الجواب: الصحيح يكون مائل وتحته خط
السؤال: قال النبي (صلى الله عليه وآله) في إحدى الغزوات: (إن علياً مني وأنا منه) فقال جبرائيل (عليه السلام): (وأنا منكما يا رسول الله) فما هي؟
أ- بدر
ب- أحد
ج- الخندق
السؤال: قال النبي (صلى الله عليه وآله) في حق علي (عليه السلام): (يا علي الناس من شجر شتى وأنا أنت.....)؟
أ- من شجرة واحدة
ب- من شجر الجنة
ج- أبوا هذه الأمة
السؤال: في مستدرك الصحيحين ج3 س139وردت حوارية بين الزهراء (عليهم السلام) وأبيها النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) وإنه لِمَ زوجها من فقير فقال (صلى الله عليه وآله) يا فاطمة أما ترضين أن الله عز وجل أطلع إلى أهل الأرض فاختار رجلين أحدهما أبوك والآخر بعلك. من روى هذه الحوارية؟
أ- أبو هريرة
ب- جابر بن عبد الله الأنصاري
ج- كعب الأحبار
السؤال: الثعلبي في قصصه ص238
يروى عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال: سُبّاق الأمم ثلاثة لم يكفروا بالله طرفة عين هم؟
أ- حزقيل مؤمن آل فرعون وحبيب النجار صاحب ياسين وعلي بن أبي طالب (عليه السلام) وهو أفضلهم
ب- علي (عليه السلام) وسلمان وأبو ذر
ج- علي (عليه السلام) وآصف ابن برخيا ويوشع بن نون
السؤال: روي عن النبي (صلى الله عليه وآله) : (ستكون من بعدي فتنة ، فإذا كان ذلك فالزموا علي بن أبي طالب ، فانه أول من يراني ، وأول من يصافحني يوم القيامة ، وهو .....)
أ- الصديق الأكبر
ب- الشفيع يوم القيامة
ج- أبو الحسنين
السؤل: كان النبي (صلى الله عليه وآله) يقف على باب فاطمة (عليهم السلام) قرابة ستة أشهر قبل صلاة الصبح فيتلو قوله تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) وتسمى هذه الآية؟
أ- آية الإبلاغ
ب- آية الولاية
ج- آية التطهير
السؤل: من السور التي نزلت في الإمام علي وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام)
أ- سورة الإنسان
ب- سورة الواقعة
ج- سورة يس
السؤل: في تفسير ابن جرير الطبري ج1 ص68:
في قوله تعالى (أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لَا يَسْتَوُونَ ) روى بسنده عن عطاء بن يسار قال نزلت بالمدينة في الامام علي بن أبي طالب (عليه السلام) الذي وصفه القرآن بالإيمان فمن الشخص الثاني المقصود بالآية الذي يصفه القرآن بالفسق ؟
أ- الوليد بن عقبة بن أبي معيط
ب- أبو سفيان
ج- خالد بن الوليد
السؤل: في أمالى شيخ الطائفة بإسناده إلى أنس بن مالك عن النبى (صلى الله عليه وآله) قال : إذا كان يوم القيامة ونصب الصراط على جهنم لم يجز عليه إلا من معه جواز فيه ولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام) ، وذلك قوله تعالى : (وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ) يعني عن......
أ- ولاية علي (عليه السلام)
ب- يوم القيامة
ج- النبي (صلى الله عليه وآله)
السؤل: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله..)، في أي معركة؟
أ- خيبر
ب- الخندق
ج- أحد
السؤل: نزلت في علي (عليه السلام) في حادثة واحدة ثلاثة آلاف منقبة، ما هي الحادثة؟
أ- معركة الأحزاب
ب- ليلة بدر لأجل سقاية الماء
ج- معركة الخندق
السؤل: استخلف النبي (صلى الله عليه وآله) الإمام علياً (عليه السلام) على المدينة في معركة؟
أ- تبوك
ب- حنين
ج- بني النظير
السؤل: أوفد النبي (صلى الله عليه وآله) أبا بكر لأداء سورة من القرآن ثم ردّه وأوفد الإمام علياً (عليه السلام) ليتولى ذلك والسورة هي؟
أ- غافر
ب- التوبة
ج- القصص
السؤل: عن أنس قال: كنت عند النبي (صلى الله عليه وآله) فرآى علياً مقبلاً فقال: (أنا وهذا حجة ...... ؟
أ- لله على الناس
ب- على أمتي يوم القيامة
ج- لله على العالمين
السؤل: في أي معركة نادى جبرائيل : (لا فتى إلا علي لا سيف إلا ذو الفقار)؟
أ- الخندق
ب- بدر
ج- أحد
السؤال: عن أم عطية قالت: بعث رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليا (عليه السلام) في سرية فرأيته رافعا يديه ويقول:.....؟
أ- اللهم لا تمتني حتى تريني عليا.
ب- اللهم وآل من وآلاه وعادي من عاداه.
ج- اللهم أنصر من نصره وأخذل من خذله.
السؤال: ورد في الحديث عن النبي (ص): (لما عرج بي إلى السماء رأيت مكتوبا على ساق العرش بالنور: لا إله إلا الله محمد رسول الله أيدته بعلي ونصرته بعلي). فمن الراوي لهذا الحديث؟
أ- أبو أمامة.
ب- حسان بن ثابت.
ج- سعد بن عبادة.
السؤال: قال أحد الصحابة: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: فضل علي بن أبي طالب (عليه السلام) على هذه الأمة كفضل شهر رمضان على سائر الشهور، وفضل علي (عليه السلام) على هذه الأمة كفضل ليلة القدر على سائر الليالي، وفضل علي (عليه السلام) على هذه الأمة كفضل ليلة الجمعة على سائر الليالي، فطوبى لمن آمن به وصدق بولايته والويل كل الويل لمن جحده وجحد حقه، حقا على الله أن يحرمه يوم القيامة شفاعة محمد (صلى الله عليه وآله)) فمن هو؟
أ- ابن عباس.
ب- عمار بن ياسر.
ج- عمر بن الخطاب.
السؤال: عن سعد بن عبادة، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): لما أسري بي إلى السماء، فبقيت من ربي كـ(قاب قوسين أو أدنى) سمعت النداء من ربي: يا محمد، مَن تُحب ممن معك في الأرض؟ قلت: يا رب، أحب مَن تحبه أنت، وتأمرني بمحبته. فقال: يا محمد، أَحِبَّ عليا فإني أُحِبهُّ، وأُحِبُّ مَن يُحبه، فلما رجعت إلى السماء الرابعة، تلقاني........ (عليه السلام) فقال: ما قال لك ربك؟ وما قلت له؟ قلت:... قال لي: كيت وكيت. فبكى... وقال: يا محمد، والذي بعثك بالحق نبيا لو أن أهل الأرض يحبون عليا، كما يحبه أهل السماوات، لما خلق الله نارا يعذب بها أحدا. فمن الذي لقي النبي (صلى الله عليه وآله) في السماء الرابعة؟.
أ- النبي إبراهيم (عليه السلام).
ب- إسرافيل (عليه السلام).
ج- جبرائيل (عليه السلام).
السؤال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من قال (لا اله إلا الله) تفتّحت له أبواب السماء ومن تلاها بـ (محمّد رسول الله) تهلل وجه الحق سبحانه واستبشر بذلك ومن تلاها بـ (عليّ ولي الله) ؟
أ- غفر الله له ذنوبه.
ب- ادخله الجنة بغير حساب.
ج- لا تمس جسده النار.
السؤال: لما قدم أمير المؤمنين (عليه السلام) على رسول الله (صلى الله عليه وآله)... قال (صلى الله عليه وآله)) لولا أن تقول فيك طائفة من أمتّي ما قالت النصارى في المسيح، لقلت اليوم فيك مقالاً لا تمّر بملأ إلا أخذوا التراب من تحت قدمك، ومن فضل طهورك يستشفون به). قال ذلك رسول الله (صلى الله عليه وآله) في معركة؟
أ- أحد.
ب- خيبر.
