الفصل الثاني

في العبر التي تستخلص من فاجعة الطف

ويحسن التعرض لها هنا من أجل أن يسترشد بها الناس عامّة، والذين

يحاولون الإصلاح خاصّة.

والكلام هنا في مقامين: