عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام)، قال:
«من قرأ في الفريضة سورة المدثر كان حقا على الله عز وجل أن يجعله مع محمد (صلى الله عليه وآله) في درجته، ولا يدركه في الحياة الدنيا شقاء أبدا إن شاء الله تعالى».
ثواب الأعمال وعقاب الأعمال، الشيخ الصدوق، ص ١٤٨
..........................................................
عن الإمام الصادق (عليه السلام):
من قراها في الفريضة كان حقا عليه تعالى أن يجعله مع النبي (صلى الله عليه وآله) في درجته ولا يدركه في الدنيا شقاء ابداً.
المصباح، الشيخ إبراهيم الكفعمي، ص٤٤٨.
..........................................................
روي عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال:
من قرأ هذه السورة أعطي من الأجر بعدد من صدق بمحمد (صلى الله عليه وآله) وبعدد من كذب به عشر مرات، ومن أدمن في قراءتها وسأل الله في آخرها حفظ القرآن، لم يمت حتى يشرح الله قلبه ويحفظه.
البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص ٥٢١.
..........................................................
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
من أدمن قراءتها كان له أجر عظيم، ومن طلب من الله حفظ كل سور القرآن، لم يمت حتى يحفظه.
البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص ٥٢١.
..........................................................
قال الصادق (عليه السلام):
من أدمن في قراءتها، وسأل الله في آخرها حفظه، لم يمت حتى يحفظه، ولو سأله أكثر من ذلك قضاه الله تعالى له.
البرهان في تفسير القرآن، السيد هاشم البحراني، ج ٥، ص ٥٢١.