ج- بدر.
السؤال: قال النبي (صلّى الله عليه وآله): مكتوب على باب الجنّة: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، عليّ أخو رسول الله قبل.......
أ- أن يخلق اللهُ السماواتِ والأرض بألفَي عام.
ب- أن يخلق الله السماوات والأرض بخمسين عاماً.
ج- أن يخلق الله السماوات والأرض بألف عام.
السؤال: في غزوة تبوك خلف رسول الله (صلى الله عليه وآله) علياً (عليه السلام) على المدينة فقال له أمير المؤمنين (عليه السلام): لم خلفتني مع الصبيان والنساء؟ فقال: إن المدينة لا تصلح إلا بي أو بك، وحينئذٍ قال لأمير المؤمنين (عليه السلام)؟
أ- لا سيف إلاّ ذو الفقار ولا فتى إلاّ عليّ.
ب- حامل لوائي في الدنيا والآخرة عليّ.
ج- أنت مني بمنزلة هارون من موسى.
السؤال: روى الخوارزمي عن عبد الله بن عمر أنّه قال: سمعتُ رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وقد سُئِل بأيّ لغةٍ خاطَبَك ربُّك ليلةَ المعراج ؟ فأجاب (صلى الله عليه وآله):.........
أ- لغة العرب.
ب- لغة علي.
ج- لغة الملائكة.
السؤال: ورد عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) قولَه: يا عليّ، إنّ الله عزّوجلّ أعطاني فيك سَبعَ خِصال، منها:
أ- أنت أوّل مَن يَنشَقّ القبرُ عنه معي.
ب- أوّل مَن يشرب معي من الرحيق المختوم.
ج- الأول والثاني.
السؤال: لُقِّبَ أمير المؤمنين (ع) بالقُضَم، فما سبب ذلك؟
أ- لأنه كان (ع) يقضم الصبيان في وجوههم وآنافهم وآذانهم ليُبعدهم عن أذية رسول الله (ص).
ب- لأنه كان (ع) في الحروب يقضم العدو قضما.
ج- لأنه كان (ع) يقضم بالسيف قضما.
السؤال: في أية مناسبة قال أمير المؤمنين (ع) هذه الأبيات؟
أتأمرني بالصبر في نصر أحمد ووالله ما قلت الذي قلت جازعا
ولكنني أحببت أن ترى نصرتي وتعلم أني لم أزل لك طائعا
سأسعى لوجه الله في نصر أحمد نبي الهدى المحمود طفلاً ويافعا
أـ عند مبيته على فراش النبي (ص) في شعب أبي طالب.
ب- عند مبيته على فراش النبي (ص) عند خروجه من مكة إلى المدينة.
ج- عندما أرسله النبي (ص) لتبليغ سورة براءة.
السؤال: قال رسول الله (ص): (معاشر المسلمين... والذي بعثني بالحق نبياً، إن حَنينَ خُزَّان الجنان، وحور عينها، وسائر قصورها ومنازلها إلى مَن يوالي محمداً وعلياً وآلهما الطيبين، ويبرأ من أعدائهما لأشد من حنين هذا الجذع ، الذي رأيتموه إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله))، بعد أي حادثة خطب رسول الله هذه الخطبة؟
أـ بعد حنين جذع النخلة.
ب ـ بعد مؤاخاته بين المهاجرين والأنصار وبين نفسه الشريفة (ص) ونفس علي (ع).
ج ـ بعد حادثة الغدير وتنصيبه (ص) عليا (ع) أميراً للمؤمنين بأمر الله تعالى.
السؤال: أمر رسول الله (ص) أمير المؤمنين (ع) أن يكتب كتابا ويوجز في الجواب، فكتب (ع): (بسم الله الرحمن الرحيم: أما بعد، فكأنك في الرِّقة علينا مِنّا، وكأنا مِن الثقة بك منك، لأنا لا نرجو شيئاً منك إلا نلناه، ولا نخاف منك أمراً إلا أمناه، وبالله التوفيق)، فقال النبي (صلى الله عليه وآله): (الحمد لله الذي جعل من أهلي مثلي، وشد أزري بك)، فلمن كان الكتاب موجهاً؟
أـ إلى النجاشي ملك الحبشة.
ب ـ إلى عظيم مصر.
ج ـ إلى كسرى ملك الفرس.
السؤال: أهدى رسول الله (ص) إلى أمير المؤمنين (ع) سيفين فما إسمهما؟
أ- رسوب والمخدم .
ب ـ ذو الفقار والصارم.
ج ـ البتار والقاصم.
السؤال: يُروى أن أمير المؤمنين (ع) وهو يقاتل المشركين دفع سيفه لأحد المشركين، فما هو سبب ذلك؟
أـ لأن ذلك الشخص قد كُسِر سيفُه فطلب العون من أمير المؤمنين (ع).
ب ـ لان ذلك الشخص طلب من أمير المؤمنين (ع) أن يهب سيفَه له.
ج ـ لأن ذلك الشخص أراد أن يبارزه بسيفه (ع).
السؤال: سُئل رسول الله (ص) مَن الكَفَّار العنيد؟ فقال (ص): (الكَفَّار مَن كَفَر بنبوتي، والعنيد من عاند عليَّ بن أبي طالب)، فمن ذلك السائل؟
أـ ابن عباس.
ب ـ ابن مسعود .
ج ـ سلمان المحمدي.
السؤال: روي عن النبي الأعظم (ص) أنه كان بعرفات،... فقال (ص): ادن مني يا علي. فدنا علي منه، فقال (ص): أطرح خُمسك في خَمسي - يعني كفك في كفي - يا علي، أنا وأنت من شجرة، أنا أصلها، وأنت فرعها، والحسن والحسين أغصانها، فمن تعلّق بغصن من أغصانها أدخله الله تعالى الجنة، يا علي: لو أن أمتي صاموا حتى يكونوا كالحنايا، وصلّوا حتى يكونوا كالأوتار، ثم أبغضوك لأكبّهم الله تعالى في النار)، فمن الراوي؟
أـ أبو ذر الغفاري.
ب ـ جابر الأنصاري.
ج ـ سلمان المحمدي.
السؤال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) ذات يوم ونحن حوله: والذي نفسي بيده، لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يُسألَ عن أربع: عن عمره فيما أفناه؟ وعن جسده فيما أبلاه؟ وعن ماله مما كسبه وفيما أنفقه؟ وعن حبنا أهل البيت؟ فقال رجل: يا رسول الله، وما آية حبكم من بعدك؟ قال: فوضع يده على رأس علي بن أبي طالب (عليه السلام) - وهو إلى جنبه - فقال: آية حبنا مِن بعدي حبُ هذا)، فمن هو الرجل؟
أـ أبو بكر.
ب ـ عمر.
ج ـ عثمان.
السؤال: قال أمير المؤمنين في جواب من جاء يسأل عن صاحب الأمر بعد النبي (ص): (هو أخي، وأنا وارثه ووصيه، وأول من آمن به، وأنا زوج ابنته)، فلمن كان الجواب؟
أـ وفد هوازن.
ب ـ لرجلين يهوديين .
ج ـ وفد من الروم.
السؤال: سُئل أبو بكر عن الكلالة فأجاب برأيه ولم يُصِبْ، ثم سُئل أمير المؤمنين (ع) عنها فقال:
أـ الكلالة هم الإخوة والأخوات مِن قِبَل الأب والأم، ومن قبل الأب على انفراده، ومن قبل الأم أيضاً على حدتها .
ب ـ الكلالة هم الإخوة والأخوات من قبل الأب والأم فقط.
ج ـ الكلالة هم الإخوة والأخوات من قبل الأب على انفراد، ومن قبل الأم على انفراد فقط.
السؤال: جاء في الحديث: (... أمر - الله- رضوان خازن الجنان فهزّ شجرة طوبى فحملت رقاعا - يعني صكاكا - بعدد محبي أهل البيت (ع)، وأنشأ تحتها ملائكة من نور ودفع إلى كل ملك صكاكا، فإذا استوت القيامة بأهلها نادت الملائكة في الخلايق فلا يبقى محب لأهل البيت (ع) إلا دفعت له صكا فيه فكاكه من النار...)، ففي أي مناسبة كانت؟
أـ في يوم عيد الغدير الأغر.
ب ـ ببشارة زواج علي من فاطمة (ع) .
ج ـ بولادة أمير المؤمنين (ع).
السؤال: تؤكد الروايات المستفيضة أن لقب (أمير المؤمنين) منحة من الله ورسوله 9 خُص به علي بن أبي طالب (عليه السلام) دون سواه، ولكن تَسمّى به من بعده؟
أ- الأئمة المعصومين (عليهم السلام).
ب- الولاة الكفرة.
ج- الحجة المنتظر أرواحنا لمقدمه الفداء.
السؤال: روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أن النبي (صلى الله عليه وآله) طلب منه أن يتبعه حتى أتيا الكعبة ثم أصعده فوق كتفه حتى يُكسّر الأصنام، وقال له 9: (أنت يا علي آخر من كسّر الأصنام)، فمن الأول؟
أ- أمير المؤمنين هو الأول والأخر.
ب- النبي (صلى الله عليه وآله) هو الأول وعلي (عليه السلام) هو الأخر.
ج- النبي إبراهيم (عليه السلام).
السؤال: عندما علمت قريش أن أهل المدينة بايعوا النبي (صلى الله عليه وآله) حينما قدموا إلى مكة في موسم الحج، جاءت قريش يحملون السلاح، فخرج إليهم الحمزة وأمير المؤمنين (عليه السلام) والتقوا معهم في مكان معين، وصَدُّوهم عما كانوا دَبّروه وقَصَدُوه، فأين ذلك المكان المعين، والذي سُمّيت البيعة باسمه؟
أ- في العقبة.
ب- على جبل احد.
ج- عند الحجر الأسود.
السؤال: هاجر أمير المؤمنين (عليه السلام) بالفواطم من مكة إلى المدينة ملتحقا بالنبي (صلى الله عليه وآله)، وكان أحدهم يسوق الراحلة مسرعا فاعنف بها، فأمره أمير المؤمنين (عليه السلام) بالرفق بالنسوة لأنهن ضعاف، وأخبره بما أخبره به النبي (صلى الله عليه وآله): إنهم لن يصلوا من الآن إليك بأمر تكرهه. فمن هو سائق الراحلة؟
أ- أبو واقد.
ب- قنبر.
ج- رجل من أهل العراق.
السؤال: أمر النبي (صلى الله عليه وآله) في السنة الثانية أو الثالثة من الهجرة بسد الأبواب الشارعة في المسجد إلا باب أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، ويذكر أن منادي رسول الله (صلى الله عليه وآله) أمرهم بسد أبوابهم، فلم يقم أحد، وفي الثالثة: خرج فقال: سدوا أبوابكم قبل أن ينزل العذاب، فخرجوا مبادرين. وقد ذكر الجويني أن الراوين لهذه الحادثة يبلغ عددهم نحو:
أ- مائة وعشرين رجلاً من الصحابة.
ب- ثلاثين رجلاً من الصحابة.
ج- سبعين رجلاً من الصحابة.
السؤال: يروى ان شخصا من المشركين قال: والله لا أقتل بسادتي إلا محمداً، فلما أقبل كأنه قبة مبنية، فحاد عنه الصحابة واتقوه، فقابله أمير المؤمنين (عليه السلام) فضربه فقطعه نصفين، وبقيت رجلاه وعجزه وفخذاه قائمة على الأرض، ينظر إليه المسلمون، ويضحكون منه. فمن ذلك المشرك وفي أي معركة؟
أ- مرحب في معركة خيبر.
ب- صواب الحبشي في معركة أحد.
ج- عمرو بن عبد ود في معركة الخندق.
السؤال: عن أبي هريرة عن النبي (صلى الله عليه وآله): (لما أسري بي في ليلة المعراج، فاجتمع عليَّ الأنبياء في السماء، فأوحى الله تعالى إليَّ: سَلْهُم يا محمد: بماذا بعثتم ؟ ! فقالوا: بعثنا على شهادة أن لا إله إلا الله وحده، وبنبوتك و...
