ويشدّ من عزمهم على ذلك كله الآيات الظاهرة والكرامات الباهرة والمعاجز الخارقة التي تضمنها تراث الشيعة الرفيع، ولازالوا يرونها بأعينهم ويعيشونها في واقعهم، على امتداد الزمن. وقد بلغت من الكثرة والظهور بحيث أقرّ بها غيرهم قولاً وعملاً.