الجواب: الصحيح يكون مائل وتحته خط
السؤال: تصدّق علي (عليه السلام) بدرهم نهاراً وبآخر ليلاً وبواحد سراً وبواحد علانية فنزلت في حقه الآية الشريفة وهي:
أ- (وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)
ب- (الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُوا مَنّاً وَلا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ)
ج- (الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرّاً وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ)
السؤال: الآية التي لم يعمل بها أحد من الصحابة إلا أمير المؤمنين (عليه السلام) حتى نُسِخَت؟
أ- (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمْ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
ب- (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلا تَتَنَاجَوْا بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ)
ج- (قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ)
السؤال: عندما هاجر النبي (صلى الله عليه وآله) بات الامام علي (عليه السلام) في فراشه فنزل في حقه قوله تعالى؟
أ- (أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
ب- (وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ)
ج- (وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)
السؤال: قال ابن عباس: ولقد عاتب الله أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) في معركة أحد واستثنى علياً (عليه السلام) في قوله تعالى؟
أ- (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمْ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ)
ب- (وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ)
ج- (وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
السؤال: عن الرسول (صلى الله عليه وآله): (ما أَنْزَلَ اللهُ آيَةً فِيهَا........... إِلاَّ وَعَلِيٌّ رَأْسُهَا وَأَمِيرُهَا)
أ- قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا
ب- يَا أَيُّهَا الناس
ج- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
السؤال: وردت آية في حق أمير المؤمنين (عليه السلام) في سورة الحاقة هي؟
أ- (24)
ب- (17)
ج- (12)
السؤال: قال العلامة الحلي: أجمع المفسرون على أن صالح المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)، وروى أبو نعيم بإسناده إلى أسماء بنت عميس قالت: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقرأ هذه الآية ............ قال صالح المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) والآية هي؟
أ- آية (75) من سورة الأنبياء
ب- آية (69) من سورة النساء
ج- آية (4) من سورة التحريم
السؤال: الآية التي تدل على أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأمير المؤمنين (عليه السلام) أول من صليا وركعا؟
أ- آية (43) من سورة البقرة
ب- آية (43) من سور آل عمران
ج- آية (123) من سورة البقرة
السؤال: غزوة من الغزوات فتح الله تعالى بها على المسلمين بقيادة أمير المؤمنين (عليه السلام) وقد نزلت فيها سورة العاديات، فما اسمها؟
أ- ذات السلسلة
ب- بدر
ج- أحد
س10/ من الآيات التي وردت بحق أمير المؤمنين (عليه السلام) عندما تَصَدَّق بخاتمه هي؟
أ- آية (55) المائدة
ب- آية (4) البقرة
ج- آية (6) النساء
السؤال: ورد في الأخبار أن العبّاس وشيبة بن عثمان أخذ كل منهما يذكر عمله ويفضله ومعهم أمير المؤمنين (عليه السلام)، فقال العباس: أنا أفضل لأن سقاية الحاج بيدي. وقال شيبة: أنا أفضل لأن حجابة البيت بيدي وقال علي (عليه السلام): أنا أفضل فإنّي آمنت قبلكما وهاجرت وجاهدت، فرضوا برسول الله (صلّى الله عليه وآله) حكماً فأنزل الله تعالى هذه الآية.
أ- قوله تعالى: (إن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا) الحج: 77.
ب- قوله تعالى: ( أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ الله) التوبة: 19.
ج- قوله تعالى: (إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآَتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ) التوبة: 18.
السؤال: في الحديث المروي من طرقنا: ... السابقون أربعة ابن آدم المقتول، وسابق أمة موسى (عليه السلام) وهو مؤمن آل فرعون، وسابق اُمّة عيسى وهو حبيب النجّار، والسابق في أمّة محمّد (صلّى الله عليه وآله) وهو علي بن أبي طالب (عليه السلام)، والآية التي نزلت في هذا هي:
أ- قوله تعالى: (سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيم) الحديد: 21.
