الإجابات الصحيحة لمسابقة النهضة الحسينية الكبرى الأولى1442هـ

ملاحظة: ما تحته خط هو الجواب الصحيح.

 

١: لماذا عزم الامام الحسين (عليه السلام) على ترك المدينة المنورة واختار الخروج منها؟

  • كان يزيد يسعى إلى اغتيال الإمام (عليه السلام) في المدينة فخرج الإمام لكي لا تهتك حرمة المدينة المنورة.
  • لئلا يقضى على ثورته المقدسة قبل قيامها بقتله غيلة في المدينة.
  • كلاهما صحيح.

٢: كم بقي الإمام الحسين (عليه السلام) في المدينة المنورة بعد اللقاء بوالي المدينة؟

  • ان الإمام لم يبق بعد ذلك اللقاء الا نفس الليلة حيث خرج أول صبحِها من المدينة.
  • ان الامام خرج في الليلة التي تلت ليلة اللقاء مع الوالي.
  • ان الامام خرج بعد ليلتين من ليلة اللقاء بالوالي.

٣: عندما عزم الامام الحسين (عليه السلام) على الخروج من المدينة المنورة؟

  • فكانت النياحة والبكاء كيومٍ مات فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وفاطمة (عليه السلام).
  • فكان أهالي المدينة المنورة فرحين بخروجه.
  • فكانت الأجواء والظروف في المدينة المنورة طبيعية بخروجه (عليه السلام).

٤: من هو القائل لهذا الكلام لما همَّ الإمام الحسين بالخروج: (يا بُنيَّ لا تحزنَّي بخروجك إلى العراق فإني سمعت جدّك يقول: يقتل ولدي الحسين بأرض العراق في أرض يقال لها كربلاء؟

  • أم هاني عمة الحسين (عليه السلام).
  • أم سلمة (رضي الله عنها).
  • نساء بني عبد المطلب.

5: لمَنْ قال الإمام الحسين (عليه السلام) هذا الكلام: (إنما خرجت لطلب الاصلاح في أمة جدي، أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر)؟

  • وليد بن عتبة.
  • محمد بن الحنفية.
  • عبد الله بن زبير.

6: هل الإمام الحسين (عليه السلام) تحدث عن مصرعه في العراق قبل الخروج من المدينة وكيف؟

  • لم يتحدث نهائياً.
  • نعم تحدَّثَ وقال: (وإنّي مقتول لا محالة).
  • لم يسجّل التاريخ لنا هذا الخبر لعله تحدث.

7: لما رفضَ الإمام الحسين (عليه السلام) بيعة يزيد قال: يا أخي، والله لو لم يكن في الدنيا ملجأ ولا مأوى لما بايعت والله يزيد بن معاوية ابداً..، لمنْ قالَ هذا الكلام؟

  • أخوه العباس بن علي (عليهما السلام).
  • أخوه محمد بن الحنفية.
  • أخوه عمر الأطرف.

8: لماذا خرج الامام الحسين (عليه السلام) من المدينة ليلاً؟

  • خرج من المدينة ليلاً حذراً من أعين السلطة وخوف الطلب.
  • خرج من المدينة ليلاً لكي لا تتصفح أعينُ الناس النساءَ في الركب الحسيني أو لكي لا تنظر الاعينُ عن قرب كيف يركبن المطايا.
  • بعض بني هاشم طلبوا منه الخروج ليلاً.

٩: خرج الإمام الحسين (عليه السلام) من المدينة وهو يقرأ...

  • فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
  • فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ.
  • وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ قَالَ عَسَى رَبِّي أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ.

١٠: من هو الذي أراه الامامُ الحسين (عليه السلام) مكان إستشهاده حينما خرج من المدينة؟

  • محمد بن الحنفية.
  • أم المؤمنين أمّ سلمة.
  • عبد الله بن جعفر.

١١: لماذا أصرَّ الإمام الحسين (عليه السلام) على سلوك الركب الحسيني على الطريق الأعظم حيث قال: (لا فارقت هذا الطريق أبداً) والحال يقتضي بسلوك طريق مخفي لكي لا تلحقه السلطة؟

  • أن الإمام أراد من وراء ذلك أمراً اعلامياً وتبليغياً للتعريف بقيامه ونهضته من خلال التقاء الركب الحسيني بكل المارّة والقوافل على الطريق الأعظم.
  • أن الامام الحسين في إصراره على لزوم الطريق الأعظم أراد أن يعلن للأمة أنه ليس من العصاة البغاة بل هو ممثل الشرعية وأنه هو صاحب الحق بالطريق الأعظم.
  • كلاهما صحيح.

١٢: الموعدُ حفرتي وبقعتي التي أستشهدُ فيها كربلاء فإذا وردتُها فأتوني، من هو القائل لهذا الكلام؟ ولمن قيل؟

  • قاله الإمام الحسين (عليه السلام) لبني هاشم الذين بقوا في المدينة المنورة.
  • قاله الإمام الحسين (عليه السلام) لأفواج من الملائكة ومؤمني الجن بالطريق من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة.
  • قاله الإمام الحسين (عليه السلام) لأهالي المدينة المنورة حين الخروج منها.

١٣: من هو القائل لهذا الكلام: أتيت مكة المكرمة فاحذر أن يغرك أهل الكوفة فيها قتل أبوك وأخوك بطعنة طعنوه كادت أن تأتي على نفسه، فألزم الحرم فأنت سيد العرب في دهرك هذا، فو الله لئن هلكت ليهلكنَّ أهلُ بيتِك بهلاكِكَ والسلام؟

  • عبد الله بن عباس.
  • عبد الله بن زبير.
  • عبد الله بن مطيع العدوي.

١٤: هل هناك رسائل من أهل الكوفة وصلتْ إلى الإمام الحسين (عليه السلام) قبيل سفره عن المدينة؟

  • لم تصل إلى الإمام أية رسالة من أهل الكوفة من إعلان رفض بيعة يزيد إلى حين خروجه عن المدينة المنورة.
  • وصلت رسائل أهل الكوفة إلى الإمام قبيل سفره عن المدينة.
  • لم يسجل لنا التاريخ عن كتابة رسائل قبيل سفره عن المدينة.

١٥: لما وصل الركب الحسيني على مشارف مكة المكرمة ونظر الإمام الحسين (عليه السلام) إلى جبالها جعل يتلو هذه الاية:...

  • وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ قَالَ عَسَىٰ رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ.
  • فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفاً يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.
  • رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ.

١٦: كم مدة بقاء الإمام الحسين (عليه السلام) في مكة المكرمة؟

  • من اليوم الثالث من شعبان إلى اليوم الثامن من ذي الحجة من سنة ٦٠ للهجرة.
  • من اليوم الرابع من شعبان إلى اليوم السابع من ذي الحجة من سنة ٦٠ للهجرة.
  • من اليوم الخامس من شعبان إلى اليوم الثامن من ذي الحجة من سنة ٦٠ للهجرة.

١٧: ما هي علة ارتحال الإمام الحسين (عليه السلام) من المدينة المنورة إلى خصوص مكة المكرمة؟

  • أراد أن يتخذ من مكة المكرمة مركزاً لإنطلاق الثورة على الحكم الأموي.
  • كان يريد استثمار أشهر الحج في مكة المكرمة لإيصال صوت هذه النهضة المباركة والتعريف بأهدافها الى كل العالم الإسلامي من خلال المعتمرين والحجاج.
  • لأن أهل مكة المكرمة كلهم يحبون علياً (عليه السلام).

١٨: كيف احتفَّ المعتمرون والحجاج بالإمام الحسين (عليه السلام) في مكة المكرمة؟

  • كانون يفدون اليه ويجلسون حواليه ويستمعون كلامه وينتفعون بما يسمعون منه ويضبطون ما يروون عنه.
  • جعلوا يختلفون إليه بكرة وعشيّاً.
  • كلاهما صحيح.

١٩: أينَ كانَ منزلُ الامامِ الحسينِ (عليه السلام) حين نزل بمكة المكرمة، ولماذا اختار هذا المكان؟

  • نزل بمكة المكرمة دار العباس بن عبد المطلب لغرض سياسي أو اجتماعي أو تبليغي.
  • نزل في شعب علي (عليه السلام) لأنَّ لم يبق في مكة المكرمة إلَّا هو.
  • كلاهما صحيح.

٢٠: بعد أن وصلَ الامام الحسين (عليه السلام) إلى مكة المكرمة أول رسالة بعث بها إلى...

  • أشراف الكوفة.
  • أشراف البصرة.
  • أشراف المدينة المنورة.

٢١: إذا فرض أنَّ الامام بعث أول رسالة إلى البصرة دون الكوفة فما هي علة مبادرة الامام (عليه السلام) بالكتابة إلى أشراف البصرة علماً أنهم لم يكتبوا رسالة واحدة إلى الإمام؟

  • لأن البصرة آنذاك كانت تحت سيطرة والٍ قوي عبيد الله بن زياد الذي هيمن على إدارة أمورها وأحكم الرقابة الشديدة على أهلها بينما الكوفة قد تراخت أرمَّة أمورها بيد والٍ ضعيف.
  • لعل الامام (عليه السلام) أراد إلقاء الحجة على الجميع لكي تمنعهم رسالته من التمرد والإنضمام إلى فعل مضاد لحركة الامام.
  • كلاهما صحيح.

٢٢: وقد بعثتُ رسولي إليكم بهذا الكتاب، وأنا أدعوكم إلى كتاب الله وسنة نبيه (صلى الله عليه وآله)، فان السنة قد أميتت، وإن البدعة قد أحييت، وإن تسمعوا قولي وتطيعوا أمري أهدكم سبيل الرشاد، والسلام عليكم ورحمة الله، هذه الرسالة كتبها الامام الحسين (عليه السلام)...

  • إلى أهل الكوفة ردا على رسائلهم.
  • إلى أشراف البصرة.
  • إلى اليمن وأشرافها.

٢٣: من هو الشهيد الأول في الثورة الحسينية؟

  • مسلم بن عقيل (عليه السلام).
  • سليمان أبو رزين.
  • قيس بن مسهر الصيداوي.

٢٤: من هم آخر الرسل الذين جلبوا الرسائل من أهل الكوفة؟

  • هاني بن هاني وسعيد بن عبد الله الحنفي.
  • قيس بن مسهر الصيداوي.
  • المختار بن أبي عبيد الثقفي.

٢٥: ماذا فعل الإمام الحسين (عليه السلام) عند وصول آخر الرسل من أهل الكوفة؟

  • قام الحسين فتطهّر وصلى ركعتين بين الركن والمقام ثم قال الرسل (إني رأيتُ جدي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في منامي، وقد أمرني بأمرٍ وأنا ماضٍ لأمره، فعزم الله لي بالخير، إنّه ولي ذلك والقادر عليه إن شاء الله تعالى.
  • قام من المجلس وذهب.
  • لم يفعل أي شيء.

٢٦: ماذا كتب الامام الحسين (عليه السلام) إلى أهل الكوفة؟

  • من الحسين بن علي إلى الملأ من المؤمنين والمسلمين، وقد فهمت كل الذي اقتصصتم وذكرتم، ومقالة جلكم: انه ليس لنا إمام فاقبل لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهدى.
  • من الحسين بن علي إلى الملأ من المؤمنين والمسلمين. وأنا باعث إليكم أخي وابن عمي وثقتي من أهل بيتي، فان كتب إلي انه قد أجمع رأي أحداثكم وذوي الفضل منكم على مثل ما قدمت به رسلكم وتواترت به كتبكم أقدم عليكم وشيكا إن شاء الله، ولعمري ما الإمام إلا الحاكم القائم بالقسط، الداين بدين الله، الحابس نفسه على ذات الله.
  • كلاهما صحيح.

٢٧: من هو كان سفير الحسين (عليه السلام) إلى الكوفة ومن خرج برفقته؟

  • مسلم بن عقيل (عليه السلام) مع قيس بن مسهَّر الصيداوي وعمارة بن عبد الله السلولي، وعبد الله وعبد الرحمن ابني شدَّاد الأرحبي.
  • مسلم بن عقيل (عليه السلام) مع قيس بن مسهر الصيداوي فقط.
  • مسلم بن عقيل (عليه السلام) وحده.

۲۸: كيف ودَّعَ الإمام الحسين (عليه السلام) سفيره إلى الكوفة؟

  • إنّي موجهك إلى أهل الكوفة، وسيقضي الله من أمرك ما يحبّ ويرضى، وأنا أرجو أن أكون أنا وأنت في درجة الشهداء، فامضِ ببركة الله وعونه حتى تدخل الكوفة.
  • إذا دخلت الكوفة فانزل عند أوثق أهلها، وادع الناس إلى طاعتي، فإن رأيتهم مجتمعين على بيعتي فعجّل عليّ بالخبر حتى أعمل على حساب ذلك إن شاء الله تعالى ثم عانقه الحسين (عليه السلام) وودّعه وبَكَيَا جميعاً.ً
  • كلاهما صحيح.

٢٩: متى خرج مسلم بن عقيل (عليه السلام) من مكة المكرمة ومتى دخل الكوفة؟

  • خرج من مكة المكرمة (١٥) من شهر شعبان وقدم الكوفة (٥) من شهر رمضان.
  • خرج من مكة المكرمة في النصف من شهر رمضان ودخل الكوفة في الخامس من شوَّال.
  • خرج من مكة المكرمة (٢٥) من شهر شعبان وقدم الكوفة بداية شهر رمضان.

٣٠: أينَ نزل مسلم بن عقيل (عليه السلام) في الكوفة؟

  • نزل في دار مسلم بن عوسجة.
  • نزل في دار هاني بن عروة.
  • نزل في دار المختار بن أبي عبيد الثقفي.

٣١: ما هي نص الرسالة التي كتبها الإمام الحسين (عليه السلام) إلى أخيه محمد بن علي في المدينة المنورة؟

  • بسم الله الرحمن الرحيم، مِنَ الحُسين بن علي إلى محمد بن علي وقبله بني هاشم، أمّا بَعد، فإنّه مَنْ لَحِقَ بي مِنكم إستُشهِد, وَمَن تَخَلّفَ عَنّي لَمْ يَبلغ الفَتْح، والسّلام).
  • من الحسين بن علي الى محمد بن علي: أمَّا بعد: بسم الله الرحمن الرحيم، مِنَ الحُسين بن علي إلى بني هاشم، أمّا بَعد، فإنّه مَنْ أدْرَك بي مِنكم فاز وَمَن تَخَلّفَ عَنّي لَمْ يَبلغ الشهادة، والسّلام).
  • کلاهما خطأ.

٣٢: لما وصل مسلم بن عقيل (عليه السلام) إلى الكوفة بعث قيساً بكتاب إلى الإمام الحسين (عليه السلام) يخبره بما كان فماذا أجاب الإمام الحسين (عليه السلام) في رسالته التي بعثها مع قيس؟

  • أما بعد فان كتاب مسلم بن عقيل جاءني يخبرني فيه بحسن رأيكم، واجتماع ملئكم على نصرنا والطلب بحقنا، فسألت الله أن يحسن لنا الصنيع، وأن يثيبكم على ذلك أعظم الأجر.
  • إذا قدم عليكم رسولي فانكمشوا في أمركم وجدوا فاني قادم عليكم في أيامي هذه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
  • كلاهما صحيح.

٣٣: مَنْ اعتقل قيس بن مسهّر الصيداوي وفي أيِّ موضعٍ؟

  • شبث بن ربعي في منزل الحاجر.
  • حجَّار بن أبجر في منزل عذيب الهجانات.
  • الحصين بن تميم في موضع فوق القادسية في طريق من يريد الشام من الكوفة.

٣٤: لما قُبِضَ على قيس بُعِثَ به إلى عبيد الله بن زياد فماذا قال له ابن زياد؟

  • إن لم تخبرني محتوى رسالة الحسين فاصعد المنبر وسبّ الكذَّاب بن الكذَّاب يعني به الحسين (العياذ بالله).
  • إن لم تخبرني فأسجنك.
  • إن لم تخبرني اقطع رأسك.

٣٥: ماذا كان موقف قيس بن مسهَّر الصيداوي؟

  • قال أيها الناس إن هذا الحسين بن علي خير خلق الله ابن فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).
  • أنا رسوله إليكم وقد فارقته بالحاجر فأجيبوه ثم لعن عبيد الله بن زياد وأباه واستغفر لعلي بن أبي طالب (عليه السلام).
  • كلاهما صحيح.

٣٦: لما وصل خبر استشهاد قيس بن مسهّر الصيداوي ماذا قال الإمام الحسين (عليه السلام)؟

  • بكى الإمام الحسين (عليه السلام) وقال إنا لله وإنا اليه راجعون.
  • ترحم عليه ودعا له بالمغفرة.
  • فترقرقت عينا الحسين (عليه السلام) ولم يملك دمعه، ثم قال: ﴿ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ﴾ اللهم اجعل لنا ولهم الجنة نزلاً، واجمع بيننا وبينهم في مستقر رحمتك ورغائب مذخور ثوابك.

٣٧: ماذا كتب مسلم بن عقيل (عليه السلام) إلى الامام الحسين (عليه السلام) وقبل كم يوم من استشهاده؟

  • قبل أن يقتل لسبع وعشرين ليلة كتب: (أما بعد، فإن الرائد لا يكذب أهله، وإن جميع أهل الكوفة معك، وقد بايعني منهم ثمانية عشر ألفًا، فعجل الإقبال حين تقرأ كتابي، والسلام).
  • قبل أن يقتل لسبع وثلاثين ليلة كتب: (فان الرائد لا يكذب أهله إن جميع أهل الكوفة معك فأقبل حين تقرأ كتابي والسلام عليك).
  • قبل أن يقتل لخمس وعشرين ليلة كتب: (فأقدم، فإنّ جميع الناس معك ولا رأي لهم في آل أبي سفيان.

٣٨: (خُطَّ المَوتُ على وِلدِ آدم مخطَّةَ القِلادَة على جِيدِ الفَتاة، وما أولَهَني إلى أسْلافي اشتياقَ يَعقُوبَ إلى يوسف، وخيرَ لي مَصرعٌ أنا لاقيه، كأني بأوصالي تقطِّعُها عسلان الفلوات بين النَّواوِيسِ وكَربلاء). هذه الخطبة أين خطبها الامام الحسين (عليه السلام)؟

  • لما عزم على الخروج من المدينة خطبها.
  • لما عزم الخروج إلى العراق فخطب في الناس في مكة المكرمة.
  • لما عزم الخروج من مكة المكرمة خطب في خصوص أصحابه.

٣٩: هل هناك خطبة أخرى للإمام الحسين (عليه السلام) في مكة المكرمة؟

نعم وهي: (إنَّ الحلم زينة، والوفاء مروة، والصلة نعمة، والاستكبار صلف والعجلة سفه، والسفه ضعف، والغلو ورطة، ومجالسة أهل الدناءة شر، ومجالسة أهل الفسق ريبة).

لا توجد ما سوى خطبة واحدة.

لعله توجد لكنه لم يسجل لنا التاريخ.

٤٠: هل دعا الإمام الحسين (عليه السلام) المتواجدين في مكة المكرمة لنصرته؟

  • نعم حيث قال: (لا مَحيصَ عن يوم خُطَّ بالقلم، رِضا الله رِضَانا أهل البيت، نصبر على بلائه، ويوفِّينا أجورنا أجور الصابرين، لن تشذّ عن رسول الله لَحمته، وهي مجموعة له في حظيرة القدس، تقرُّ بهم عَينه، وينجزُ بهمْ وَعدَه).
  • نعم حيث قال: (من كان باذلاً فِينَا مهجتَه، وموطِّناً على لِقَاء الله نفسه، فلْيَرْحَل مَعَنا، فإنِّي راحلٌ مُصبِحاً إن شاء الله).
  • كلاهما صحيح.

٤١: أيَّ يوم خرج الإمام الحسين (عليه السلام) من مكة المكرمة؟

  • يوم الثامن من ذي الحجة سنة 60 هـ.
  • يوم العاشر من ذي الحجة سنة 60 هـ.
  • يوم السابع من ذي الحجة سنة 60 هـ.

٤٢: لماذا أصرَّ الإمام الحسين (عليه السلام) على مغادرة مكة المكرمة أيّام الحج؟

  • خوفاً من قتله في مكة المكرمة سرّاً ويُقضى به على ثورته في مهدها وتُهتك به حرمة البيت.
  • لم يكن له ملجأ يتوجّه اليه من مكة المكرمة إلَّا الكوفة.
  • خرج بسبب رسائل أهل الكوفة.

٤٣: هل بدَّل الإمام الحسين (عليه السلام) إحرامه من عمرة التمتع إلى العمرة المفردة؟

  • نعم بدَّل لعلمه بأن الظالمين سوف يصدُّونه من إتمام حجِّه.
  • لم يبدِّل لأنه دخل في إحرام العمرة المفردة إبتداءً ولم يكن ثمة تبديل في الإحرام.
  • بدَّل لكن من إحرام الحج إلى إحرام العمرة المفردة.

٤٤: هل خرج الامام الحسين (عليه السلام) من مكة المكرمة سرّاً؟

  • نعم خرج سرّاً.
  • لم يكن خروجه من مكة المكرمة سرّاً.
  • لم يسجل لنا التاريخ كيفية خروجه.

٤٥: لماذا حمل الإمام الحسين (عليه السلام) النساء والأطفال معه إلى العراق؟

  • لأجل تحقيق مشيئة الله أنْ يراهنَّ سبايا.
  • لأنَّ الإمام الحسين (عليه السلام) رأى في منامه رسولَ الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وقد أمره بأخذهم معه، وإنهنَّ ودائع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، ولا كان يأمن عليهنَّ أحداً وهنَّ أيضاً لا يفارقْنَهُ.
  • كلاهما صحيح.

٤٦: حينما دخل مسلم بن عقيل (عليه السلام) الكوفة كان والي الكوفة...

  • عبيد الله بن زياد.
  • النعمان بن بشير.
  • عمر بن سعد.

٤٧: عدد من بايع مسلم بن عقيل (عليه السلام) من أهل الكوفة...

  • أقلُّ التقادير ثمانية عشر ألفاً وأعلاها أربعين ألفاً.
  • أقلُّ التقادير خمسة عشر ألفاً وأعلاها خمسين ألفاً.
  • أقلُّ التقادير تسعة عشر ألفاً وأعلاها ثلاثين ألفاً.

٤٨: ما هو سرُّ التراخي في موقف والي الكوفة تجاه مسلم بن عقيل (عليه السلام) وحركته في الكوفة؟

  • لأنه كان ناقماً على يزيد ويتمنى زوال الملك عنه.
  • لأنه كان عثماني الهوى، متفانٍ في حب بني أميّة ومتبنٍ لسياسة معاوية ويتحاشى المواجهة العلنية مع الإمام الحسين (عليه السلام).
  • كلاهما صحيح.

٤٩: من هو القائل لهذا الكلام: أما بعد: فإنه كتب إليَّ شيعتي من أهل الكوفة يُخبرونني أنَّ ابنَ عقيلٍ بالكوفة يجمع الجموع لِشَقِّ عصا المسلمين، فَسِرْ حين تقرأُ كتابي هذا حتى تأتي الكوفة، فتطلب ابن عقيل كطلب الخرزة، حتى تثقفه فتوثقه، أو تقتله، أو تنفيه، والسلام)؟.

  • كتب يزيد إلى والي البصرة عبيد الله بن زياد.
  • كتب يزيد إلى والي المدينة وليد بن عتبة.
  • كتب يزيد إلى والي مكة المكرمة سعيد بن العاص الأشدق.

٥٠: لماذا قام يزيد بعزل والي المدينة الوليد عن ولايتها؟

  • كان يتمنّى أن لا يصطدم مع بني هاشم عامة وأهل البيت (عليهم السلام) خاصة.
  • كان يرى أنه ليس من مصلحة الحكم الأموي أن يدخل في مواجهة علنية مع الامام الحسين (عليه السلام).
  • كلاهما صحيح.

٥١: لمن قال الإمام الحسين (عليه السلام) هذا الكلام: يا أخي قد خفت أن يغتالني يزيد بن معاوية بالحرم، فأكون الذي يستباح به حرمة هذا البيت؟

  • محمد بن الحنفية.
  • العباس (عليه السلام).
  • عمر الأطرف.

٥٢: لما دخل عبيد الله بن زياد الكوفة، ماذا قال في خطابه الأول في المسجد؟

  • إن يزيد ولَّاني مصركم وثغركم، وأمرني بإنصاف المظلوم منكم، وإعطاء محرومكم، وبالإحسان إلى سامعكم، وبالشدّة على مريبكم.
  • أنا متبع أمره، ومنفّذ فيكم عهده، فأنا لمحسنكم ومطيعكم كالوالد البارّ، وسيفي وسوطي على من ترك أمري وخالف عهدي.
  • كلاهما صحيح.

٥٣: كيف أفشل عبيد الله بن زياد خطة مسلم بن عقيل (عليه السلام)؟

  • جمع مئة من موظفي الدولة وقال لهم: اكتبوا إلى الغرباء ومن فيكم من طلبة أمير المؤمنين ومن فيكم من الحرورية وأهل الريب الذين رأيهم الخلاف والشقاق، فمن كتب لنا فبرئ، ومن لم يكتب لنا أحداً فيضمن لنا ما في عرافته ألا يخالفنا منهم مخالف.
  • جمع مئة من موظفي الدولة وقال لهم: أيما عريف وجد في عرافته من بغية أمير المؤمنين أحد لم يعرفه إلينا صلب على باب داره.
  • كلاهما صحيح.

٥٤: كم كان عدد الذين اعتقلهم ابن زياد في الكوفة؟

  • خمسة عشر ألفاً.
  • اثنا عشر ألفاً.
  • ثلاثة عشر ألفاً.

٥٥: ما هي الأدوات التي استعملها ابن زياد للتجسس لمعرفة مكان مسلم بن عقيل (عليه السلام)؟

  • دفع لغلامه معقل ثلاثة آلاف درهم.
  • دفع مبلغاً من المال لمولى هاني بن عروة لكي يخبره عن مكانه.
  • أعلن من يخبره بمكان مسلم فله ثلاثين ألف درهماً.

٥٦: من هو الرجل الذي أَخَذَ المواثيقَ المغلَّظَة من الجاسوس (معقل) على أنْ يكتمَ أمرَ مسلمِ بنِ عقيل (عليه السلام)؟

  • مسلم بن عوسجة الأسدي.
  • حبيب بن مظاهر الأسدي.
  • سليمان بن صرد الخزاعي.

٥٧: لما علم مسلم بن عقيل (عليه السلام) باعتقال هانئ أعلن عن بدء الثورة، وحاصر القصر بجموع من اتباعه من أهل الكوفة، فكيف تخلّص ابن زياد من ثورة مسلم بن عقيل (عليه السلام) ومحاصرة القصر؟

  • لجأ الى تسخير الأشراف الذين كانوا معه في القصر وأمرهم بتخذيل الناس عن مسلم بن عقيل (عليه السلام).
  • قال واحد من أتباعه: أيُّها النّاسُ: لا تُعَرِّضُواَ أنفسَكم للقتل، فإِنَّ هذه جنودُ أميرِ المؤمنينَ يزيدَ قد أقبلتْ، فلمّا سمعَ النّاسُ مقالَهُ أخذوا يتفرّقونَ.
  • كلاهما صحيح.

٥٨: هل نصح عبد الله بن عمر الإمام الحسين (عليه السلام) بأن يدخل في صلح مع يزيد؟ وماذا كان جواب الإمام (عليه السلام)؟

  • نعم نصح للإمام الحسين (عليه السلام)، وأجابه الإمام (عليه السلام) متعجباً: (أبا عبد الرحمن!! أنا أبايع يزيد، وأدخل في صلحه وقد قال النّبي فيه وفي أبيه ما قال!!).
  • لم ينصحه.
  • نعم نصح للإمام وأجابه الإمام (عليه السلام) (مالي وليزيد).

٥٩: من القائل: (نعلمُ ونعرف أنّ ما في الدنيا أحدٌ هو ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) غيرك، وأنّ نصرَكَ لفرضٌ على هذه الأمّة كفريضة الصلاة والزكاة التي لا يقدر أن يقبل إحداهما دون الأخرى)؟

  • عبد الله بن عمر.
  • عبد الله بن الزبير.
  • عبد الله بن عباس.

