سورة 68 / القلم ، 52 آية
عدد الحروف : 1256 ، الكلمات : 300
فضلها وثواب قرائتها:
عن علي بن ميمون الصائغ، قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام):
«من قرأ سورة (ن والقلم) في فريضة أو نافلة آمنه الله عز وجل من أن يصيبه فقر أبداً، وأعاذه الله إذا مات من ضمة القبر».
ثواب الأعمال وعقاب الأعمال، الشيخ الصدوق، ص١٤٧.
................................................
روي عن النبي (صلى الله عليه وآله): أنه قال:
«من قرأ هذه السورة أعطاه الله كثواب الذين أجل الله أحلامهم، وإن كتبت وعلقت على الضرس المضروب سكن ألمه من ساعته».
البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص ٤٥١.
................................................
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
«من كتبها وعلقها عليه أو على من به وجع الضرس سكن من ساعته بإذن الله تعالى».
البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص ٤٥١.
................................................
قال الصادق (عليه السلام):
«إذا كتبت وعلقت على صاحب الضرس سكن بإذن الله تعالى».
البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص ٤٥١.
................................................
وعن معاوية بن قرة، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله (ن والقلم وما يسطرون) قال: لوح من نور، وقلم من نور: يجري بما هو كائن إلى يوم القيامة.
بحار الأنوار، العلامة المجلسي، ج ٥٤، ص ٣٧٦.
................................................
عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: إن أول شيء خلق الله القلم، ثم خلق النون وهي الدواة، ثم قال له: اكتب، قال: وما أكتب؟ قال: ما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة، من عمل، أو أثر، أو رزق، أو أجل. فكتب ما يكون وما هو كائن إلى يوم القيامة، وذلك قوله (ن والقلم وما يسطرون) ثم ختم على فم القلم، فلم ينطق ولا ينطق إلى يوم القيامة، ثم خلق الله العقل فقال: وعزتي لأكملنك فيمن أحببت، ولأنقصنك فيمن أبغضت.
بحار الأنوار، العلامة المجلسي، ج ٥٤، ص ٣٧٦.
................................................