أمير المؤمنين (عليه السلام) في نهج البلاغة

 

السؤال: ورد في نهج البلاغة أن الإمام علي (عليه السلام) تَمَثَّل بشطر بيت من الشعر، فقال: ودع عنك نهباً صيح في حجراته، فمن هو الشاعر؟

أ- المهلهل

ب- أمرؤ القيس

ج- عنترة

السؤال: ورد في نهج البلاغة عهدٌ عَهَدَ به الإمام (عليه السلام) لبعض أصحابه فمن هو المتولي لتنفيذه؟

أ- محمد بن أبي بكر

ب- الأحنف بن قيس

ج- مالك الأشتر

 

السؤال: ورد في نهج البلاغة أن أمير المؤمنين (عليه السلام) وصف بعض أصحابه بقوله: (وأنت يرحمك الله فلقد كنت خفيف المؤونة كثير المعونة) فلمن هذا الوصف؟

أ- الأشعث بن قيس

ب- ضرار بن خمرة

ج- صعصعة بن صوحان

 

السؤال: ذكر في نهج البلاغة أن أمير المؤمنين (عليه السلام) تَمَثَّل بقول الشاعر أدناه، فمن هو الشاعر؟

شتان ما يومي على كورها                   ويوم حيان أخي جابر

أ- الأعشى

ب- حاتم الطائي

ج- السموأل

السؤال: ذُكر في نهج البلاغة خطبة تتضمن ذم إبليس وتحذير الناس من سلوك طريقه تعرف بالخطبة؟

أ- الشقشقية  

ب- الغراء 

ج- القاصعة

 

السؤال: جُمِعَت خُطب أمير المؤمنين (عليه السلام) ورسائله وكلماته في كتاب عُرِفَ بـ(نهج البلاغة) وقد جمعها؟

أ- الشيخ المفيد

ب- الشريف الرضي

ج- الشيخ الطوسي

 

السؤال: كتب في شرح خطب الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) بعض المؤلفين كتاب (روائع نهج البلاغة) فمن هو صاحب هذا الكتاب؟

أ- جرجي زيدان

ب- صبحي الصالح

ج- جورج جرداق

 

السؤال: وصف في نهج البلاغة بعض الشعراء بأنه أشعر الشعراء معبراً عنه بالملك الضلّيل، فمن هو؟

أ- أبو داوود الأيادي

ب- عمرو بن كلثوم

ج- أمرؤ القيس

 

السؤال: كانت خطبة المُتَّقين جواباً لسؤال بعض أصحاب الإمام علي (عليه السلام) عن وصف المُتَّقين فمن هو؟

أ - همام

ب- الأحنف

ج- ضرار

 

السؤال: ورد في النهج جاء شخص لأمير المؤمنين (عليه السلام) بملفوفة في وعائها وقال: هدية، فقال له الإمام (عليه السلام) : (هبلتك الهبول أعن دين الله أتيتني لتخدعني؟..) فما اسم الشخص ؟

أ - الأشعث بن قيس

ب-  عمر بن الخطاب

ج- أبو بكر بن قحافة

 

السؤال: ذكر أبن أبي الحديد أنه لما رجعت رسل أمير المؤمنين (عليه السلام) من عند القوم يؤذنونه بالحرب، فقام (عليه السلام) خاطباً: فقبل أي معركة كانت هذه الخطبة.

أ- قبل معركة صفين.

ب- قبل معركة الجمل.

ج- قبل معركة النهروان.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) في خطبة له مخاطبا جماعة: (أَنَا نَذِيرٌ لَكُمْ أَنْ تُصْبِحُوا صَرْعَى بِأَثْنَاءِ هَذَا النَّهَرِ، وبِأَهْضَامِ هَذَا الْغَائِطِ عَلَى غَيْرِ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ، ولَا سُلْطَانٍ مُبِينٍ مَعَكُمْ، قَدْ طَوَّحَتْ بِكُمُ الدَّارُ واحْتَبَلَكُمُ الْمِقْدَارُ، وقَدْ كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ هَذِه الْحُكُومَةِ، فَأَبَيْتُمْ عَلَيَّ إِبَاءَ الْمُنَابِذِينَ، حَتَّى صَرَفْتُ رَأْيِي إِلَى هَوَاكُمْ) فمن هم؟.

أ- أهل النهروان.

ب- أهل البصرة.

ج- أهل الكوفة.

 

السؤال: ذم أمير المؤمنين (عليه السلام) أشخاصا بقوله: (مُنِيتُ بِمَنْ لَا يُطِيعُ إِذَا أَمَرْتُ، ولَا يُجِيبُ إِذَا دَعَوْتُ، لَا أَبَا لَكُمْ مَا تَنْتَظِرُونَ بِنَصْرِكُمْ رَبَّكُمْ! أَمَا دِينٌ يَجْمَعُكُمْ، ولَا حَمِيَّةَ تُحْمِشُكُمْ! أَقُومُ فِيكُمْ مُسْتَصْرِخاً، وأُنَادِيكُمْ مُتَغَوِّثاً، فَلَا تَسْمَعُونَ لِي قَوْلًا، ولَا تُطِيعُونَ لِي أَمْراً) فمن قصد بكلامه (عليه السلام)؟

أ- المقاعدين عن قضاء حوائج الناس.

ب- المتقاعدين عن الجهاد.

ج- المتقاعدين عن نشر الخير.

 

السؤال: قبل أن يقدم الإمام علي (عليه السلام) على قتال بعض من قاتلهم في خلافته قال: (ولَقَدْ ضَرَبْتُ أَنْفَ هَذَا الأَمْرِ وعَيْنَه، وقَلَّبْتُ ظَهْرَه وبَطْنَه، فَلَمْ أَرَ لِي فِيه إِلَّا الْقِتَالَ أَوِ الْكُفْرَ بِمَا جَاءَ مُحَمَّدٌ (صلى الله عليه وآله)) فمن هم؟.

أ- الخوارج.

ب- أهل الشام.

ج- أصحاب الجمل.

 

السؤال: كتب أمير المؤمنين (عليه السلام) كتابا إلى بعض أصحابه جاء فيه: (تَمَسَّكْ بِحَبْلِ الْقُرْآنِ وانْتَصِحْهُ، وأَحِلَّ حَلَالَهُ وحَرِّمْ حَرَامَهُ وصَدِّقْ بِمَا سَلَفَ مِنَ الْحَقِّ، واعْتَبِرْ بِمَا مَضَى مِنَ الدُّنْيَا لِمَا بَقِيَ مِنْهَا، فَإِنَّ بَعْضَهَا يُشْبِهُ بَعْضاً، وآخِرَهَا لَاحِقٌ بِأَوَّلِهَا، وكُلُّهَا حَائِلٌ مُفَارِقٌ) فمن ذلك الصحابي؟.

أ- قثم بن العباس.

ب- الحارث الهمداني.

ج- سهل بن حنيف.

 

السؤال: خاطب أمير المؤمنين (عليه السلام) بهذه الكلمات رسول الله (صلى الله عليه وآله) قائلا: (وَسَّدْتُكَ فِي مَلْحُودَةِ قَبْرِكَ، وفَاضَتْ بَيْنَ نَحْرِي وصَدْرِي نَفْسُكَ، فَإِنَّا لِلَّهِ وإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ! فَلَقَدِ اسْتُرْجِعَتِ الْوَدِيعَةُ وأُخِذَتِ الرَّهِينَةُ!). فما مقصوده بالوديعة؟.

أ- الوديعة هي الحسن والحسين (عليهما السلام).

ب- الوديعة هي الزهراء.

ج- الوديعة هي الخلافة.

 

السؤال: امتدح أمير المؤمنين (عليه السلام) أحد أصحابه بقوله: (فَصَدَعَ بِمَا أُمِرَ بِهِ وبَلَّغَ رِسَالَاتِ رَبِّهِ، فَلَمَّ اللَّهُ بِهِ الصَّدْعَ ورَتَقَ بِهِ الْفَتْقَ، وأَلَّفَ بِهِ الشَّمْلَ بَيْنَ ذَوِي الأَرْحَامِ، بَعْدَ الْعَدَاوَةِ الْوَاغِرَةِ فِي الصُّدُورِ، والضَّغَائِنِ الْقَادِحَةِ فِي الْقُلُوبِ) فمَنْ ذلك الصحابي؟ وفي أي مكان كانت الخطبة؟. شرح النهج ابن أبي الحديد: ج13، ص9.

أ- عبدالله بن عباس في البصرة.

ب- كميل بن زياد في اليمن.

ج- عبد الله بن زمعة في ذي قار.

 

السؤال: خطب أمير المؤمنين (عليه السلام) في الناس قائلا: (أَلَا بِأَبِي وأُمِّي هُمْ مِنْ عِدَّةٍ أَسْمَاؤُهُمْ فِي السَّمَاءِ مَعْرُوفَةٌ، وفِي الأَرْضِ مَجْهُولَةٌ، أَلَا فَتَوَقَّعُوا مَا يَكُونُ مِنْ إِدْبَارِ أُمُورِكُمْ، وانْقِطَاعِ وُصَلِكُمْ، واسْتِعْمَالِ صِغَارِكُمْ) فمن يقصد بقوله: (أسماؤهم في السماء معروفة، وفى الأرض مجهولة)؟. شرح النهج ابن ابي الحديد: ج13، ص96.

أ- أصحاب الإمام المهدي (عليه السلام).

ب- الأئمة المعصومون الاثنا عشر (عليهم السلام).

ج- الأنبياء (عليهم السلام).

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (أَرْسَلَهُ عَلَى حِينِ فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ، وطُولِ هَجْعَةٍ مِنَ الأُمَمِ واعْتِزَامٍ مِنَ الْفِتَنِ، وانْتِشَارٍ مِنَ الأُمُورِ وتَلَظٌّ مِنَ الْحُرُوبِ، والدُّنْيَا كَاسِفَةُ النُّورِ ظَاهِرَةُ الْغُرُورِ، عَلَى حِينِ اصْفِرَارٍ مِنْ وَرَقِهَا، وإِيَاسٍ مِنْ ثَمَرِهَا واغْوِرَارٍ مِنْ مَائِهَا، قَدْ دَرَسَتْ مَنَارُ الْهُدَى، وظَهَرَتْ أَعْلَامُ الرَّدَى، فَهِيَ مُتَجَهِّمَةٌ لأَهْلِهَا، عَابِسَةٌ فِي وَجْهِ طَالِبِهَا، ثَمَرُهَا الْفِتْنَةُ، وطَعَامُهَا الْجِيفَةُ، وشِعَارُهَا الْخَوْفُ، ودِثَارُهَا السَّيْفُ) فمن المقصود بكلام الإمام (عليه السلام)؟.

أ- الإمام المهدي (عليه السلام).

ب- رسول الله محمد (صلى الله عليه وآله).

ج- النبي أبراهيم (عليه السلام).

 

السؤال: وصف أمير المؤمنين بديع خلق الله تعالى لأحد الطيور بقوله: (ومِنْ لَطَائِفِ صَنْعَتِهِ وعَجَائِبِ خِلْقَتِهِ... فَهِيَ مُسْدَلَةُ الْجُفُونِ بِالنَّهَارِ عَلَى حِدَاقِهَا، وجَاعِلَةُ اللَّيْلِ سِرَاجاً تَسْتَدِلُّ بِهِ فِي الْتِمَاسِ أَرْزَاقِهَا، فَلَا يَرُدُّ أَبْصَارَهَا إِسْدَافُ ظُلْمَتِهِ، ولَا تَمْتَنِعُ مِنَ الْمُضِيِّ فِيهِ لِغَسَقِ دُجُنَّتِهِ، فَإِذَا أَلْقَتِ الشَّمْسُ قِنَاعَهَا وبَدَتْ أَوْضَاحُ نَهَارِهَا، ودَخَلَ مِنْ إِشْرَاقِ نُورِهَا عَلَى الضِّبَابِ فِي وِجَارِهَا، أَطْبَقَتِ الأَجْفَانَ عَلَى مَآقِيهَا، وتَبَلَّغَتْ بِمَا اكْتَسَبَتْهُ مِنَ الْمَعَاشِ فِي ظُلَمِ لَيَالِيهَا) فما هو هذا الطائر؟.

أ- البوم.

ب- الخفاش.

ج- الطاووس.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (ع) في كلام له: (يزعم أنه قد بايع بيده ولم يبايع بقلبه، فقد أقرّ بالبيعة، وادعى الوليجة، فليأت عليها بأمر يُعرف، وإلا فليدخل فيما خرج منه)، فمن يقصد بكلامه؟.

أـ الزبير بن العوام.

ب ـ طلحة بن عبيد الله.

ج ـ عمرو بن حريث.

 

السؤال: أعطى أمير المؤمنين (ع) الراية لأحد قُوّاده قائلاً له: (تزول الجبال ولا تزل، عض على ناجذك، أعر الله جمجمتك، تِدْ في الأرض قدمك، ارم ببصرك أقصى القوم، وغض بصرك، واعلم أن النصر من عند الله سبحانه)، من هو المقصود بكلامه؟ وفي أي معركة؟.

أـ مالك الأشتر في معركة صفين.

ب ـ محمد بن الحنفية في معركة الجمل.

ج ـ عدي بن حاتم الطائي في معركة صفين.

 

السؤال: نزل أمير المؤمنين (عليه السلام) في أحد الأماكن وصلّى بأصحابه، ولما فرغ من صلاته شمّ تربتها وقال: (واها لك يا تربة! ليُحشرنَّ منك قوم يدخلون الجنة بغير حساب)، فأي تربة قصد بكلامه (عليه السلام)؟.

