادع الله بي يُحوَّل لك ذهبا، فدعوت باسمه، فصار الحجر ذهبا، فقال لي: خذ منه حاجتك، فقلت: وكيف تلين؟ فقال: يا ضعيف اليقين ادع الله بي حتى تلين، فإن باسمي ألان الله الحديد لداود، فمن ذلك الصحابي؟

أـ عمار بن ياسر.

ب ـ سهل بن حنيف.

ج ـ سعد بن عبادة.

 

السؤال: قال الإمام الصادق (عليه السلام): دخل الأشتر على علي (عليه السلام) فسلّم، فأجابه، ثم قال: ما أدخلك عليَّ في هذه الساعة؟ قال: حبك يا أمير المؤمنين، فقال: هل رأيت ببابي أحدا؟ قال: نعم، أربعة نفر، فخرج والأشتر معه، وإذا بالباب ]مجموعة من المرضى[ فقال عليه السلام: ما تصنعون ها هنا؟ قالوا: جئناك لما بنا، فرجع ففتح حُقّا له، فأخرج رقا أبيض، فيه كتاب أبيض، فقرأ عليهم، فقاموا كلهم من غير علة، فما هي علتهم؟ وكم كان عددهم؟

أـ أربعة مكفوفين.

ب ـ مكفوف وأصم ومقعد وأجذم.

ج ـ أكمه ومكفوف وأبرص ومقعد.

 

السؤال: روى الأعمش قال: رأيت جارية سوداء تسقي الماء وهي تقول: اشربوا الماء حبا لمن ردَّ عَليَّ بصري، فقلت: يا جارية رأيتك في المدينة ضريرة تقولين: اشربوا حبا لمولاي علي بن أبي طالب، وأنت اليوم بصيرة، فما شأنك؟ قالت: بأبي أنت إني رأيت رجلا قال: يا جارية أنت مولاة لعلي بن أبي طالب ومحبته؟ فقلتُ: نعم، فقال: اللهم إن كانت صادقة فردَّ عليها بصرها، فوالله لقد رد الله عليَّ بصري، فقلتُ: مَن أنتَ؟ فقال:.................

أـ أنا إلياس، وأنا من شيعة علي بن أبي طالب (عليه السلام).

ب ـ أنا الخضر، وأنا من شيعة علي بن أبي طالب (عليه السلام).

ج ـ أنا إدريس، وأنا من شيعة علي بن أبي طالب (عليه السلام).

 

السؤال: يُروى أن أمير المؤمنين (عليه السلام) اتهم رجلا بأنه يرفع أخباره إلى معاوية، فأنكر ذلك وجحده، فقال (عليه السلام): أتحلف بالله يا هذا إنك ما فعلت؟ قال: نعم، وبدر وحلف، فقال له أمير المؤمنين (عليه السلام): إن كنت كاذبا فأعمى الله بصرك، فما دارت الجمعة حتى أُخرج أعمى يقاد، فما اسم ذلك الشخص؟

أـ الحارث بن نعمان الفهري.

ب ـ عبد الله بن اُبيّ بن سلول.

ج ـ العيزار.

 

السؤال: يُروى عن الأصبغ بن نُباته قال: مَرَّ مولاي أمير المؤمنين (عليه السلام) بمقبرة، ونظر إلى القبور، فقال: أَتُحبُّ أن أريك آية بإذن الله تعالى؟ قلت: نعم يا مولاي، فأشار بيده إلى قبر، وقال: قم يا ميت، وقام شيخ وقال: السلام عليك يا أمير المؤمنين، وخليفة رب العالمين، فقال - صلى الله عليه وآله -: من أنت يا شيخ؟ فقال: أنا عمرو بن دينار الهمداني، إني قُتِلتُ في............. فقال: اذهب إلى أهلك وأولادك وحدثهم بما رأيت، وقل لهم: إن علي بن أبي طالب قد أحياني بأمر الله تعالى وَردَّني إليكم بإذن الله.

أـ واقعة الأنبار قتلني أصحاب معاوية.

ب ـ واقعة الجمل قتلني أصحاب عائشة.

ج ـ واقعة النهروان قتلني الخوارج.

 

السؤال: اُسند إلى سعيد التيمي التابعي أنه قال: كنا مع أمير المؤمنين (ع) في مسيره إلى الشام فعطش الناس واحتاجوا إلى الماء فانطلق بنا أمير المؤمنين (ع) إلى صخرة فأمرنا باقتلاعها فاقتلعناها فخرج لنا ماء، فشربنا حتى ارتوينا جميعا ثم أمرنا بإكفائها فأكفأناها وبعد ذلك طلبوا المكان فلم يجدوه، فسألوا صاحب الدير فأخبرهم بان هذا الدير بُني بهذا الماء، وما استخرجه إلا نبي أو وصي نبي) وفي ذلك قال الشاعر:

وراكض الأرض ومن أنبع                    للعسكر ماء العين في الوادي القحط

فمن أخرج هذا الحديث؟

أـ الخطيب البغدادي في تاريخه.

ب ـ ابن عساكر في تاريخه.

ج ـ ابن كثير في البداية والنهاية.

 

السؤال: قال أحدهم خرجنا مع أمير المؤمنين (عليه السلام) حتى انتهينا إلى شاطئ الفرات، فإذا نحن بأصل شجرة وقد وقع لحاؤها وبقي عودها يابسا، فضربها بيده، ثم قال لها: ارجعي بإذن الله خضراء ذات ثمرة، فإذا هي تهتز بأغصانها مورقة مثمرة حملها الكمثرى الذي لم ير مثله في فواكه الدنيا، فطعمنا منه...)، فمن الراوي؟

أ- الحارث الأعور الهمداني.

ب- زاهر مولى عمرو بن الحمق الخزاعي (شهيد الطف).

ج- الخباب بن الأرت التميمي.

 

السؤال: رجل جاسوس يرفع أخبار أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى معاوية، ففضح أمره أمير المؤمنين لكنه أنكر ذلك وبادر وحلف، فقال له أمير المؤمنين (عليه السلام): إن كنت كاذبا فأعمى الله بصرك، فما دارت الجمعة حتى أخرج أعمى يقاد. فمن ذلك الرجل؟

أ- العيزار.

ب- مسير.

ج- قنفذ.

 

 

السؤال: حينما أراد أمير المؤمنين (عليه السلام) أن يتزوج من الزهراء فاطمة (عليها السلام) حمل درعه إلى السوق لبيعه فجاءه رجل وكان حسن الوجه فباعه عليه بأربعمائة درهم ودينار، وبعد أن تسلّم أمير المؤمنين (عليه السلام) ثمن الدرع، واستلم الرجل الدرع قال: أسألك يا أبا الحسن أن تقبل مني هذه الدرع هدية، فأخذه منه أمير المؤمنين (عليه السلام) وحمله إلى رسول الله وقصَّ عليه الأمر، فأخبره الرسول أن هذا الشخص هو:

أ- ميكائيل على صورة دحيه الكلبي.

ب- جبرئيل على صورة دحيه الكلبي.

ج- حاكم الجن في اليمن على صورة عمار بن ياسر. 

 

السؤال: روى كليب بن وائل: أنه رأى في بلاد الهند كثيراً من الأشجار والأحجار نقش عليها محمد وعلي، وروى أنّ هنالك أشجاراً لها وردٌ أحمر مكتوب فيه: محمد رسول الله.....؟

أ- علي أخوه.

ب- علي ولي الله.

ج- علي وصيه.

 

السؤال: لما طويت الأرض لأمير المؤمنين (عليه السلام) وحضر من الكوفة إلى المدائن وجهّز سلمان المحمدي، فتعلق بأمير المؤمنين (عليه السلام) أحد أصحابه وسأله عن كيفية مجيئه ومن أعلمه، فأجابه (عليه السلام) وأخبره بطول عمره، فمن هو هذا الرجل؟

أ- المقداد.

ب- حجر بن عدي.

