الفصل الأول
فيما جناه الدين من ثمرات فاجعة الطف
وهذا هو المنظور الأول للإمام الحسين (صلوات الله عليه). وهو الذي يرتفع به إلى منزلة القديسين، وبه صار ثار الله عز وجل[1].
189
140
137
129
134