ب- قوله تعالى: (وسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ والأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ) آل عمران: 133.
ج- قوله تعالى: (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُولَٰئِكَ الْمُقَرَّبُونَ) الواقعة: 10 ـ 11.
السؤال: المراد من قوله تعالى: (وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ) الحاقة: 12.
أ- أذن علي (عليه السلام).
ب- الإذن التي تسمع القران.
ج- كلاهما صحيح.
السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (آية في كتاب الله ما عمل بها أحد قبلي ولا بعدي)، وهذه الآية هي:
أ- قوله تعالى: (مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) البقرة: 261.
ب- قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً) المجادلة: 12.
ج- قوله تعالى: (وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً * إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُوراً) الإنسان: 8-9.
السؤال: آية نزلت في الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) كما في تفسير الثعلبي وتذكرة الخواص للسبط ابن الجوزي والدر االمنثور للسيوطي، وهي:
أ- قوله تعالى: (إن اللَّهَ اصْطَفَى آَدَمَ وَنُوحًا وَآَلَ إِبْرَاهِيمَ وَآَلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ) آل عمران: 33.
ب- قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّ) مريم: 96.
ج- كلاهما صحيح.
السؤال: آية نزلت في أمير المؤمنين (عليه السلام) كما في تفسير الدر المنثور وغيره، وهي:
أ- قوله تعالى: (مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا) النساء: 69.
ب- قوله تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ) البينة: 7.
ج- كلاهما صحيح.
السؤال: آية من الكتاب العزيز تدل على سعة علم أمير المؤمنين (عليه السلام)، بحسب الأخبار وهي قوله تعالى:
أ- (فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُبِينٍ) الحجر:79.
ب- (وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ) يس: 12.
ج- كلا الآيتين.
السؤال: الآية التي نزلت في يوم الغدير لتنصيب أمير المؤمنين (عليه السلام) وصيا لرسول الله (صلى الله عليه واله) هي:
أ- قوله تعالى: (اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ) الأنعام: 106.
ب- قوله تعالى: (ومَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا) الأحزاب: 36.
ج- قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ) المائدة: 67.
السؤال: قوله تعالى: (أَفَمَن كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ) هود: 17.
أ- نزلت في رسول الله (صلى الله عليه واله).
ب- نزلت في أمير المؤمنين (عليه السلام).
ج- نزلت في الرسول والوصي (صلوات رَبي عليهما وآلهما).
السؤال: قوله تعالى: (أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا لَّا يَسْتَوُونَ) السجدة: 18.
أ- نزلت في إيمان أمير المؤمنين (عليه السلام).
ب- نزلت في فسق الوليد.
ج- نزلت في كليهما.
السؤال: اجمع المفسرون - إلا الشاذ- على أن المقصود من (الَّذِينَ آمَنُوا) في قوله تعالى: (إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) (سورة المائدة: آية 55) هو أمير المؤمنين (عليه السلام) حينما تصدق بخاتمه وهو راكع، ولكن أشكل البعض بأن التصدق بالخاتم لا تسمى زكاة)، فأجاب صاحب الميزان عن هذا الإشكال:
أـ المقصود من الزكاة هنا الزكاة لغة لا اصطلاحاً، وعليه فلا مانع من تسمية مطلق الصدقة والإنفاق في سبيل الله زكاة.
ب ـ إن الزكاة لم تكن مفروضة بعد، فكل عطاء كان زكاة.
ج ـ نوى أمير المؤمنين (عليه السلام) أن يكون ما أعطاه زكاة عمّا في ذمته من الزكوات.
السؤال: احتج أمير المؤمنين (عليه السلام) على خصومه حيث قال: (نشدتكم بالله هل فيكم أحد نزل فيه وفي ولده: (إِنَّ الأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُوراً) (سورة الإنسان: آية 5) غيري؟ قالوا: لا)، ففي أي حادثة كان هذا الاحتجاج؟
أـ في معركة صفين.
