الخاتمة

يحسن الحديث فيها حول أمور، والتنبيه لجهات تتعلق - ولو بنحو غير مباشر - بفاجعة الطف وما استتبعته من إيضاح معالم دين الإسلام ووضوح حجته.

الأول: فيما حققه النبي (صلى الله عليه وآله) على الأرض لصالح الإسلام.

الثاني: أثر ذلك في تعديل مسار الفكر الديني والإنساني عامة، وإيضاح الضوابط التي ينبغي أن ينهجها طالب الحقيقة.

الثالث: في أهمية إحياء الفاجعة، والسعي لتجديدها والتذكير بها، وآلية

ذلك.

وذلك يكون في فصول: