ظهور الإنكار على عثمان من عامة المسلمين

وقد أضرّ ذلك بمصالح الخاصة والعامة. فأثار حفيظتهم. كما أثار حفيظة أهل الدين، وكل من يهمه الصالح العام.

وبذلك بدأ الإنكار على عثمان والتشنيع عليه، وإثارة مشاعر الناس ضده، وتهييج الرأي العام عليه. وظهرت بوادر التغيير.