أ ـ بيت المقدس.

ب ـ النجف.

ج ـ كربلاء.

 

السؤال: خاطب أمير المؤمنين (عليه السلام) أصحابه قائلاً لهم: (أما إنه سيظهر عليكم بعدي رجل رحب البلعوم، مندحق البطن، يأكل ما يجد، ويطلب ما لا يجد، فاقتلوه ولن تقتلوه، ألا وإنه سيأمركم بسبّي والبراءة منّي، فأما السبّ فسبّوني، فإنه لي زكاة ولكم نجاة، وأما البراءة فلا تتبرّؤُوا منّي...)، فالرجل المقصود بكلامه (عليه السلام) على قول ابن أبي الحديد هو:

أـ معاوية بن أبي سفيان.

ب ـ الحجاج بن يوسف الثقفي.

ج ـ زياد بن أبيه.

 

السؤال: وصف أمير المؤمنين (عليه السلام) أحد الأشخاص أن كفه كف يهودية... وأن الأمة ستلقى منه ومن ولده يوما أحمر، فمن هو المقصود بكلام الإمام (عليه السلام):

أـ المغيرة بن شعبة.

ب ـ عبد الله بن الزبير.

ج ـ مروان بن الحكم.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين في إحدى خطبه: (ألا إن مَثَل آل محمد (صلى الله عليه وآله) كمَثَل نجوم السماء، إذا خوى نجم طلع نجم، فكأنكم قد تكاملت من الله فيكم الصنائع، وأراكم ما كنتم تأملون)، متى خطب أمير المؤمنين (عليه السلام) هذه الخطبة؟.

أـ بعد معركة صفين.

ب ـ بعد معركة النهروان.

ج ـ ثالث جمعة من خلافته.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) في إحدى خطبه: (يا قوم هذا إبّان ورود كل موعود، ودنوٍّ من طلعة مالا تعرفون، ألا وإن من أدركها منا يسرى فيها بسراج منير)، أشار الإمام (عليه السلام) في خصوص هذه العبارة (ألا وإن من أدركها منا يسرى فيها بسراج منير) إلى:

أـ ليلة القدر وإحيائها بالأعمال الصالحة.

ب ـ الإمام المهدي (ع).

ج ـ يوم القيامة والسراج المنير هو الأعمال الصالحة وحب أهل البيت (عليهم السلام).

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) في إحدى خطبه: (قد طلع طالع، ولمع لامع، ولاح لائح، واعتدل مائل، واستبدل الله بقوم قوما، وبيوم يوما، وانتظرنا الغير انتظار المجدب المطر، وإنما الأئمة قُوّام الله على خلقه، وعرفاؤه على عباده، ولا يدخل الجنة إلا مَن عرفهم وعرفوه، ولا يدخل النار إلا من أنكرهم وأنكروه)، فما يقصد بـ(قد طلع طالع، ولمع لامع، ولاح لائح)؟

أـ عودة الخلافة إلى أمير المؤمنين (عليه السلام).

ب ـ ظهور الإمام المهدي (عليه السلام) في آخر الزمان بعد غيبة طويلة، حتى يملأ الأرض قسطا وعدلا بعدما مُلأت ظلما وجورا.

ج ـ بعثة النبي (صلى الله عليه وآله) إلى قومه.

 

السؤال: ذكر أمير المؤمنين (عليه السلام) في إحدى خطبه: (فصغا رجل منهم لضغنه، ومال الآخر لصهره، مع هن وهن) فمن هو الرجل الذي صغا، ومن الذي مال؟.

أـ الأول: عبد الله بن عمر، والثاني: أبو طلحة.

ب ـ الأول: أبو عبيدة الجراح، والثاني زيد بن حارثة.

ج ـ الأول: طلحة بن عبيد الله، والثاني: عبد الرحمن بن عوف.

 

السؤال: كتب أمير المؤمنين (عليه السلام) كتابا إلى بعض أمراء جيشه يقول فيه: (... فانهد بمن أطاعك إلى من عصاك، واستغن بمن انقاد معك، عمن تقاعس عنك، فإن المتكاره مغيبه خير من مشهده، وقعوده أغنى من نهوضه)، فما المقصود بـ(المتكاره) في كلامه (عليه السلام)؟.

أـ المتكاره: هو الذي يخرج إلى الجهاد من غير نية وبصيرة، وإنما يخرج كارها مرتابا.

ب ـ المتكاره: هو الذي يخرج إلى الجهاد وهو كاره لقائد جيشه وإن كان عن نية.

ج ـ المتكاره: هو الذي يخرج إلى الجهاد لا عن نية وبصيرة وإنما طلبا للغنائم.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (قد استطعموكم القتال، فأقروا على مذلة، وتأخير محلة، أو روّوا السيوف من الدماء ترووا من الماء، فالموت في حياتكم مقهورين، والحياة في موتكم قاهرين)، في أي معركة قال هذا الكلام (عليه السلام)؟

أ- معركة صفين.

ب- معركة الجمل.

ج- معركة النهروان.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (كَلاّ والله، إنهم نطف في أصلاب الرجال، وقرارات النساء، وكلما نَجَمَ منهم قرنٌ قطع حتى يكون آخرهم لصوصا سلابين). فمن المقصود بكلامه (عليه السلام)؟

أ- أصحاب معاوية.

ب- أصحاب الجمل.

ج- الخوارج.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (عجبا لابن النابغة يزعم لأهل الشام أن فيّ دعابة، وأَنيّ امرؤ تلعابة، أعافس وأمارس لقد قال باطلا، ونطق آثما. أما - وشر القول الكذب - أنه ليقول فيكذب، ويعد فيخلف، ويسأل فيبخل، ويسأل فيلحف، ويخون العهد). إبن النابغة هو:

أ- زياد بن أبيه.

ب- عمرو بن العاص.

ج- عمر بن الخطاب.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (تداكوا علىّ تداك الإبل الهيم يوم وردها، وقد أرسلها راعيها، وخلعت مثانيها، حتى ظننت أنهم قاتلي، أو بعضهم قاتل بعض لدى).

ما معنى كلمة الهيم ؟:

أ- كثير الإشتياق.

ب- الخائف الحزين.

ج- العطاش.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (كن في الفتنة كابن اللبون، لا ظهر فيركب، ولا ضرع فيُحلَب) ابن اللبون هو:

أ- ولد الناقة الذكر إذا استكمل السنة الثانية ودخل في الثالثة.

ب- أنثى الناقة أكملت سنتين.

ج- ولد الناقة الذكر أكمل ثلاث سنين.

 

السؤال: خطب أمير المؤمنين (عليه السلام) قائلاً: (نحن أهله وورثته وعترته، وأولياؤه دون الناس، لا ينازعنا سلطانه أحد، ولا يطمع في حقنا طامع، إذ انبرى لنا قومنا فغصبونا سلطان نبينا، فصارت الامرة لغيرنا). متى خطب أمير المؤمنين (عليه السلام) هذه الخطبة؟

أ- بعد وفاة الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله)، وبعد سقيفة بني ساعدة.

ب- بعد معركة الجمل.

ج- بعد توليه أمرة المسلمين بيوم.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) في رواية عن أرض البصرة: (أقربها من الماء، وأبعدها من السماء...إلى أن قال: كأني أنظر إلى قريتكم هذه قد طبقها الماء، حتى ما يرى منها إلا شُرَف المسجد، كأنه جؤجؤ طير في لجة بحر). فما هو المقصود من (أبعدها من السماء)؟

أ- بعد أرضهم عن دائرة معدل النهار والبقاع.

ب- البعد المعنوي، أي: لا تستجاب بأرضهم دعوة.

ج- بعدها بسبب نزول ابليس في أرضهم.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) في خطبة له (عليه السلام) في تذكير الناس بالساعة واليوم الآخِر: (فإن الغاية أمامكم، وإن وراءكم الساعة تحدوكم، تخففوا تلحقوا، فإنما ينتظر بأولكم آخركم)، لماذا قال الإمام (عليه السلام): (وراءكم الساعة)، ولم يقل: (أمامكم الساعة)؟

أ- لأنها تكون بعد موتنا وخروجنا من الدنيا.

ب- لأنها تسوق الناس إلى الجزاء كما يسوق الراعي الإبل.

ت- لأن الجنة والنار خلفكم، وهي وراء الموت.

 

السؤال: شخص من أتباع معاوية (عليه اللعنة) بالغ في قتل شيعة علي (عليه السلام)، فدعا أمير المؤمنين (عليه السلام) عليه بذهاب عقله، فقال: (اللهم إن... باع دينه بالدنيا، وانتهك محارمك، وكانت طاعة مخلوق فاجر آثر عنده مما عندك، اللهم فلا تمته حتى تسلبه عقله...)، فلم يبق بعد دعاء الإمام (عليه السلام) إلا يسيراً حتى أذهب الله عقله، فمن ذلك الشخص؟

أ- عمرو بن العاص.

ب- زكريا بن جهم.