أ- والولاية لعلي بن أبي طالب.
ب- وعلى حب علي بن أبي طالب.
ج- وعلى ولاية علي وبغض أعداءه.
السؤال: ذكر ابن عساكر في تاريخه: (مكتوب على العرش لا إله إلا الله وحدي لا شريك لي، ومحمد عبدي ورسولي أيدته بعلي، وذلك قوله (عز وجل) في كتابه: (هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ) علي وحده)، فمن الراوي؟
أ- ابن عباس.
ب- ابن مسعود.
ج- أبو هريرة.
السؤال: قال أحدهم سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: (إن الله تبارك وتعالى خلق من نور وجه علي بن أبي طالب (عليه السلام) ملائكة، يُسبّحون ويُقدّسون ويكتبون ثواب ذلك لمحبيه ومحبي ولده (عليهم السلام)) فمن الراوي؟.
أ- زيد بن حارثة.
ب- أبو بكر.
ج- خزيمة بن ثابت (ذو الشهادتين).
السؤال: من ألقاب أمير المؤمنين (عليه السلام) (الأنزع البطين) لقّبه به النبي (صلى الله عليه وآله) وقد بَيَّنَ النبي (صلى الله عليه وآله) معنى هذا اللقب وهو:
ا- المنزوع من العذاب البطين من الخير.
ب- المنزوع من الخطأ البطين من العصمة.
ج- المنزوع من الشرك البطين من العلم.
المسابقة الخامسة
فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام)
السؤال: من يقصد النبي (صلى الله عليه وآله) من قوله: (أنا الفتى وابن الفتى وأخو الفتى)، فمن قصد بــ(ابن الفتى) و(اخو الفتى)؟
أ- أنه ابن إبراهيم (عليه السلام) وأخو أمير المؤمنين (عليه السلام).
ب- ابن نوح (عليه السلام) وأخو أمير المؤمنين (عليه السلام).
ج- ابن آدم (عليه السلام) وأخو أمير المؤمنين (عليه السلام).
السؤال: قال الشاعر السيد إسماعيل الحميري في مدح أمير المؤمنين(عليه السلام)
فظل يعقد بالكفين مستمعاً كأنه حاسب من أهل دارينا
أدت إليه بنوع من مفادتها سفائن الهند يحملن الربا بينا
إلى أي فضيلة يشير بهذين البيتين؟
أ- حساب عدد النمل عندما مرّ (عليه السلام) بوادي النمل.
ب- حساب عدد شعر السائل الذي سأله: كم في رأسي ولحيتي من شعرة؟.
ج- حساب عدد الملائكة الذين سلّموا على النبي (صلى الله عليه وآله).
السؤال: في أيّ حادثة قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (احتجوا بالشجرة وأضاعوا الثمرة)؟
أ- حادثة رفع المصاحف في صفين.
ب- حادثة السقيفة.
ج- حادثة الإفك.
السؤال: لماذا طرد رسول الله (صلى الله عليه وآله) السائل عندما قال: أطعموني مما تأكلون؟ عندما كان (صلى الله عليه وآله) يأكل مع أمير المؤمنين (عليه السلام)؟
أ- لأنه كان من جواسيس اليهود على المسلمين.
ب- لأنه كان إبليس وكان طعامهما من الجنة.
ج- لأنه كان من منافقي قريش، وممن يشترك بقتل ولده الإمام الحسين (عليه السلام).
السؤال: من أحكام أمير المؤمنين (عليه السلام) أنه قسّم المال (خمسة وخمسين جزءاً فما أصاب واحداً فهو للقامة الأولى، والاثنان للثانية، والثلاثة للثالثة وعلى هذا الحساب إلى العشرة) في أي مسألة كان هذا الحكم؟
أ- في إرث ميّت ترك بنتين وخمسة أولاد وأبوين وزوجة.
ب- في رجل استأجر رجلاً للحفر.
ج- في تقسيم غنائم خيبر.