ب ـ في معركة الجمل.
ج ـ في حادثة الشورى بعد عمر.
السؤال: ناشد أمير المؤمنين (عليه السلام) أبا بكر عن آية من كتاب الله سائلاً إياه: في أيّنا نزلت هذه الآية؟ فما هي؟
أـ (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً) سورة الإنسان: آية 7.
ب ـ (قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) سورة البقرة: آية 124.
ج ـ (قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ) سورة الرعد: آية 43.
السؤال: ورد من طرقنا أن سبب نزول قوله تعالى: (فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ...) سورة آل عمران: آية 195.
أـ لما هاجر أمير المؤمنين (عليه السلام) بالفواطم من مكة إلى المدينة.
ب ـ لما هاجر أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى الطائف مع النبي.
ج ـ ورد في كليهما.
السؤال: ما يدل على سعة علم أمير المؤمنين (عليه السلام) من القرآن الكريم، قوله تعالى:
أـ (وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ) يس: 12.
ب ـ (وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ).
ج ـ كلاهما صحيح.
السؤال: نقل جمع من كبار المفسرين أن "الوليد بن عقبة" قال يوما لأمير المؤمنين (عليه السلام): أنا أبسط منك لسانا، وأَحَدُّ منك سنانا! يريد بذلك أنه يفوقه في الفصاحة والشجاعة، فأجابه أمير المؤمنين ( عليه السلام ): "ليس كما تقول يا فاسق"، فأنزل الله تعالى:
أـ (قُلْ أَنفِقُوا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ إِنَّكُمْ كُنتُمْ قَوْماً فَاسِقِينَ) سورة التوبة: آية 53.
ب ـ (أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كَانَ فَاسِقاً لا يَسْتَوُونَ) سورة السجدة: آية 18.
ج ـ (فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ) سورة الصف: آية 5.
السؤال: ورد في الأخبار أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: (أنا المنذر وعلي الهادي) بعدما أنزل الله تعالى:
أـ (إِنَّمَا أَنْتَ مُنذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا) سورة النازعات: آية 45.
ب ـ (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنْ الْمُنذِرِينَ) سورة الشعراء: آية 193- 194.
ج ـ (إِنَّمَا أَنْتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ) سورة الرعد: آية 7.
السؤال: يروى عن جابر بن عبد الله (رضوان الله عليه) أنه قال: كنا عند النبي (صلى الله عليه وآله) فأقبل علي (عليه السلام) فقال النبي (صلى الله عليه وآله): والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة)، فأنزل الله تعالى:
أـ (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ) سورة البينة: آية 7.
ب ـ (أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ) سورة البقرة: آية 5.
ج ـ (أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُهْتَدُونَ) سورة البقرة: آية 157.
السؤال: ورد من طرق الشيعة عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام) أنّ قوله تعالى في سورة العاديات: (وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحاً * فَالْمُورِيَاتِ قَدْحاً * فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحاً...) نزلت في:
أـ أمير المؤمنين (عليه السلام) وسريته في معركة بدر.
ب ـ أمير المؤمنين (عليه السلام) وسريته في غزوة ذات السلاسل.
ج ـ أمير المؤمنين (عليه السلام) وسريته في غزوة بني قريضة.
السؤال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في حق أمير المؤمنين (عليه السلام) في إحدى خطبه: في علي نزلت سورة (وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْر) (سورة العصر: آية 1- 2) ففي أي خطبة كانت؟
أـ في خطبته قبل معركة بدر.
ب ـ في خطبته يوم الدار عندما أنذر عشيرته الأقربين.
ج ـ في خطبة الغدير.
السؤال: قال تعالى: (الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي) (سورة المائدة: آية 3 ). متى يئس الذين كفروا؟
أـ بعد انتصار المسلمين في معركة الخندق بسيف أمير المؤمنين.