ج- بسر بن أرطاة.

 

السؤال: حينما توجه أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى معركة الجمل مَرَّ بذي قار وأقام فيها، ولحق به جماعة من أهل الكوفة لنصرته، فكم يوم بقي الإمام (عليه السلام) في ذي قار؟ وكم لحق به من الأنصار من أهل الكوفة؟

أ- بقي (15 يوماً) ولحق به (6565) من أهل الكوفة.

ب- بقي (7 أيام)، ولحق به (313) من أهل الكوفة.

ج- بقي (10أيام) ولحق به (999) من أهل الكوفة.

 

السؤال: شخص كان من أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) ثم صار بعد ذلك من الخوراج، استولى على اليمامة، وعظم أمره، حتى ملك اليمن والطائف وعمان والبحرين ووادي تميم وعامر، ثم إن أصحابه نقموا عليه أحكاما أحدثها في مذهبهم، منها قوله: إن المخطئ بعد الاجتهاد معذور، وإن الدين أمران: معرفة الله ومعرفة رسوله، وما سوى ذلك فالناس معذورون بجهله، إلى أن تقوم عليهم الحجة، فمن استحل محرما من طريق الاجتهاد فهو معذور، حتى إن من تزوج أخته أو أمه مستحلاً لذلك بجهالة فهو معذور ومؤمن، فخلعوه، ثم اعتقد به بعد قتله طوائف من أصحابه، بعد أن اختلفوا فيه، وقالوا: قتل مظلوماً. فمن ذلك الخارجي؟

أ- نجدة بن عويمر الحنفي.

ب- نافع بن الأزرق الحنفي.

ج- قطري بن الفجاءة المازني.

 

السؤال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله)، لأمير المؤمنين (عليه السلام): (إن فيك مثلاً من عيسى بن مريم، أحبته النصارى فرفعته فوق قدره، وأبغضته اليهود حتى بهتت أمه). وقال أمير المؤمنين (عليه السلام): (يهلك فِيَّ رجلان: مُحِبٌّ مُطْرٍ يضعُنِي غير موضعي ويمدحني بما ليس فِيّ، ومبغض مُفْتَرٍ يرميني بما أنا منه بريْ)، وكان أول من جهر بالغلو قام لأمير المؤمنين(عليه السلام)، وهو يخطب، فقال له: أنت أنت! وجعل يكررها، فقال له (عليه السلام): ويلك! من أنا؟ فقال: أنت الله، فأمر بأخذه، وأخذ قوم كانوا معه على رأيه. فمن هذا المغالي؟

أ- عبد الله بن سبأ.

ب- مرداس بن حدير.

ج- أبو الوازع الراسبي.

 

 السؤال: قيل لأمير المؤمنين (عليه السلام): هلك القوم بأجمعهم: فقال (عليه السلام): (كلا والله، إنهم نطف في أصلاب الرجال، وقرارات النساء، وكلما نجم منهم قرن قطع حتى يكون آخرهم لصوصاً سلابين). فمن قصد بكلامه (عليه السلام)؟

أ- أصحاب الجمل.

ب- الخوارج.

ج- المارقين.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) في خطبة له: (يعطف الهوى على الهدى، إذا عطفوا الهدى على الهوى، ويعطف الرأي على القرآن، إذا عطفوا القرآن على الرأي). فمن يقصد بكلامه (عليه السلام)؟ وبطلان أي رأي يريد؟

أ- قصد بكلامه الإمام المهدي (عليه السلام)، وبطلان العمل بالرأي والقياس.

ب- قصد بكلامه الإمام المهدي (عليه السلام)، وبطلان العمل بالسنة على خلاف القرآن.

ج- قصد بكلامه رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وبطلان العمل بالديانات الأخرى خلاف القرآن الكريم.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين(عليه السلام) في خطبة له: (سلوني قبل أن تفقدوني، فوالله لا تسألوني عن فئة تضل مائة، أو تهدي مائة إلا نبأتكم بناعقها وسائقها، ولو شئت لأخبرت كل واحد منكم بمخرجه ومدخله وجميع شأنه). فقام له شخص وقال: كم في رأسي طاقة شعر؟ فقال له: أما والله إني لأعلم ذلك، ولكن أين برهانه لو أخبرتك به، ولقد أخبرتك بقيامك ومقالك، وقيل لي: إن على كل شعرة من شعر رأسك مَلَكاً يلعنك وشيطاناً يستفزك، وآية ذلك أن في بيتك سَخْلاً يقتل ابن رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ويحض على قتله)، فمن ذلك السائل؟ ومن القاتل؟ ومن المقتول؟

أ- السائل هو قيس بن الأشعث الكندي، والقاتل ابنه محمد بن قيس والمقتول مسلم بن عقيل.

ب- السائل هو تميم بن أسامة التميمي، والقاتل ابنه حصين، والمقتول الإمام الحسين (عليه السلام).

ج- السائل هو زياد بن أبيه، والقاتل ابنه عبيد الله، والمقتول الإمام الحسين (عليه السلام).

 

السؤال: قال أمير المؤمنين(عليه السلام) في كلام له: (أَيُّهَا النَّاسُ، لَا تَسْتَوْحِشُوا فِي طَرِيقِ الْهُدَى لِقِلَّةِ أَهْلِه، فَإِنَّ النَّاسَ قَدِ اجْتَمَعُوا عَلَى مَائِدَةٍ شِبَعُهَا قَصِيرٌ، وجُوعُهَا طَوِيلٌ، أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا يَجْمَعُ النَّاسَ الرِّضَا والسُّخْطُ، وإِنَّمَا عَقَرَ نَاقَةَ ثَمُودَ رَجُلٌ وَاحِدٌ، فَعَمَّهُمُ اللَّه بِالْعَذَابِ لَمَّا عَمُّوه بِالرِّضَا، فَقَالَ سُبْحَانَه: (فَعَقَرُوها فَأَصْبَحُوا نادِمِينَ)(سورة الشعراء: آية157)، وصف أمير المؤمنين (عليه السلام) الدنيا بالمائدة، لقلة لذتها وزوالها، ثم قال: (إنما يجمع الناس الرضا والسخط)، فماذا كان مقصوده (عليه السلام).

أ- إن الله تعالى جمع في نفس الإنسان الرضا والسخط، وهما متناقضان.

ب- إن عقوبة الله تعالى تشمل من اجترم الذنب ومن رضي به، وإن لم يباشره بنفسه.

ج- إن الناس يرضون من يعطيهم من الدنيا ما يريدون، ويسخطون عمن يحرمهم منها.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (...لَمْ يَنْصُرَا اَلْحَقَّ، وَلَمْ يَخْذُلاَ اَلْبَاطِلَ) فمن قصد

بكلامه (عليه السلام)؟

أ- سعد بن مالك وعبد الله بن عمر.

ب- الحارث بن حوط وعبد الله بن عمر.

ج- الحارث بن حوط وسعد بن مالك.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (لاَ تُخَاصِمْهُمْ بِالْقُرْآنِ، فَإِنَّ الْقُرْآنَ حَمَّالٌ ذُو وُجُوه، تَقُولُ وَيَقُولُونَ، وَلكِنْ حاجّهُمْ بالسُّنَّةِ، فَإِنَّهُمْ لَنْ يَجِدُوا عَنْهَا مَحِيصاً)، من المقصود بكلامه (عليه السلام)؟

أ- أهل النهروان.

ب- الخوارج.

ج- أهل الجمل.

 

السؤال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (وَاللهِ مَا يَنْتَفِعُ بِهذَا أُمَرَاؤُكُمْ! وَإِنَّكُمْ لَتَشُقُّونَ بِهِ عَلَى أَنْفُسِكْمْ فِي دُنْيَاكُمْ، وَتَشْقَوْنَ بِهِ فِي آخِرَتِكُمْ، وَمَا أخْسرَ الْمَشَقَّةَ وَرَاءَهَا الْعِقَابُ، وَأَرْبَحَ الدَّعَةَ مَعَهَا الاْمَانُ مِنَ النَّارِ)، فمن خاطب الإمام (عليه السلام) بكلامه؟

أ- خاطب بكلامه (عليه السلام) فقراء الأنبار.

ب- خاطب بكلامه (عليه السلام) رؤساء وكبار الأنبار.

ج- كلامهما صحيح.

 

السؤال: قام أمير المؤمنين (عليه السلام) خطيباً فقال: (لَتَعْطِفَنَّ الدُّنْيَا عَلَيْنَا بَعْدَ شِمَاسِهَا عَطْفَ الضَّرُوسِ عَلَى وَلَدِهَا)، ففي قوله (عليه السلام)...

أ- وعد منه (عليه السلام) على مجازات المستضعفين في الأرض في يوم القيامة.

ب- بيان مقام شيعة أهل البيت (عليهم السلام) يوم القيامة.

ج- وعد منه (عليه السلام) بالإمام الغائب (عليه السلام) على قول الامامية.