٦٠: من الذي خاطبه الإمام الحسين (عليه السلام) بقوله: (فما تقول في قومٍ أخرجوا ابنَ بنتِ رسولِ الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من داره...، فتركوه خائفاً مرعوباً... وهو لم يُشركْ بالله شيئاً..!؟).

  • محمد بن الحنفية.
  • عبد الله بن عباس.
  • الفرزدق الشاعر المعروف.

٦١: من الذي أعلن نصرته للإمام الحسين (عليه السلام) بهذا الخطاب الرائع: (والله الذي لا إله إلّا هو أن لو ضربتُ بين يديك بسيفي هذا حتّى انخلع جميعاً من كفّي لما كنت ممّن أوفّي من حقّك عُشر العُشر، وها أنا بين يديك مرني بأمرك).

  • العباس بن أمير المومنين (عليهما السلام).
  • عبد الله بن عباس.
  • عبد الله بن جعفر.

٦٢: هل منع عبد الله بن عباس الإمامَ الحسين (عليه السلام) من السفر إلى العراق وكيف؟

  • نعم منع وقال: (وأنت تعلمُ أنّه بلدٌ قد قتل فيه أبوك، واغتيل فيه أخوك،...، فلا آمن عليك أن تُقتل،... والزم هذا الحرم...).
  • نعم منع وقال (أُعيذك بالله من ذلك، فإنّك إنْ سرت إلى قومٍ قتلوا أميرهم، وضبطوا بلادهم، واتقوا عدوّهم...)
  • كلاهما صحيح.

٦٣: ماذا كان جواب الإمام حين منعه ابن عباس من السفر إلى العراق؟

  • قال: لابد من العراق.
  • قال: سأفكِّر في ذلك.
  • قال: لا ملجأ لي غير العراق.

٦٤: لماذا تخلَّف ابن عباس عن الإمام الحسين (عليه السلام)؟

  • قد كُفَّ بصرُه آخر عمره وأن سعيد بن جبير كان يقوده بعد أن كُفَّ بصره.
  • تقادم العمر قد أعجزه عن القدرة على النصرة.
  • آثر الدنيا على الآخرة.

٦٥: لماذا تخلَّف محمد بن الحنفية عن الامام الحسين (عليه السلام)؟

  • أمره الإمام الحسين (عليه السلام) بالبقاء في المدينة.
  • كان مريضاً أيام خروج الامام الحسين (عليه السلام) إلى درجة أنه لا يقوى على حمل السيف.
  • كان لا يعتقد بإمامة الإمام الحسين (عليه السلام).

٦٦: لماذا لم يلتحق عبد الله بن جعفر بالإمام الحسين (عليه السلام)؟

  • لم يكنْ موافقاً على خروجه من المدينة.
  • قيل أنه مكفوف البصر.
  • تخلَّف بلا عذر.

٦٧: قال عبد الله بن الزبير للإمام الحسين (عليه السلام): يا أبا عبد الله قد حضرَ الحجُّ وتدعه وتأتي العراق؟ فماذا أجابه الحسين (عليه السلام)؟

  • يا بن الزبير لأن أُدفن بشاطئ الفرات أحب إليَّ من أن أدفن بفناء الكعبة.
  • أخاف أن يغتالني يزيد في الحرم.
  • إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد أمرني بأمر وانا ماضٍ فيه.

٦٨: لمّا أقبل ابن عمر على الإمام الحسين (عليه السلام) فقال: أبا عبد الله، مهلاً عما قد عزمت عليه وارجع من هنا إلى المدينة وأدخل في صلح القوم، ماذا كان جواب الإمام (عليه السلام) له؟

  • أفٍّ لهذا الكلام أبدا ما دامت السماوات والأرض.
  • أسألك بالله يا عبد الله أنا عندك على خطأ من أمري هذا؟ فإن كنت عندك على خطأ فردني فإني أخضع وأسمع وأطيع.
  • كلاهما صحيح.

٦٩: متى وصلت أول رسالة من أهل الكوفة إلى الإمام الحسين (عليه السلام)؟

لعشر مضين من شهر رمضان.

الخامس عشر من شوَّال.

الخامس والعشرون من شوَّال.

٧٠: كم عدد الرسائل التي وصلت إلى الإمام الحسين (عليه السلام) منْ أهل الكوفة؟

  • ثمانية عشر ألف كتاب.
  • اثنىٰ عشر ألف كتاب.
  • خمسة عشر ألف كتاب.

٧١: ما هي علَّة عدم مبادرة الشيعة في الكوفة إلى السيطرة على الأوضاع فيها؟

  • لم يكن في الكوفة خصوصاً في فترة ما بعد الإمام الحسن (عليه السلام) عميدٌ من أهل الكوفة يرجعون اليه في أمورهم.
  • كل القبائل العربية في الكوفة انقسمت في ولائها فمنهم من يوالي أهل البيت ومنهم من يوالي الحكم الأمويّ وازدواجية الشخصية والوهن المتمثل في حبِّ الدنيا والسلامة وكراهية الموت.
  • كلاهما صحيح.

٧٢: لمّا جاء كتاب يزيد إلى عبيد الله بن زياد، انتخبَ من أهل البصرةِ للسفر إلى الكوفة...

  • أربعمائة شخصاً.
  • خمسمائة شخصاً.
  • مئة شخصٍ.

٧٣: الملتحقون بالإمام الحسين (عليه السلام) في مكة المكرمة من أهل المدينة...

  • تسعة عشر رجلاً ونساءً وصبيان من إخوانه وبناته ونسائهم.
  • خمسة عشر رجلاً ونساء فقط.
  • أربعة عشر رجلاً فقط.

٧٤: الملتحقون بالإمام الحسين (عليه السلام) في مكة المكرمة من أهل الكوفة...