ب ـ بعد انتصار المسلمين في معركة بدر بشجاعة أمير المؤمنين.
ج ـ عند إكمال الدين بعد تنصيب أمير المؤمنين (عليه السلام) خليفة يوم الغدير.
السؤال: عن جابر بن عبد الله عن النبي (صلى الله عليه وآله) في قوله تعالى: (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ) (سورة الزخرف: آية41) نزلت في علي بن أبي طالب (عليه السلام) أنه ينتقم:
أـ من الخارجين والمارقين بعدي.
ب ـ من الناكثين والقاسطين بعدي.
ج ـ من الكافرين والمنافقين بعدي.
السؤال: ورد في الخبر ان ابن عباس سأل النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) عن السابقين في قوله تعالى: (والسابقون السابقون، أولئك المقربون) فبيّن (صلى الله عليه وآله)أنهم:
أ-علي بن أبي طالب (عليه السلام)
ب- علي(عليه السلام) وشيعته
ج- السابقون في أعمال الخير
السؤال: نزل قوله تعالى: (وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى)، عندما نزل نجم من السماء إلى الأرض وله شعاع عظيم هائل، وجعل يدور على الدور في المدينة المنورة، حتى وقف على بيت:
أ-النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله).
ب- علي بن أبي طالب (عليه السلام).
ج-الأول والثاني.
السؤال: نزل قوله تعالى: {أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون} (السجدة: 18) في حق:
أ-أمير المؤمنين(عليه السلام)
ب-بعض الأصحاب المقربين
ج-المنافقين ممن أضمر العداوة والبغضاء لأمير المؤمنين (عليه السلام).
السؤال: نزل قوله تعالى: (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) [محمد: 30] في:
أ-مبغضي علي بن أبي طالب(عليه السلام)
ب- المنافقين
ج- مبغضي شيعة علي بن أبي طالب(عليه السلام).
السؤال: المراد من (صالح المؤمنين) في قوله تعالى: (وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ)
أ-الصحابة المنتجبين.
ب- أمير المؤمنين(عليه السلام)
ج- الأول والثاني
السؤال: فيمن نزل قوله تعالى: (أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ) سورة السجدة: آية18؟
أ- علي بن أبي طالب والوليد بن عقبة.
ب- علي بن أبي طالب و معاوية بن أبي سفيان.
ج- أبي طالب وأبي سفيان.
السؤال: قال تعالى: (هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ) سورة الحج: آية19، والخصمان هما:
أ- أمير المؤمنين (عليه السلام) وأبو بكر.
ب- طرفا المبارزة في معركة أحد.
ج- طرفا المبارزة في معركة بدر.
السؤال: في رواية قال رسول (صلى الله عليه وآله) لأمير المؤمنين (عليه السلام): (إن الله أمرني أن أدنيك، ولا أقصيك وأن أعلمك) فنزل قوله تعالى:
أ- (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ) سورة الحاقة: آية12.
ب- (وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) سورة الشعراء: آية214.
ج- (رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ) سورة البقرة: آية128.
السؤال: عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنه قال: (رسول الله (صلى الله عليه وآله) على بينة من ربه، وأنا الشاهد)، ويقصد قوله تعالى:
أ- (وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) سورة هود: آية17.
ب- (وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا) سورة النحل: آية89.
ج- (رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) سورة آل عمران: آية53.
السؤال: في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ) سورة النساء: آية59، من هم أولو الأمر؟
أ- النبي (صلى الله عليه وآله)، والأئمة (عليهم السلام) فقط.
ب- النبي (صلى الله عليه وآله)، والأئمة (عليهم السلام) والفقهاء المجتهدون.
ج- خصوص أمير المؤمنين (عليه السلام).
