الفصل الأول

فيما جناه الدين من ثمرات فاجعة الطف

وهذا هو المنظور الأول للإمام الحسين (صلوات الله عليه). وهو الذي يرتفع به إلى منزلة القديسين، وبه صار ثار الله عز وجل[1].

 


[1] تقدمت مصادره في آخر الفصل الأول في أبعاد فاجعة الطف وعمقها.