 

السؤال: قال أحدهم: مَا دَفَنْتُمْ نَبِيَّكُمْ حَتَّى اخْتَلَفْتُمْ فِيه! فأجابه أمير المؤمنين (عليه السلام):
(إِنَّمَا اخْتَلَفْنَا عَنْهُ لاَ فِيهِ، وَلكِنَّكُمْ مَا جَفَّتْ أَرْجُلُكُمْ مِنَ الْبَحْرِ حَتَّى قُلْتُمْ لِنَبِيِّكُمْ: (اجْعَلْ لَنَا إلهاً كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ))، قصد بكلامه (عليه السلام)...

أ- اليهود.

ب- المسيح.

ج- كلاهما صحيح.

 

السؤال: ذكر أمير المؤمنين (عليه السلام) في خطبة له، تضمنت ذم إبليس على استكباره وتركه السجود لآدم (عليه السلام)، وأنّه أول من أظهر العصبية وتبع الحمية، وتحذير الناس من سلوك طريقته، وتسمى هذه الخطبة؟

أ- الخطبة التنطجية.

ب- الخطبة الشقشقية.

ج- الخطبة القاصعة.

 

السؤال: ذكر ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة أن شخصاً كان أصل كل الاضطرابات والفساد الذي حدث في خلافة أمير المؤمنين (عليه السلام) فمن ذلك الشخص؟

أ- عمرو بن العاص.

ب- عبد الله بن الزبير.

ج- الأشعث بن قيس.

 

السؤال: من كلام لأمير المؤمنين (عليه السلام) لأصحابه: (أَمَّا إِنَّه سَيَظْهَرُ عَلَيْكُمْ بَعْدِي رَجُلٌ رَحْبُ الْبُلْعُومِ، مُنْدَحِقُ الْبَطْنِ يَأْكُلُ مَا يَجِدُ ويَطْلُبُ مَا لَا يَجِدُ، فَاقْتُلُوه ولَنْ تَقْتُلُوه، أَلَا وإِنَّه سَيَأْمُرُكُمْ بِسَبِّي والْبَرَاءَةِ مِنِّي، فَأَمَّا السَّبُّ فَسُبُّونِي فَإِنَّه لِي زَكَاةٌ ولَكُمْ نَجَاةٌ، وأَمَّا الْبَرَاءَةُ فَلَا تَتَبَرَّءُوا مِنِّي، فَإِنِّي وُلِدْتُ عَلَى الْفِطْرَةِ وسَبَقْتُ إِلَى الإِيمَانِ والْهِجْرَةِ)، فقد ذكر ابن أبي الحديد في شرح النهج إن الأشبه عنده هو ...

أ- الحجاج.

ب- زياد.

ج- معاوية.

 

السؤال: لما أراد أمير المؤمنين (عليه السلام) الخروج لقتال الخوارج، قال له أحدهم: لا تخرج في هذا الوقت واخرج في الوقت الفلاني؛ حتى لا يصيبكم أذى وضرر، فمن ذلك الشخص؟

أ- أحد العرفاء وكان صادقاً في كلامه.

ب- منجم وهو كاذب في كلامه.

ج- ملك من ملائكة الرحمن عز وجل.

 

السؤال: كتب أمير المؤمنين (عليه السلام) كتاباً إلى أحد عماله يوبخه ويؤنبه فيه حينما بلغه عنه أنه يُثبّط الناس عن الخروج لمقاتلة أصحاب الجمل، فمن هو؟

أ- زياد ابن أبيه.

ب- عبد الله بن قيس.

ج- عثمان بن حنيف.

 

السؤال: بعد معركة الجمل ركب أمير المؤمنين (عليه السلام) بغلة رسول الله (صلى الله عليه وآله) الشهباء، وسار في القتلى يستعرضهم، فمر بأحد القتلى وهو قاضي البصرة، وطلب أن يجلسوه فأجلس، فقال له (عليه السلام): (وَيْلُ أُمِّكَ... لَقَدْ كانَ لَكَ عِلْمٌ لَوْ نَفَعَكَ، ولكِنَّ الشَّيْطانَ أَضَلَّكَ فَأَزَلَّكَ فَعَجَّلَكَ إِلَى النّارِ...)، فمن هو؟

أ- شريح بن الحارث.

ب- كعب بن سور.

ج- طلحة بن عبيد الله.

 

السؤال: يذكر إن اثنين قدما إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) وطلبا منه أن يدفع إلى معاوية قتلة عثمان؛ لعل ذلك يطفئ الحرب، وهي من مكائد معاوية، فمن هما الرجلان؟

أ- عمرو بن العاص وأبو موسى الأشعري.

ب- الوليد بن عتبة ومروان بن الحكم.

ج- النعمان بن بشير وأبو هريرة.