السؤال: ما هي الغزوة التي كان فيها حديث الراية؟
أ- في غزوة الخندق.
ب- في غزوة حنين.
ج- في غزوة خيبر.
السؤال: من المخاطَب في قول النبي (صلى الله عليه وآله): (إن علياً أحب الرجال إليَّ، وأكرمهم عليَّ، فاعرفي له حقه وأكرمي مثواه).
أ- السيدة خديجة(عليها السلام).
ب- عائشة.
ج- صفية بنت عبد المطلب.
السؤال: روي عن النبي (صلى الله عليه وآله): (يا علي إن أول أربعة يدخلون الجنة...).
أ- أنا وأنت وفاطمة (عليهم السلام) ومن صلى عَليَّ.
ب- أنا وأنت والحسن والحسين(عليه السلام).
ج- أنت وفاطمة والحسن والحسين(عليه السلام).
السؤال: من هو أول هاشمي ولده هاشمُ مرتين؟
أ- الإمام الحسين (عليه السلام).
ب- النبي (صلى الله عليه وآله).
ج- أمير المؤمنين (عليه السلام).
السؤال: من المرأة التي أخبرها النبي (صلى الله عليه وآله) بعلي (عليه السلام) ومحبته، فكانت تستزيده وتزينه، وتحليه وتلبسه؟
أ- السيدة خديجة (عليها السلام).
ب- أم سلمة.
ج- مارية القبطية.
السؤال: يذكر في بعض الروايات أن ملكاً نادى من السماء في إحدى المعارك: (لا سَيْفَ إلاّ ذو الفَقار، ولا فَتىً إلاّ عليُّ)، فما اسم ذلك الملك؟
أ- اسرافيل.
ب- ميكائيل.
ج- رضوان.
السؤال: رُوِيَ انها قالت: رأيت... يكثر النظر إلى وجه عليّ، فقلت: يا أبه تكثُر النظر إلى وجه عليٍّ؟ فقال: يا بُنَيَّة سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: (النَّظَرُ إِلى وَجْهِ عَلِيٍّ عِبَادَةٌ)، فمن راوي هذا الحديث؟ ومن القائل؟
أ- عائشة عن أبيها أبي بكر.
ب- حفصة عن أبيها عمر.
ج- جعدة عن أبيها الأشعث.
السؤال: ورد في مضمون الرواية عن النبي (صلى الله عليه وآله): (أن الملائكة صلّت عليَّ وَعَلى عَليِّ بنِ أَبي طالب (عليه السلام) سنينَ قبل أَن تُصلِّي على أَحَد من النَّاس؛ وذلكَ لأننا كنا نُصلّي ولا يُصلّي غيُرنا)، فكم سنة صلّتِ الملائِكةُ على النَّبيِّ (صلى الله عليه وآله) وأَميرِ المؤمنينَ (عليه السلام)؟
أ- عشرة سنوات.
ب- اثنتا عشر سنة.
ج- سبع سنوات.
السؤال: سئل رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن الكوثر فقال: (يا عليّ، الكوثرُ نهرٌ يجري تحتَ عرشِ اللهِ، ماؤه أَشدُ بَياضاً من الثلج، وأَحلى من العسل، وأَلين من الزبد، حصباؤُهُ الدُّر والزبرجد والمرجان، حشيشُهُ الزّعفران، ترابُهُ المسكُ الأَذفر، قواعدُهُ تحتَ عرشِ اللهِ، ثُمَّ ضربَ يدَهُ على جنبِ عليٍّ، وقال: إِنّ هذا النَّهرَ لي ولكَ ولمحبيكَ مِنْ بَعْدي)، من الراويان لهذا الحديث؟
أ- ابن جبير وابن عباس.
ب- المقداد وسلمان المحمدي.
ج- أبي ذر وابن مسعود.
السؤال: ورد في رواية عن العباس بن عبد المطلب وعن الحسن بن محبوب عن الإمام الصادق (عليه السلام) مضمونها، أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) عند ولادة الإمام علي (عليه السلام) وضع النبي (صلى الله عليه وآله) لسانه في فيه فانفجرت اثنتا عشر عيناً، فسُمّي ذلك اليوم بـ...
