وقع الحدث في أمصار المسلمين البعيدة[1]
وعلم الله تعالى كيف كان وقع الحدث في أمصار المسلمين الأخرى التي هي بسبب بعدها عن الأحداث أبعد عن ضغط الطغمة الحاكمة.
ولاسيما أن الإمام الحسين (صلوات الله عليه ) قد خطا خطوة مهمة في تعريف المسلمين في أقطار الأرض بمقام أهل البيت (صلوات الله عليهم) في مؤتمره الذي عقده في الحج في أواخر عهد معاوية.