الجواب الصحيح ما تحته خط
س1/ورد أن علماء العامّة في نيسابور تبرّكوا بالإمام الرِّضا (عليه السلام) عند زيارته لمدينتهم، وقد ذكر هذا الأمر...
أ- الحاكم النيسابوري.
ب- سبط بن الجوزي.
ج- كلاهما صحيح.
س2/قام بتجهيز الإمام الرِّضا (عليه السلام) والصلاة عليه:
أ- الإمام الجواد (عليه السلام)، وجاء بمعجزة من المدينة المنورة.
ب- الإمام الجواد (عليه السلام)، وكان حاضراً في مرو.
ج- أبو الصلت الهروي.
أ- المنصور.
ب- هارون.
ج- المأمون.
س4/ اختصَّ الإمام الرِّضا (عليه السلام) بلقب (الرِّضا) دون الأئمة (عليه السلام) رغم أنهم قد رضي الله عنهم جميعاً، فما كان السبب؟
أ- لإن الله تبارك وتعالى لقّبه بذلك.
ب- لإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لقّبه بذلك.
ج- لإنه مرضيٌّ عند أوليائه وأعدائه.
س5/سئل الإمام الرِّضا (عليه السلام) عن الآية التي تدل على سدّ أبواب الصحابة على مسجد رسول الله (عليه السلام) وإخراج الناس منه إلا باب عليٍّ (عليه السلام)، فأجاب (عليه السلام):
أ- قوله تعالى: (وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّآ لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَبَشِّرِ الْمـُؤْمِنِينَ) يونس: 87.
ب- قوله تعال: (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّـهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ) البقرة: 144.
ج- قوله تعالى: (وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُمْ بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ) البقرة: 145.
س6/ورد أن الإمام الكاظم (عليه السلام) سمّى أُمَّ الإمام الرِّضا (عليه السلام) باسم...
أ- سَكَن.
ب- تكتم.
ج- الطاهرة.
س7/ورد أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أخبره جبرئيل (عليه السلام) عن الله تعالى بأسماء:
أ- الأئمة المعصومين (عليه السلام) وآبائهم.
ب- الأئمة المعصومين (عليه السلام) وآبائهم وأحبائهم.
ج- الأئمة المعصومين (عليه السلام) وآبائهم وأحبائهم والمسلّمين لفضلهم.
س8/كشف الإمام الرِّضا (عليه السلام) عن أحد أسباب إصرار المأمون العباسي على ولاية العهد في محاورة بينهما، وهو:
أ- حتى يقول الناس عن الإمام الرِّضا (عليه السلام) أنه ليس بزاهد فقبل ولاية العهد طمعاً بالخلافة.
ب- حتى يحصل المأمون على شرعية حكمه، فيكون مقبولاً عند الطالبيين وغيرهم.
ج- حتى يكتسب ثقة العرب والخراسانيين.
س9/بقيّةُ اللهِ في أَرضهِ:
أ- عبارة مخصوصة بالإمام المهدي (عج) دون غيره من الأئمة (عليه السلام).
ب- تشمل حتَّى الإمام الرِّضا (عليه السلام).
ج- تشمل كل الأئمة والأوصياء (عليه السلام) والعلماء والصلحاء.
س10/اشتهر بعض الأئمة بلقب (أبي الحسن)، وكان يُطلق على أحدهم بـ(أبي الحسن الأول)، ويُطلق على الآخر بـ(أبي الحسن الثاني)، فمن هما:
أ- الأول هو أمير المؤمنين (عليه السلام)، والثاني هو الإمام الرِّضا (عليه السلام).
ب- الأول هو أمير المؤمنين (عليه السلام)، والثاني هو الإمام الكاظم (عليه السلام).
ج- الأول هو الإمام الكاظم (عليه السلام)، والثاني هو الإمام الرِّضا (عليه السلام).
س11/من الأخلاق التي ذكرها إمامنا الرِّضا (عليه السلام) عند مخاطبتنا للناس...
أ- أن نُسميَهم بأسمائِهم.
ب- أن نُكّنيَهم بكُناهم.
ج- أن نُكّنيَ الحاضر ونُسمّي الغائب.
س12/من ألقاب الإمام الرِّضا (عليه السلام) (الماضي)، فكان يعني:
أ- المتوفّى.
ب- المهاجر.
ج- المكره على السفر إلى خراسان.
س13/سمّي حديث السِّلسلة الذَّهبية بهذا الاسم:
أ- لإنّ رواته كلّهم ثقاتٌ موالون.
ب- لإنّ رواته هم المعصومون (عليه السلام).
ج- لإنّ رواته هم علماء السنة والشيعة.
س14/أثبت الإمام الرِّضا (عليه السلام) عدم شرعية خلافة المأمون من خلال ...
أ- عدم تدخّله بشؤون الحكم.
ب- قبوله بولاية العهد.
ج- رفضه ولاية العهد.
س15/من مقتضيات العدل الإلهي أن يجعل الله تعالى أئمةً هداةً بعد النبي (صلى الله عليه وآله)؛ وذلك:
أ- من باب اللُّطف بعباده؛ حتى لا يكون للنّاس حجّة على الله تعالى.
ب- من باب اللُّطف بعباده؛ لتبقى الحجّة البالغة لله تعالى.
ج- كلاهما صحيح.
س16/عرّف الإمام الرِّضا (عليه السلام) سفلة النّاس بأنّهم...
أ- كلّ من كان له شيء يُلهيه عن الله.
ب- أصحاب الربا.
ج- شهود الزور.
س17/ذكر الله تعالى إمامنا الرِّضا (عليه السلام) بحديث قُدسي، وأنّه سُيدفن بجنب طاغية عصره في أرض بناها أحدُ العباد الصالحين، فهذا الحديث يسمّى بـ...
أ- حديث السِّلسلة الذَّهبية.
ب- حديث اللّوح.
ج- حديث الولاية.
س18/وجود الإمام المعصوم بالنسبة لأهل الأرض...
أ- ضروري، وإلا ساخت الأرض بأهلها.
ب- ضروري لمن اتبع هداهم.
ج- ليس بضروري.
س19/اتهم بعض النّاس الإمام الرِّضا (عليه السلام): إنّك قبلتَ ولايةَ العهدِ مع إظهاركِ الزُّهد في الدُّنيا، فكان جوابه (عليه السلام):
أ- أنّه قبل ولاية العهد تقيةً من القتل.
ب- لا مانع من أنْ يتولّى نبيٌّ أو إمامٌ معصومٌ (عليه السلام) ولايةَ عهدٍ أو مهمةً في حكومة لمصلحة كبيرة، كما فعل نبيُّ اللهِ يوسف (عليه السلام).
ج- كلاهما صحيح.
س20/فسّر إمامنا الرِّضا (عليه السلام) الذِّكْرَ في الآية الكريمة: (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) بنبيِّنا محمدٍ (صلى الله عليه وآله)، فيكون تفسير الآية: فأسلوا أهلَ محمد (صلى الله عليه وآله)، وقد استدل بآية تدّل على ذلك، فما هي الآية؟
أ- قوله تعالى: (أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا أَنْ كُنْتُمْ قَوْمًا مُسْرِفِينَ) الزخرف: 5.
ب- قوله تعالى: (فَاتَّقُوا اللَّـهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اللَّـهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا) الطلاق: 10.
ج- قوله تعالى: (وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّـهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا) طه: 113.