إضاءات هادية من كلمات الإمام الهادي (عليه السلام)

(مَن أطاع الخالقَ لم يُبالِ بسَخَط المخلوق)[1].

(الناس في الدنيا بالأموال، وفي الآخرة بالأعمال)[2].

(الغضب على مَن تملك لُؤم)[3].

(إيّاك والحسد؛ فإنّه يَبينُ فيك ولا يعمل في عدوّك)[4].

(الهزل  فكاهة السفهاء، و صناعة الجهّال)[5].

(مَن رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه)[6].

(مَن هانت عليه نفسُه فلا تأمَنْ شرَّه)[7].

(إنّ الظالم الحالم يكاد أن يُعفى على ظلمه بحلمه، و إن المحقَّ السفيه يكاد أن يُطفئ نورَ حقّه بسَفَهِه)[8].

(خيرٌ من الخير فاعلُه، و أجمَلُ من الجميل قائلُه، وأرجَحُ من العلم حاملُه، وشرٌّ من الشرّ جالبُه، و أهوَلُ من الهول راكبه)[9].

(الشاكر أسعَدُ بالشُّكر منه بالنعمة التي أوجَبَتِ الشكر؛ لأنّ النِّعَم متاع، و الشكر نِعَمٌ و عُقبى)[10].

(مَن جَمَع لك ودَّه ورأيَه، فاجمَعْ له طاعتك)[11].

(الدنيا سُوق، رَبِح فيها قوم، وخَسِر آخَرون)[12].

(إنّ الله جعل الدنيا دار بلوى، و الآخرة دار عُقبى، وجعل بلوى الدنيا لثواب الآخرة سبباً، و ثوابَ الآخرة من بلوى الدنيا عِوَضاً)[13].

 


[1] بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج50، ص177.

[2]  أعيان الشيعة للسيد محسن الأمين: ج2، ص39.

[3]  ميزان الحكمة محمد الريشهري: ج3، ص2271.

[4]  بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج75، ص370.

[5]  بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج72، ص147.

[6]  الدرر الباهرة للشهيد الأول: ص42.

[7]  تحف العقول لابن شعبة الحراني: ص483.

[8]  تحف العقول لابن شعبة الحراني: ص483.

[9]  بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج75، ص370.

[10]  تحف العقول لابن شعبة الحراني: ص483.

[11]  بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج75، ص365.

[12]  تحف العقول لابن شعبة الحراني: ص483.

[13]  تحف العقول لابن شعبة الحراني: ص483.