أ- يوم الولاية.
ب- يوم التروية.
ج- يوم المؤاخاة.
السؤال: قطعت يد مقاتل في معركة صفين فأخذ أمير المؤمنين (عليه السلام) يده وقرء عليها وأعادها إلى مكانها، فسأل الإمام (عليه السلام) ما قرأت؟ فقال (عليه السلام) فاتحة الكتاب، فمن ذلك المقاتل؟
أ- هشام بن عدي الهمداني.
ب- الفاكه بن سعد بن جبير الأنصاري الأوسي الخطمي.
ج- حازم بن أبي حازم الأحمسي.
السؤال: استنطق أمير المؤمنين (عليه السلام) جمالاً قائلاً لها: (أَيَّتُهَا الجِمَالُ اشْهَدِيِ لِمُحَمَّدٍ وَوَصِيِّهِ)، فنطقت جمالهم وثيابهم كلها، صدقت يا عليّ، أَنَّ مُحمّداً رسولُ اللهِ، وأَنّك يا عليّ حقّاً وصيُهُ، فآمنَ البعضُ وخُزي آخرون، ففي أيِّ حادثة وقعت هذه الفضيلة؟
أ- في حرب الجمل.
ب- في معركة النهروان.
ج- في مناظرته (عليه السلام) لليهود.
السؤال: طلب جماعة من اليهود من رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن يدعو لابن رئيسهم أن يعافيه من البرص، إن كان دعاؤكم مستجاباً، فطلب النبي (صلى الله عليه وآله) من أمير المؤمنين (عليه السلام) أن يدعو له بالعافية، فدعا فعوفي فصار أجمل الناس، فشهد الشهادتين فقال أبوه: كانَ هذا وِفَاقَ صِحَّتهِ، فَادْعُ عَلَيَّ، فقال (عليه السلام): (اللَّهُمَّ أَبْلهِ بِبَلاءِ ابْنِهِ)، فصار في الحال أَبرصَ أَجْذمَ مدّةَ...... آيةً للعالمَين.
أ- أربعين سنة.
ب- عمره.
ج- ثلاثين سنة.
السؤال: يذكر أن زياد بن كليب كان جالساً في نفر، فمرَّ بهم شخصٌ مع عبيدِ الله بنِ زيادٍ، فدَخَلا المسجدَ، ثم رَجَعا إِلينا وقد ذهبت عَيْنَا ذلك الشخص، فقلنا ما شأنُهُ؟ فقال: إنه قام في المحراب وقال: إِنه من لم يَسبّ علياً بنية فإنه يسبه بنيته!، فطمس الله بصره، فمن ذلك الشخص؟
أ- سعيد بن زيد بن عمرو.
ب- محمد بن صفوان.
ج- وضرار بن الخطاب الفهري.
السؤال: هناك مجموعة من الروايات التي تبين مكانة أمير المؤمنين (عليه السلام) وفضله عند الله تبارك وتعالى وعظم المصيبة بقتله، ففي رواية: إنه لما قبض أمير المؤمنين (عليه السلام)
لم يرفع من وجه الأرض حجر إلا وجد تحته دم عبيط، (عليه السلام) وفي رواية عن ابن عباس: إنه لما قتل أمير المؤمنين (عليه السلام) في الكوفة مطرت السماء دماً، فكم يوم مطرت دماً؟
أ- خمسة أيام.
ب- يوم واحد.
ج- ثلاثة أيام.
السؤال: عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (يَدْخُلُ مِنْ أُمَّتِي الجِنَّةَ سَبْعُونَ أَلْفَاً لا حِسَابَ عَلَيْهِم، ثُمَّ الْتفَتَ إلى عِليٍّ (عليه السلام) فقال (صلى الله عليه وآله):...).
أ- هم مِنْ شيعتك وأنت أَمامَهم.
ب- هم مِنْ شيعتك وأنت قائدهم.
ج- هم مِنْ شيعتك وأنت إِمامُهم.