ندم جماعة من المشاركين في المعركة[1]
كما صرح غير واحد بالندم والأسف لاشتراكهم في المعركة وقيامهم بهذه الجريمة الكبرى، وشعورهم بالخزي والعار في الدنيا، وانتظارهم عظيم العقاب والنكال في الآخرة.
[1] السيد محمد سعيد الحكيم، فاجعة الطف، الطبعة السابعة، 1442هـ-2021م، القسم الأول: ص130.