  • خمسة اشخاص.
  • سبعة اشخاص.
  • تسعة اشخاص.

٧٥: الملتحقون بالإمام الحسين (عليه السلام) في مكة المكرمة من أهل البصرة...

  • تسعة اشخاص.
  • عشرة اشخاص.
  • اربعة اشخاص.

٧٦: لما عزم الإمام الحسين (عليه السلام) على الخروج من مكة المكرمة لماذا لم تقم الحكومة المحلية بالمواجهة العلنية العسكرية مع الإمام الحسين (عليه السلام)؟

  • لأنه لم يكن في صالح السلطة الأمويّة، ولم يكن للسلطة في مكة المكرمة إلَّا قوة محدودة تكفيها لضبط الأمور الإدارية وتنظيم حركة الحجيج وحفظ الأمن الداخلي.
  • أن الملتفِّين حول الإمام (عليه السلام) كانوا كثيرين.
  • كلاهما صحيح.

٧٧: لما عزم الإمام الحسين (عليه السلام) الخروج من مكة المكرمة لماذا اختار المسير إلى العراق فقط؟

  • لأن العراق مهد التشيُّع ومركز معارضة الحكم الأمويّ ولذا لما قيل له أين تريد يابن فاطمة قال: العراق وشيعتي.
  • لأن العراق أرض المصرع المختار، ولذا قال (عليه السلام): ولئن أُقتل بالطفِّ أحبُّ اليَّ من أنْ أُقتلَ بالحرم.
  • كلاهما صحيح.

٧٨: كان مقتلُ مسلم بن عقيل (عليه السلام)...

  • يوم السابع من ذي الحجة.
  • يوم الثامن من ذي الحجة.
  • يوم التاسع من ذي الحجة.

٧٩: هل أخبر الإمام الحسين (عليه السلام) مسلماً بفوزه بدرجة الشهادة؟

  • لم يخبره.
  • نعم أخبره حين ودَّعه في مكة المكرمة: (وأنا أرجو أن أكون أنا وأنت في درجة الشهداء).
  • لم يسجل لنا التاريخ ذلك، لعله أخبره.

٨٠: ما كان جواب الشاعر الفرزدق حين سأله الإمامُ الحسين (عليه السلام): أخبرني عن الناس خلفك؟

  • (قلوب الناس معك وأسيافهم عليك).
  • (ارجع إلى حرمِ جدِّك).
  • (أهل الكوفة بإنتطارك فعجِّل اليهم).

٨١: من هو قائل هذا الكلام: (يا أبا عبد الله، اكشف لي عن الموضع الذي كان رسول الله يقبِّله منك)؟

  • عبد الله بن عمر فكشف عن سرَّته فقبَّلها ثلاثاً وبكى.
  • الشاعر الفرزدق.
  • عبد الله بن عباس.

٨٢: لما لقي بُشر بن غالب مع الإمام الحسين (عليه السلام) في منزل ذات العرق وارداً من العراق فسأله عن أهلها فماذا جرى الحوار بينهما؟

  • خلَّفتُ القلوب معك والسيوف مع بني أميّة فقال (عليه السلام): (صدق أخو بني أسد، إن الله يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد).
  • خلَّفتُ القلوب معك والسيوف مع بني أميّة فقال (عليه السلام): (لا حول ولا قوة إلَّا بالله العليّ العظيم).
  • خلَّفتُ القلوب معك والسيوف مع بني أميّة، فقال (عليه السلام): (إنا لله وإنا إليه راجعون)

٨٣: من أيِّ منزل بعث الإمام الحسين (عليه السلام) قيس بن مسهَّر الصيداوي مرة ثانية إلى أهل الكوفة حاملاً كتابه اليهم؟

  • منزل الحاجر من بطن الرمّة.
  • منزل ذات العرق.
  • منزل زُبالة.

٨٤: في أيِّ منزل انضم زهير بن القين مع الإمام الحسين (عليه السلام)؟

  • منزل الحاجر.
  • منزل الخُزَيْميَّة.
  • منزل الزَرُود.

٨٥: وصل خبر إستشهاد مسلم بن عقيل (عليه السلام) في...

  • منزل الثعلبية.
  • منزل زُبالة.
  • منزل التنعيم.

٨٦: ماذا قال علي الاكبر لأبيه الامام الحسين (عليه السلام) حينما قال له رأيت في المنام هاتفاً يقول: أنتم تسرعون والمنايا تسرع بكم إلى الجنة؟

  • فقال علي الاكبر: يا أبه أفلسنا على الحق؟ فقال بلىٰ يا بُنيَّ والله الذي إليه مرجع العباد.
  • يا أبه لا نبالي بالموت، فقال الحسين (عليه السلام) جزاك الله يابُنيَّ خير ما جزىٰ ولداً عن والده.
  • كلاهما صحيح.

٨٧: في أيِّ موضع أمر الإمام الحسين (عليه السلام) أصحابه بالاستقاء من الماء والإكثار منه؟

  • في منزل شراف.
  • في منزل زُبالة.
  • في الثعلبية.

٨٨: في أي منزل التقىٰ الحر بن يزيد الرياحي مع الإمام الحسين (عليه السلام)؟

  • لما سار الركب الحسيني من منزل شراف ووصل منزل ذو حسم.
  • في منزل شراف.
  • في منزل البيضة.

٨٩: ماذا أجاب الحرُّ الإمامَ الحسينَ (عليه السلام) عندما سأله: أتريد أنْ تُصَلِّي بأصحابك؟

  • انا أصلِّي بأصحابي.
  • نحن نصلِّي فرادىٰ.
  • لا، بل تصلِّي أنت ونصلِّي بصلاتك.

