• (مَن أطاع الخالقَ لم يُبالِ بسَخَط المخلوق)[1].
• (الناس في الدنيا بالأموال، وفي الآخرة بالأعمال)[2].
• (الغضب على مَن تملك لُؤم)[3].
• (إيّاك والحسد؛ فإنّه يَبينُ فيك ولا يعمل في عدوّك)[4].
• (الهزل فكاهة السفهاء، و صناعة الجهّال)[5].
• (مَن رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه)[6].
• (مَن هانت عليه نفسُه فلا تأمَنْ شرَّه)[7].
• (إنّ الظالم الحالم يكاد أن يُعفى على ظلمه بحلمه، و إن المحقَّ السفيه يكاد أن يُطفئ نورَ حقّه بسَفَهِه)[8].
• (خيرٌ من الخير فاعلُه، و أجمَلُ من الجميل قائلُه، وأرجَحُ من العلم حاملُه، وشرٌّ من الشرّ جالبُه، و أهوَلُ من الهول راكبه)[9].
• (الشاكر أسعَدُ بالشُّكر منه بالنعمة التي أوجَبَتِ الشكر؛ لأنّ النِّعَم متاع، و الشكر نِعَمٌ و عُقبى)[10].
• (مَن جَمَع لك ودَّه ورأيَه، فاجمَعْ له طاعتك)[11].
• (الدنيا سُوق، رَبِح فيها قوم، وخَسِر آخَرون)[12].
• (إنّ الله جعل الدنيا دار بلوى، و الآخرة دار عُقبى، وجعل بلوى الدنيا لثواب الآخرة سبباً، و ثوابَ الآخرة من بلوى الدنيا عِوَضاً)[13].
[1] بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج50، ص177.
[2] أعيان الشيعة للسيد محسن الأمين: ج2، ص39.
[3] ميزان الحكمة محمد الريشهري: ج3، ص2271.
[4] بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج75، ص370.
[5] بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج72، ص147.
[6] الدرر الباهرة للشهيد الأول: ص42.
[7] تحف العقول لابن شعبة الحراني: ص483.
[8] تحف العقول لابن شعبة الحراني: ص483.
[9] بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج75، ص370.
[10] تحف العقول لابن شعبة الحراني: ص483.
[11] بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج75، ص365.
[12] تحف العقول لابن شعبة الحراني: ص483.
[13] تحف العقول لابن شعبة الحراني: ص483.