السؤال: في قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُواْ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ * وَإِذَا مَرُّواْ بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ) سورة المطففين: آية29-30، المراد بالذين أجرموا:
أ- يهود بني قينقاع.
ب- منافقو قريش.
ج- منافقو المدينة.
السؤال: عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: (يفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، اثنتان وسبعون في النار، وواحدة في الجنة، وهم الذين قال الله عز وجل في حقهم: ...
أ- (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ) سورة آل عمران: آية104.
ب- (وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا) سورة البقرة: آية143.
ج- (وَمِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ) سورة الأعراف: آية181.
السؤال: نزل قوله تعالى: (سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لِّلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ) سورة المعارج: آية 1-2، في:
أ- عقبة بن أبي مُعَيط.
ب- النعمان بن حارث الفهري.
ج- محمد بن مسلمة الأشهلي.
السؤال: قال تعالى: (أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) سورة التوبة: آية19، والمراد بـ (مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) سورة التوبة: آية19:
أ- أمير المؤمنين (عليه السلام).
ب- حمزة وعلي وجعفر والعباس وشيبة.
ج- حمزة وعلي وجعفر (عليهم السلام).
السؤال: نزل قوله تعالى: (فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَٰلِكَ ظَهِيرٌ) سورة التحريم: آية4، في:
أ- أمير المؤمنين (عليه السلام).
ب- النبي (صلى الله عليه وآله) وأمير المؤمنين (عليه السلام).
ج- أهل البيت (عليهم السلام).
السؤال: قال الله سبحانه وتعالى في سورة الفاتحة: (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عليّهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عليّهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ)، ما المقصود بالصراط المستقيم بحسب تفاسير أهل البيت (عليهم السلام)؟
أ- الطريق القويم الذي لا عوج فيه ولا ميل.
ب- أمير المؤمنين (عليه السلام) .
ج- التشريع الإلهي، والمنهج الرباني.
السؤال: قال تعالى: (... وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ الله بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ)، أي صلة مقصودة في الآية الكريمة بحسب روايات أهل البيت (عليهم السلام)؟
أ- صلة أمير المؤمنين (عليه السلام) والأئمة (عليهم السلام).
ب- صلة النبي (صلى الله عليه وآله).
ج- صلة الأرحام.
السؤال: قال الله عز وجل في محكم كتابه: (قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)، ما معنى تفسير أن يشرك المرء بعبادة ربه في الآية الكريمة من خلال روايات أهل البيت (عليهم السلام)؟
أ- يتخذ المرء إله آخر مع الله شريكا له في الربوبية.
ب- يتخذ مع ولاية آل محمد ولاية غيرهم (عليهم السلام).
ج- مراءاة المرء بأعماله العبادية -كالصلاة وغيرها- أمام الناس.
السؤال: ما معنى (ذِكْرِي) في الآية الكريمة: (الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَنْ ذِكْرِي وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا) بحسب تفاسير أهل البيت (عليهم السلام)؟
أ- ولاية أمير المؤمنين (عليه السلام).
ب- ذكر الله سبحانه وتعالى ورسوله وأهل بيته (عليهم السلام).
ج - ذكر أنبياء الله ورسله وأوصيائه.
السؤال: ما سبب نزول قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا)؟
أ- أن النبي (صلى الله عليه وآله) دعا لأمير المؤمنين (عليه السلام): (اللهم اجعل له في قلوب المؤمنين ودا) فنزلت الآية.
ب- أن النبي (صلى الله عليه وآله) دعا في بداية البعثة يوماً بقوله: (اللَّهُمَّ اجْعَلْ لي في قُلُوبِ المُؤْمِنينَ وِدَّاً) فنزلت الآية فيه وفي أهل بيته.
ج- أن النبي (صلى الله عليه وآله) قال لأمير المؤمنين (عليه السلام) قل: (اللَّهُمَّ اجْعَلْ لي في قُلُوبِ المُؤْمِنينَ وِدَّاً) فنزلت الآية.