عن أبي بصير، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: «من أدمن قراءة سورة (لا أقسم)، وكان يعمل بها، بعثه الله عز وجل مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) من قبره في أحسن صورة، ويبشره ويضحك في وجهه حتى يجوز على الصراط والميزان».
ثواب الأعمال وعقاب الأعمال، الشيخ الصدوق، ص ١٤٩.
...............................................
روي عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال: «من قرأ هذه السورة شهدت له أنا وجبرئيل يوم القيامة أنه كان موقنا بيوم القيامة، وخرج من قبره ووجهه مسفر عن وجوه الخلائق، يسعى نوره بين يديه، وإدمان قراءتها يجلب الرزق والصيانة ويحبب إلى الناس».
البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص٥٣٣.
...............................................
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
«من أدمن قراءتها شهدت أنا وجبرئيل يوم القيامة أنه كان مؤمنا بيوم القيامة».
البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص٥٣٣.
...............................................
قال الصادق (عليه السلام):
«قراءتها تخشع وتجلب العفاف والصيانة، ومن قرأها لم يخف من سلطان، وحفظ في ليله - إذا قرأها - ونهاره بإذن الله تعالى».
البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص٥٣٣.
...............................................
عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله):
من قراها شهدت له انا وجبريل في القيمة انه كان مؤمنا يوم القيمة وجاء ووجهه مسفر على وجوه الخلائق.
المصباح، الشيخ إبراهيم الكفعمي، ص٤٤٩.
...............................................
عن الإمام الصادق (عليه السلام):
من أدمن قراءتها وكان يعمل بها بعثها الله معه في قبره في أحسن صورته تبشره وتضحك في وجهه حتى يجوز الصراط والميزان.
المصباح، الشيخ إبراهيم الكفعمي، ص٤٤٩.