قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): مَن اغتاب مسلما أو مسلمة لم يقبل الله تعالى صلاته ولا صيامه أربعين يوما وليلة إلّا أن يغفر له صاحبه.
ميزان الحكمة: ج ٢، ص ٧٨٠.
....................................
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله حرّم الغيبة كما حرّم المال والدم.
عن الإمام موسى الكاظم (عليه السلام): ملعون مَن اغتاب أخاه.
ميزان الحكمة: ج ٣، ص ٥٣٨.
....................................
عن علي (عليه السلام) قال: الغيبة جهد العاجز.
بحار الأنوار: ج ٧٢، ص ٢٦٤.
....................................
عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال: إيّاك والغيبة، فإنها تمقتك إلى الله والناس، وتحبط أجرك.
ميزان الحكمة: ج ٣، ص ٥٣٨
....................................
عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال: الغيبة آية المنافق.
وعنه (عليه السلام) قال: لا تعود نفسك الغيبة، فإن معتادها عظيم الجرم.
ميزان الحكمة: ج ٣، ص ٥٣٨.
....................................
عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال: العاقل مَن صان لسانه عن الغيبة.
وعنه (عليه السلام) قال: من أقبح اللؤم غيبة الأخيار.
ميزان الحكمة: ج ٣، ص ٥٣٨.
....................................
عن النبي (صلى الله عليه وآله): الغيبة أشدّ من الزنا قيل: وكيف؟ قال: الرجل يزني ثم يتوب فيتوب الله عليه، وأن صاحب الغيبة لا يُغفر له حتى يغفر له صاحبه.
بحار الأنوار: ج ٧٢، ص ٢٦١.
....................................
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: ترك الغيبة أحب إلى الله عزّ وجلّ من عشرة آلاف ركعة تطوعا.
بحار الأنوار: ج ٧٢، ص ٢٦٣.
....................................
قال الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام): اجتنب الغيبة، فإنها إدام كلاب النار.
بحار الأنوار: ج ٧٤، ص ٣٨٥.
....................................
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الغيبة أسرع في دين الرجل المسلم من الآكلة في جوفه.
ميزان الحكمة: ج ٣، ص540.
....................................
قال الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام): أبغض الخلائق إلى اللّه المغتاب.
غرر الحكم، الآمدي: ص ٢٠١.
....................................
عن النبي (صلى الله عليه وآله): يؤتى بأحد يوم القيامة يوقف بين يدي الله ويدفع إليه كتابه فلا يرى حسناته، فيقول: إلهي ليس هذا كتابي! فإني لا أرى فيها طاعتي؟! فيقال له: إن ربك لا يضل ولا ينسى، ذهب عملك باغتياب الناس، ثم يؤتى بآخر ويدفع إليه كتابه فيرى فيه طاعات كثيرة، فيقول: إلهي ما هذا كتابي! فإني ما عملت هذه الطاعات! فيقال: لأن فلانا اغتابك فدفعت حسناته إليك.
ميزان الحكمة: ج ٣، ص540.
....................................
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): مَن تطول[1] على أخيه في غيبة سمعها فيه في مجلس فردها عنه، رد الله عنه ألف باب من السوء في الدنيا والآخرة.
ميزان الحكمة: ج ٣، ص ٥٤٩.
....................................
عن النبي (صلى الله عليه وآله): إذا اغتاب أحدكم أخاه فليستغفر الله، فإنها كفارة له.
ميزان الحكمة: ج ٣، ص ٥٥٠.
....................................
عن الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام): السامع للغيبة كالمغتاب.
ميزان الحكمة: ج ٣، ص ٥٤٩.
....................................
قال الإمام الصادق (عليه السّلام): مَن قال في مؤمن ما رأته عيناه وسمعته أذناه فهو من الّذين قال اللّه عزّ وجلّ: ﴿إنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ﴾.
أخلاق النبي (صلى الله عليه وآله)، باقر شريف القرشي: ص ١٨٧.
....................................
قال الإمام الصادق (عليه السّلام): الغيبة حرام على كلّ مسلم، وأنّها لتأكل الحسنات كما تأكل الحطب اليابس.
أخلاق النبي (صلى الله عليه وآله)، باقر شريف القرشي: ص١٨٨.
....................................
قال الإمام الصادق (عليه السّلام): مَن روى على مؤمن رواية يريد بها شينه وهدم مروءته ليسقط من أعين النّاس أخرجه اللّه من ولايته إلى ولاية الشّيطان.
أخلاق النبي (صلى الله عليه وآله)، باقر شريف القرشي: ص ١٨٨.
....................................