عَنْ يُونُسَ بْنِ ظَبْيَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (عليه السلام) قَالَ:
مَنْ قَرَأَ وَالسَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ فِي فَرَائِضِهِ فَإِنَّهَا سُورَةُ النَّبِيِّينَ كَانَ مَحْشَرُهُ وَمَوْقِفُهُ مَعَ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ وَالصَّالِحِينَ.
ثواب الأعمال وعقاب الأعمال، الشيخ الصدوق، ص١٥٠.
....................................
عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله):
من قراها اعطى من الأجر بعدد كل يوم جمعة وكل يوم عرفة يكون في الدنيا عشر حسنات.
المصباح، الشيخ إبراهيم الكفعمي، ص٤٥٠
....................................
عن الإمام الصادق (عليه السلام):
من قراها في فرائضه حشر مع النبيين لأنها سورتهم.
المصباح، الشيخ إبراهيم الكفعمي، ص٤٥٠
....................................
روي عن النبي (صلى الله عليه وآله)، أنه قال:
من قرأ هذه السورة أعطاه الله من الأجر بعدد كل من اجتمع في جمعة وكل من اجتمع يوم عرفة عشر حسنات، وقراءتها تنجي من المخاوف والشدائد.
البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص ٦٢١.
....................................
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
من قرأها كان له أجر عظيم، وأمن من المخاوف والشدائد.
البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص ٦٢١.
....................................
قال الإمام الصادق (عليه السلام):
ما علقت على مفطوم إلّا سهل الله فطامه، ومن قرأها على فراشه كان في أمان الله إلى أن يصبح.
البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص ٦٢١.
....................................
روي لمن سقي سما أو لدغته ذو حمة من ذوات السموم، تقرأ على الماء " والسماء ذات البروج " ويسقى فإنه لا يضره إن شاء الله.
بحار الأنوار، ج ٨٩، العلامة المجلسي، ص ٣٢٣
....................................