٩٠: في أيّ منزل قال الإمام الحسين (عليه السلام): (أيّها الناس، إنَّ رسولَ اللهِ (صلى الله عليه وآله وسلم) قالَ: مَنْ رأى منكُم سُلطاناً جائِراً مُستحلاً لحرم الله، ناكثاً بعَهدِه، مُخالِفاً لسنّةِ رسولِ الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، يَعملُ في عبادِه بالإثمِ والعدوانِ، فلم يُغيّر ما عليهِ بقولٍ ولا بفعلٍ، كان حَقّاً على الله أن يُدخِله مَدخلَه)؟

  • في منزل الثعلبية.
  • في منزل ذو حسم.
  • في منزل البيضة.

٩١: هل أنَّ الإمام الحسين (عليه السلام) أسباب نهضته، وأين؟

  • نعم بيَّن في منزل البيضة: (وَإنَّ هؤلاءِ قَدْ لزِمُوا طاعَةَ الشَّيطانِ، وَتَرَكُوا طاعَةَ الرَّحْمنِ، وَأظْهَرُوا الفَسادَ، وَعَطَّلُوا الحُدُودَ، واسْتَأثَرُوا بِالْفَيْءِ، وَأحَلُّوا حَرامَ اللهِ، وَحَرَّمُوا حَلالَهُ).
  • لم يبيِّن.
  • نعم بيَّن في منزل الثعلبية: (وَإنَّ هؤلاءِ قَدْ لزِمُوا طاعَةَ الشَّيطانِ، وَتَرَكُوا طاعَةَ الرَّحْمنِ،...).

٩٢: في منزل عُذَيْب الهجانات قال الحر بن يزيد للإمام الحسين (عليه السلام): يا حسين اني أذكّرك الله في نفسك فاني أشهد لئن قاتلت لتقتلن، ولئن قوتلت لتهلكن فيما أرى، فما كان جواب الامام الحسين (عليه السلام)؟

  • فقال له الحسين (عليه السلام): أفبالموت تخوّفني وهل يعدو بكم الخطب أنْ تقتلوني.
  • لم يرد عليه.
  • قال له الامام الحسين (عليه السلام): ثكلتك أمك.

 

 ٩٣: الذين التحقوا بالإمام الحسين (عليه السلام) في منزل عُذيب الهجانات...

  • هم اربعة اشخاص.
  • هم ستة اشخاص.
  • هم عشرة اشخاص.

٩٤: لما إنضم الحرّ إلى الإمام الحسين (عليه السلام) ماذا قال له؟

  • قال الحر: لما خرجتُ نوديتُ ثلاثاً: حرّ أبشر بالجنّة، فقال الحسين (عليه السلام) لقد أصبت أجراً وخيراً.
  • قال الحر: ثكلت الحرَّ أمُّه يخرج إلى قتال ابن رسول الله (عليه السلام) ويُبشر بالجنة.
  • كلاهما صحيح.

٩٥: لمّا حال الحرّ بين الإمام الحسين (عليه السلام) وبين الانصراف قال له ثكلتك أمّك ما تريد؟ فما كان جواب الحرّ؟

  • يا أبا عبد الله لو أنّ غيرك من العرب يقولها لي لأجبته وما تركت ذكر أمِّه بالثكل كائناً من كان.
  • والله ما لي إلى ذكر أمّك من سبيل إلّا بأحسن ما أقدر عليه.
  • كلاهما صحيح.

٩٦: بعد خذلان أهل الكوفة مسلمَ بن عقيل (عليه السلام) لماذا لم يُعرضْ الإمام الحسين (عليه السلام) عن التوجه إلى العراق بل أصرَّ على التوجه اليهم؟

  • لأنَّ مسلم بن عقيل (عليه السلام) ليس كالإمام (عليه السلام) في مستوى تأثيره.
  • لانه لم يشأ الامام الحسين (عليه السلام) أنْ يدعَ أيّ مجالٍ حتى يقال أنه لم يفِ العهد.
  • لأنَّه كان يتوقع الامام الحسين (عليه السلام) أنهم يلتفّون حوله ويسارعون إلى نصرته.

٩٧: في أي منزل من منازل الطريق كتب ابن زياد إلى الحرّ وقال له: حين يبلغك كتابي فلا تنزله إلَّا بالعراء في غير حصن وعلى غير ماء؟

  • منزل نينوى.
  • منزل قصر بني مقاتل.
  • منزل البيضة.

٩٨: ماذا كان جواب الإمامَ الحسينَ (عليه السلام) لما منعَه الطرماحُ بن عديّ من مواصلة السير إلى الكوفة؟

  • جزاك الله وقومك خيراً إنه قد كان بيننا وبين هؤلاء القوم قول لسنا نقدر معه على الانصراف.
  • لا ندري على ما تنصرف بنا وبهم الأمور.
  • كلاهما صحيح.

٩٩: لمن قال الإمام الحسين (عليه السلام) هذا الكلام: وأنا أدعوك في وقتي هذا إلى توبة تغسل بها ما عليك من الذنوب، وأدعوك إلى نصرتنا أهل البيت، فإن أعطينا حقنا حمدنا الله على ذلك وقبلناه، وإن منعنا حقنا وركبنا بالظلم كنت من أعواني على طلب الحق؟

  • الحرّ بن يزيد الرياحي.
  • عبيد الله بن الحرّ الجعفي.
  • الطرماح بن عديّ.

١٠٠: متى نزل الامام الحسين (عليه السلام) في ارض كربلاء وعند وصوله ماذا قال؟

  • (٢ محرم سنة٦١ هـ) شمّ تربة ارض كربلاء وقال والله هي الارض التي أخبر بها جبرائيل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وإنني أُقتل فيها.
  • (١محرم سنة ٦١هـ) ها هنا محطّ رحالنا ومسفك دمائنا وهنا محل قبورنا.
  • (٣ محرم سنة ٦١هـ) هاهنا والله تزار قبورنا.