سورة البلد

 

عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَبِيهِ وَالْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي الْعَلَاءِ عَنْ أَبِي الْعَلَاءِ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (عليه السلام) قَالَ: مَنْ كَانَ قِرَاءَتُهُ فِي فَرِيضَةٍ (لا أُقْسِمُ بِهذَا الْبَلَدِ) كَانَ فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً أَنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ وَكَانَ فِي الْآخِرَةِ مَعْرُوفاً أَنَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ مَكَاناً وَكَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ رُفَقَاءِ النَّبِيِّينَ والشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ.

ثواب الأعمال وعقاب الأعمال، الشيخ الصدوق، ص١٥١.

.......................................

 أبي بن كعب قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (من قرأها أعطاه الله الأمن من غضبه يوم القيامة).

تفسير مجمع البيان، الشيخ الطبرسي، ج ١٠، ص ٣٥٧

.......................................

روي عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) أنه قال: من قرأ هذه السورة أعطاه الله تعالى الأمان من غضبه يوم القيامة، ونجاه من صعود العقبة الكؤود، ومن كتبها وعلقها على الطفل، أو ما يُولد، أمن عليه من كل ما يعرض للأطفال.

البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص ٦٥٩.

.......................................

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من قرأها نجاه الله تعالى يوم القيامة من صعوبة العقبة، ومن كتبها وعلقها على مولود أمن من كل آفة ومن بكاء الأطفال، ونجاه الله من أم الصبيان.

البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص ٦٥٩.

.......................................

قال الإمام الصادق (عليه السلام): إذا علقت على الطفل أمن من النقص، وإذا سعط من مائها أيضا برئ مما يؤلم الخياشم، ونشأ نشوءا صالحا.

البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص ٦٥٩.

.......................................

وعن الإمام الصادق (عليه السلام) من قراها في فرائضه كان في الدنيا معروفا انه من الصالحين الخبر.

المصباح (جنة الأمان الواقية وجنة الايمان الباقية)، الشيخ إبراهيم الكفعمي، ص٤٥٠.