ج- الأصبغ بن نباته.

 

 

المسابقة الخامسة

السؤال: فاض نهر الفرات يوماً، ففزع المسلمون لأمير المؤمنين (عليه السلام) خوفاً من الغرق، فتقدم الإمام نحو الفرت وتوضأ منه وصلى، ثم أخذ يدعو الله، وبعدها ضرب الماء بقضيب كان بيده قائلاً كلمات، بعدها تراجع منسوب الماء، ما هي تلك الكلمات؟

أ- انقص بإذن الله ومشيئته.

ب- انخفض بإذن الله ومشيئته.

ج- انحسر بإذن الله ومشيئته.

 

السؤال: كان من معاجز أمير المؤمنين (عليه السلام) قتله مرحباً مجندل الشجعان، وقلعه لباب خيبر، وقذفها لمسافة يعجز العقل البشري عن استيعابها، وفتحت خيبر على يديه (عليه السلام)، فكم كانت مسافة قذفه للباب يا ترى؟

أ- ثلاثين ذراعاً.

ب- أربعين ذراعاً.

ج- ستين ذراعاً.

 

السؤال: كان أمير المؤمنين (عليه السلام) يخطب في مسجد الكوفة، فإذا بثعبان عظيم تكاتف الناس عليه لقتله، فمنعهم الإمام، عندها قال الثعبان له: إن أبي قد مات وأوصاني بالقدوم لك واستطلاع رأيك، فقال الإمام (عليه السلام): أوصيك بتقوى الله، وإنك خليفتي على الجن، ما أسم الثعبان؟

أ- شداد بن مارخ.

ب- عاصم بن قاهر.

ج- عمرو بن عثمان.

 

السؤال: لما رجع أمير المؤمنين (عليه السلام) من قتال الخوارج لم يُصَلِّ العصر، لأنه دخل أرضا ًملعونة لا يحق لوصي أن يصليِّ فيها، وبعد خروجه منها غابت الشمس، فدعا الإمام بكلام غير مفهوم فرُدتْ الشمس بعده، فقام (عليه السلام) فكبر وصلى، وصلينا وراءه، وأخبر الإمام (عليه السلام) بانه وقع بهذه الأرض خسفات ثلاث وعليها...

أ- خسف أخر.

ب- خسفان آخران.

ج- خسفات ثلاث.

 

السؤال: روي أن شابا من بني مخزوم حضر عند أمير المؤمنين(عليه السلام) يشكو له حزنه الشديد على أخيه بعد موته، فسأله الإمام هل ترغب في رؤيته؟ قال الشاب: نعم، وكان على الإمام بردة رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فتكلم بكلام غير مسموع وضرب القبر برجله، فخرج أخو الشاب قائلاً كلمة غير عربية، فبأي لغة كانت الكلمة؟

أ- عبرية.

ب- فارسية.

ج- سريانية.

 

السؤال: روي عن سلمان: إن من معاجز أمير المؤمنين (عليه السلام) معرفته لمنطق الطير، فسأل درجاً يوماً عن مطعمه ومشربه وهو في أرض قَفْر، فأجاب الدرج: أصلِّي عليكم وأدعو على ظالميكم، فأشبع وأرتوي، فتعجب سلمان قائلاً للإمام (عليه السلام) ما أعطي منطق الطير إلا سليمان، فبم رد الإمام؟

أ- أنه أعطي كما أعطي سليمان.

ب- أن سليمان اعطي جزء مما أعطيت.

ج- أنه من أعطى سليمان ذلك.

 

السؤال: حكم أمير المؤمنين (عليه السلام) على شخص، فأعترض هذا الشخص على حكم الإمام وقال له: ظَلمْتَ والله يا علي، فقال (عليه السلام): إن كنتَ كاذباً فغيرَّ الله صورتك، فتغيرَّتْ صورته لحيوان، إلى أيّ حيوان تغيرت صورة الرجل؟

أ- إلى صورة خنزير.

ب- إلى صورة كلب.

ج- إلى صورة ذئب.

