الجواب الصحيح ما تحته خط
السؤال: اختلف المؤرخون في تأريخ ولادة الإمام الهادي (عليه السلام)، لكن أشهرها كان في الثاني من رجب الأصب، ففي أيّ عام هجري كان ذلك؟
أ ـ 212 هـ.
ب ـ 213هـ.
ج ـ 214هـ.
السؤال: روي عن أمية بن علي القيسي أنه سأل أحد الأئمة (عليهم السلام) مَن الخلف من بعدك؟، فقال (عليه السلام): (ابني علي). فمن هو هذا الإمام؟
أ ـ أبو الحسن الأول (عليه السلام).
ب ـ أبو الحسن الثاني (عليه السلام).
ج ـ أبو جعفر الثاني (عليه السلام).
السؤال: ما اسم أمّ الإمام الهادي (عليه السلام)؟
أ ـ حميدة.
ب ـ سمانة.
ج ـ سبيكة.
السؤال: يروى منها: أن أبا هاشم الجعفري رافق الإمام (عليه السلام) الى ظاهر سر من رأى، وفي الطريق جلس الإمام (عليه السلام) وجلس الجعفري عنده شاكياً له قصور يده، فناوله الإمام (عليه السلام) أكفّاً من رمل. فلأيّ شيء انقلب الرّمل؟
أ ـ ذهباً أحمر.
ب ـ ألف درهم من الذهب.
ج ـ فضة بيضاء.
السؤال: سأل يحيى بن أكثم أخ الإمام الهادي (عليه السلام) وهو موسى بن محمد الجواد (عليه السلام) عدّة أسئلة منها: قوله تعالى: (أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا...). (الشورى: آية50)، فأجابه الإمام الهادي (عليه السلام) عنها، فبما أجابه (عليه السلام)؟
أ ـ يزوج الذكور من الإناث.
ب ـ يزوج الإناث من الذكور.
ج ـ يولد له ذكور ويولد له إناث.
السؤال: لَعَنَ الإمامُ الهادي (عليه السلام) صراحة بلسانه بعضاً ممن كان يشتبه بإيمانه وولائه على أصحابه، فكان ممن لعنهم الإمام (عليه السلام)؟
أ ـ إبراهيم بن محمد وعبد الله بن جعفر الحميري.
ب ـ القاسم اليقطيني وعلي بن حسكة القمي.
ج ـ محمد بن عيسى وإبراهيم بن داوود اليعقوبي.
السؤال: لماذا كُنّي الإمام الهادي (عليه السلام) بأبي الحسن الثالث؟
أ ـ لأن هذه الكنيّة عُرفت للإمامين أمير المؤمنين والكاظم (عليهما السلام).
ب ـ لأن هذه الكنيّة عُرفت للإمامين الكاظم والرّضا (عليهما السلام).
ج ـ لأن هذه الكنيّة عُرفت للإمامين أمير المؤمنين والرّضا (عليهما السلام).
السؤال: يُروى أن الإمام الهادي (عليه السلام) دخل يوماً على المتوكل فأنشغل بالصّلاة فمرّ عليه أحد المخالفين قائلاً: الى كم هذا الرّياء؟ فأسرع الإمام (عليه السلام) بالصّلاة وسلّم والتفت إليه قائلاً: (إنْ كُنْتَ كَاذِباً مَسَخَكَ اللهُ). فما حصل للرجل؟
أ ـ فوقع الرجل ميتاً.
ب ـ فوقع الرجل مسخاً.
ج ـ فوقع الرجل عصفاً مأكولاً.
السؤال: تصدّى الإمام الهادي (عليه السلام) في زمانه لبعض الاتجاهات العقائدية المنحرفة والفرق الضّالة، ومن هذه الفرق الضّالة هي؟
أ ـ أعوان المتوكل العباسي.
ب ـ النواصب.
ج ـ الغلاة.
السؤال: من زفّ بشرى ولادة الإمام الهادي (عليه السلام) بقوله: (إن الله تعالى ركّب في صلبه نطفة لا باغيه ولا طاغية، بارة مباركة طيبة طاهرة، ...)؟
أ ـ النبي (صلى الله عليه وآله).
ب ـ أمير المؤمنين (عليه السلام).
ج ـ الإمام الرضا (عليه السلام).
السؤال: كانت تُدعى زوجة الإمام الهادي (عليه السلام) بـ(الجدّة)، لِمَ دُعيّت بهذه الصفة؟
أ ـ لحنانها ومنزلتها الكبيرة عند الإمام (عليه السلام).
ب ـ لأنها جدّة الإمام الحجة (عليه السلام).
ج ـ لأنها أكبر نساء بيت الإمام الهادي (عليه السلام) سناً.
السؤال: كان إذا ألمَّ بالإمام الهادي (عليه السلام) مرض أو تعرّض لشدّة استجار بمكان، ويبعث أحد مواليه ليدعو له فيه، فلما سئل عن ذلك، قال (عليه السلام): (.. وإن لله بقاعاً يحب أن يدعى فيها، فيستجيب لمن دعاه...). ما اسم هذا المكان؟
أ ـ مسجد النبي (صلى الله عليه وآله).
ب ـ أرض الغري.
ج ـ الحائر الحسيني.