وقع الحدث في أمصار المسلمين البعيدة

وقع الحدث في أمصار المسلمين البعيدة[1]

وعلم الله تعالى كيف كان وقع الحدث في أمصار المسلمين الأخرى التي هي بسبب بعدها عن الأحداث أبعد عن ضغط الطغمة الحاكمة.

ولاسيما أن الإمام الحسين (صلوات الله عليه ) قد خطا خطوة مهمة في تعريف المسلمين في أقطار الأرض بمقام أهل البيت (صلوات الله عليهم) في مؤتمره الذي عقده في الحج في أواخر عهد معاوية.

 


[1] السيد محمد سعيد الحكيم، فاجعة الطف، الطبعة السابعة، 1442هـ-2021م، القسم الأول: ص124.