 

السؤال: في معركة بدر سأل رسول الله (صلى الله عليه وآله) المسلمين: مَنْ منكم يستخرج لنا الماء من أحد أبار بدر؟ فتردد الناس ولم يتطوع من السامعين أحد، إلا أمير المؤمنين (عليه السلام)، فنزل بئراً عميقة مظلمة مستخرجاً الماء منها، وحاذا البئر ملائكة سلموا على الإمام (عليه السلام) إكراماً وتبجيلاً. من هم هؤلاء الملائكة؟

أ- جبرائيل وميكائيل وعزرائيل.

ب- جبرائيل وميكائيل وإسرافيل.

ج- جبرائيل وإسرافيل وعزرائيل.

 

السؤال: بينما كان أمير المؤمنين (عليه السلام) يخطب على منبر مسجد الكوفة من يوم جمعة، فإذا بأفعى تدخل من باب الفيل، رأسها أكبر من رأس بعير، فأقتربت من أذن الإمام والإمام مصغٍ لها ثم مضى في حال سبيله وانقطع أثره، فما كان من المؤمنين إلا أن قالوا قولاً في هذه المعجزة. ما كان قولهم؟

أ- هذا من سحر الإمام (عليه السلام).

ب- هذا من معاجز الإمام (عليه السلام).

ج- هذا من عجائب الإمام (عليه السلام).

 

 السؤال: يروى أن جنياً غاب في محضر أمير المؤمنين (عليه السلام)، فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله): لم غبتَ بحضور علي (عليه السلام)، فأجابه أن علياً قد جرحني، مع كون الجني لم يظهر إلا في زمن سليمان (عليه السلام)، فالله قد خلق علياً بصورة أخرى يقاتل مع الأنبياء السابقين. ما هذه الصورة؟

أ- صورة مَلَك.

ب- صورة إنسان.

ج- صورة نورانية.

 

السؤال: دخل موسى وهارون (عليهما السلام) يوماً على فرعون موجسين منه خيفة، فإذا بفارس يتقدمهما، لباسُه وسيفُه من ذهب، قائلاً لفرعون: أجب هذين الرجلين، وإلا قتلتُك، فكان الفارس هو أمير المؤمنين (عليه السلام)، الذي أيَّد الله به النبيين سِّراً. فكيف أيَّد الله به النبي (صلى الله عليه وآله)؟

أ- أيَّده الله به سراً وجهراً.

ب- أيَّده الله به جهراً.

ج- أيَّده الله به سراً.

 

السؤال: من معاجز أمير المؤمنين(عليه السلام) أنه أراد الماء؛ لأجل الطهارة للصلاة، فبعث بالحسن والحسين (عليه السلام) في طلبه، فأبطأ عليه، فأحزنه ذلك، فرأى سقف بيته قد انشق ونزل منه سطلاً فيه ماءً، فتوضّأ واغتسل منه وصلّى، ثمّ ارتفع ذلك السطل والْتأم السقف، فقال له النبي(صلى الله عليه وآله):

أ- من مثلك يا عليّ في ليلته وجبريل يخدمه.

ب- من مثلك يا عليّ في ليلته والملائكة تخدمه.

ج - من مثلك يا عليّ في ليلته وجبريل والملائكة تخدمه.

 

السؤال: جاء رجل أسود إلى أمير المؤمنين(عليه السلام) وأقرّ له ثلاث مرات بأنّه سرق، فأقام الإمام(عليه السلام) عليه الحد بقطع يده، فخرج من عنده فسئل مَن قطع يدك، فقال: ليث الحجاز وكبش العراق ومصادم الابطال المنتقم من الجهال...، فقيل لأمير المؤمنين(عليه السلام) ما قاله الأسود، فأرسل في طلبه الإمام الحسن (عليه السلام)، وبعد أن أُحضر أخذ الإمام (عليه السلام) يده ونصبها في موضعها وتغطى بردائه وتكلم بكلمات يخفيها، فاستوت يده وصار يقاتل بين يدي أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى أن استشهد بالنهروان، فما اسم هذا الأسود؟

أ- أفلح.

ب- نخيل.

ج-قدامة.

 

السؤال: من معاجز أمير المؤمنين (عليه السلام) أنّه ما برز إليه بطل من الأبطال في معركة إلّا وقتله، ومن هؤلاء الأبطال الذين بارزوا علياً (عليه السلام) فقتلهم هو عمرو بن عبد ود العامري، ففي أيِّ معركة كانت تلك المبارزة؟  

أ- معركة حنين.

ب- معركة خيبر.

ج- معركة الخندق.

 

السؤال: من معاجز أمير المؤمنين(عليه السلام) أنّه مرّ بأرض بابل بعد عودته من إحدى المعارك، فالتفت إلى جُمجمة مُلقاة، فكلّمها أمير المؤمنين (عليه السلام) وسألها من أين أنت؟ فأجابته، ثمّ قال: يا جُلُنْدَى بْنَ كِرْكِرَ أين الشَّريعة؟ فقال هَاهُنَا، فبني هناك مسجد، فما كان اسم ذلك المسجد؟

أ- مسجد كِرْكِر.

ب- مسجد جُلُنْدَى.

ج- مسجد الجمجمة.

 

السؤال: روي أن علياً (عليه السلام) نزل ذات يوم شاطئ الفرات فنزع قميصه فدخل الماء، فجاءت موجة فأخذت القميص، فاغتم لذلك غما شديداً، وإذا بهاتف يهتف يا أبا الحسن انظر عن يمينك وخذ ما ترى، فوجد مئزراً وقميصاً، فلبسهما فسقط من القميص رقعة مكتوب فيها هدية من الله إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام)، هذا قميص... أورثناه إليك، فلمَن كان هذا القميص حتى أورثه الله تعالى علي بن أبي طالب (عليه السلام) بعده؟

أ- هارون بن عمران.

ب- آصف بن برخيا.

ج- يوسف بن يعقوب.

 

السؤال: روي عن أم سلمة: أنّ علياً (عليه السلام) خرج ذات يوم يطلب رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فإذا هو بإبليس وأعوانه يريدان إضراره بعد أن رماه عليّ (عليه السلام) بحجر فأصاب ما بين عينيه، فجاءه طائران يذودان عنه، وكان الطائران:

أ- ميكائيل وإسرافيل.

ب- جبرئيل وميكائيل.

ج- جبرئيل وإسرافيل.

 

السؤال: عن ابن عباس: أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أمر بسدِّ الأبواب كلِّها فَسُدَّتْ، إلا باب...

أ- الوصي (عليه السلام).

ب-عليّ (عليه السلام) .

ج- الأمير (عليه السلام).

 

السؤال: عن محمّد بن سِيرين في قوله تعالى: (طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآب)، قال: طوبى شجرة في الجنَّة، أصلُها في حُجْرة عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)، ليس في الجنَّة حُجْرة إلاّ فيها ...

أ- غصن من أغصانها.

ب- ثمرة من ثمارها.

ج- ظل من ظلالها.

 

السؤال: عن عَلْقَمة عن عبد الله قال: كنتُ عند النبيّ (صلى الله عليه وآله) فَسُئِلَ عن عليّ (عليه السلام) فقال: (قُسِّمَتِ الحكمةُ عَشَرة أَجْزَاءٍ، فأُعْطِيَ عَليٌّ ...).

أ- خمسة أجزاء، والنّاس خمسة أجزاء.

ب- سبعة أجزاء، والنّاس ثلاثة اجزاء.

ج- تسعة أجزاء، والنّاس جزءاً واحداً . 

 

السؤال: مرَّ أمير المؤمنين (عليه السلام) بملأٍ فيهم سلمان، فقال لهم سلمان: (قُومُوا فَخُذوا بِحُجزَةِ هذا، فَوَالله ِلا يُخبِرُكُم...).

أ- بسرِّ نبيكم غيره.

ب- بعلم نبيِّكم غيره.

ج- بحكم نبيِّكم غيره.