المقصد الثاني

في ثمرات فاجعة الطف وفوائدها

والكلام.. تارة فيما جناه دين الإسلام العظيم من ثمرات النهضة المباركة التي انتهت بالفاجعة.

وأُخرى: في العِبرَ التي تستخلص من هذه النهضة الشريفة، لينتفع بها المعتبرون. ولاسيما الذين يهتمون بالصالح العام.

وذلك في فصلين: