كان في القديم عالم تقي، عارفٌ بالله وَرعٌ عن محارم الله، وكان يرعى الأغنام كشغل بعض الأنبياء، وذات مرة دخل ذئب بين أغنامه، ولكن الذئب سالم الأغنام ولم يفترسها!
فاستغرب بعض من شاهد (الحالة السلمية) للذئب، فسألوا العالم العارف: متى اصطلح الذئب مع الشاة؟ قال العالم: حين اصطَلَح الراعي مع الله.
وفي الحديث عن الإمام علي (عليه السلام): (فاز مَن أصلح عمل يومه واستدرك فوارط أمسه)[1].