وضع الأحاديث على النبي (صلى الله عليه وآله) لصالح السلطة

كما يبدو أن التحجير المذكور قد قارن أمراً لا يقل خطورة عنه، بل قد يكون أخطر منه. وهو قيام السلطة بالتعاون مع حديثي الإسلام والمنافقين الذين قربتهم - كما يأتي - بوضع الحديث على رسول الله ﷺ بما يتناسب مع رغبتها، ويرفع من شأنها وشأن المتعاونين معها.