سورة الإخلاص

عن عمر بن يزيد قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): من قرأ قل هو الله أحد حين يخرج من منزله عشر مرات لم يزل في حفظ الله عز وجل وكلائته حتى يرجع إلى منزله.

الكافي، الكليني: ج2، ص542.

........................................

عن أبي الحسن العبدي قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): من قرأ قل هو الله أحد وإنا أنزلناه، وآية الكرسي في كل ركعة من تطوعه، فقد فتح الله له بأعظم أعمال الآدميين، إلّا من سبقه أو زاد عليه.

الدعوات، قطب الدين الراوندي: ص109.

........................................

عن أمير المؤمنين (عليه السلام): من قرأ قل هو الله أحد، وإنا أنزلناه في ليلة القدر في يومه، أو في ليلته كل واحدة منهما مائة مرة سطعتا له نورا في قبره، وخرج من قبره وأحدهما بين يديه والأخرى من خلفه حتى يبلغانه الجنة بفضل رحمة الله.

الدعوات، قطب الدين الراوندي: ص219.

........................................

عن أبي أسامة قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: من قرأ قل هو الله أحد مائة مرة حين يأخذ مضجعه غفر له ما عمل قبل ذلك خمسين عاما، وقال يحيى: فسألت سماعة عن ذلك فقال: حدثني أبو بصير قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول ذلك، وقال: يا أبا محمد أما إنك إن جربته وجدته سديدا.

الكافي، الكليني: ج2، ص539.

........................................

عن محمد بن مروان عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: من قرأ قل هو الله أحد مرة بورك عليه، ومن قرأها مرتين بورك عليه وعلى أهله، ومن قرأها ثلاث مرات بورك عليه، وعلى أهله، وعلى جيرانه، ومن قرأها اثني عشر مرة بنى الله له اثني عشر قصرا في الجنة، فيقول الحفظة: اذهبوا بنا إلى قصور أخينا فلان فننظر إليها، ومن قرأها مئة مرة غفرت له ذنوب خمسة وعشرين سنة ما خلا الدماء والأموال، ومن قرأها أربعمائة مرة كان له أجر أربعمائة شهيد كلهم قد عقر جواده وأريق دمه، ومن قرأها ألف مرة في يوم وليلة لم يمت حتى يرى مقعده في الجنة أو يرى له.

الكافي، الكليني: ج2، ص619.

........................................

عن أبي بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: من قرأ قل هو الله أحد مرة واحدة، فكأنما قرأ ثلث القرآن، وثلث التوراة، وثلث الإنجيل، وثلث الزبور.

التوحيد، الشيخ الصدوق: ص95.

........................................

عن عبد الله بن حي قال: سمعت أمير المؤمنين (عليه السلام) يقول: من قرأ قل هو الله أحد إحدى عشرة مرة في دبر الفجر لم يتبعه في ذلك اليوم ذنب وان رغم أنف الشيطان.

ثواب الأعمال، الشيخ الصدوق: ص129.

........................................

عن إبراهيم بن مرزم عن رجل سمع أبا الحسن (عليه السلام) يقول: ... من قدم قل هو الله بينه وبين جبار منعه الله منه بقراءته بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله فإذا فعل ذلك رزقه الله خيره ومنعه شره، وقال إذا خفت أحداً فاقرأ مئة آية من القرآن من حيث شئت، ثم قال: اللهم اكشف عني البلاء ثلاث مرات.

ثواب الأعمال، الشيخ الصدوق: ص129.

........................................

عن حفص بن غياث قال سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول للرجل: أتحب البقاء في الدنيا قال نعم قال ولم؟ قال لقراءة (قل هو الله أحد) فسكت عنه ثم قال من بعد ساعة يا حفص من مات من أوليائنا وشيعتنا ولم يحسن القرآن علم في قبره ليرفع الله به درجته، فان درجات الجنة على قدر عدد آيات القرآن، فيقال لقارئ القرآن اقرأ وارق.

ثواب الأعمال، الشيخ الصدوق: ص129.

........................................

عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) قال: من قرأ في عمره عشرة آلاف مرة " قل هو الله أحد " بنية صافية في شهر رجب جاء يوم القيامة خارجا من ذنوبه كيوم ولدته أمه فيستقبله سبعون ملكا يبشرونه بالجنة.

وسائل الشيعة، الحر العاملي: ج7، ص359.

........................................

عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) قال: من قرأ " قل هو الله أحد " ألف مرة جاء يوم القيامة بعمل ألف نبي وألف ملك، ولم يكن أحد أقرب إلى الله منه إلّا من زاد عليه، وإنها لتضاعف في شهر رجب.

وسائل الشيعة، الحر العاملي: ج7، ص360.

........................................

عن الإمام الكاظم (عليه السلام) من قرأ " قل هو الله أحد " مائة مرة بورك له عليه وعلى ولده وأهله وجيرانه، ومن قرأها في رجب بنى الله له اثنى عشر قصرا في الجنة وذكر ثوابا جزيلا وأجرا عظيما.

وسائل الشيعة، الحر العاملي: ج7، ص360.

........................................

قال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله): من قرأ: {قل هو الله أحد} فله شفاء من النفاق، ورحمة بالثبات على الاخلاص.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص284.

........................................

عن عمران بن البختري عن أبي عبد الله (عليه السلام)، أنه قال: من قرأ {قل هو الله أحد} نفت عنه الفقر، واشتدت أساس دوره، ونفعت جيرانه.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص284.

........................................

قال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله): (قال جبرئيل: ما زلت خائفا على أمتك، حتى نزلت {قل هو الله أحد} فلما نزلت بها أمنت على أمتك العذاب).

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص284

........................................

قال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله): " رأيت في الجنة قصورا تبنى، ثم امسكوا عن البناء، فقلت: لم أمسكتم؟ قالوا: نفدت النفقة! قلت: وما النفقة؟ قالوا: قراءة {قل هو الله أحد} فإذا امسكوا عن القراءة، أمسكنا عن البناء ".

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص284.

........................................

قال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله): ان من قرأ {قل هو الله أحد} بعد صلاة الصبح مئة مرة، غفرت له ذنوب مائة سنة.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص285

........................................

وقال (صلى الله عليه وآله): من قرأ في يوم وليلة {قل هو الله أحد} مئتي مرة، غفرت له ذنوب خمسين سنة.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص285.

........................................

قال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله): من قرأ سورة {قل هو الله أحد} بعد صلاة الصبح، غفر له ذنب سنة، ورفع له ألف درجة، أوسع من الدنيا سبعين مرة.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص285.

........................................

وقال (صلى الله عليه وآله): ينادي منادٍ يوم القيامة يا قارئ {قل هو الله أحد} هلم إلى الجنة بغير حساب.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص285.

........................................

قال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله): من قرأ (قل هو الله أحد} مرة واحدة، زوجه الله بكل حرف منها سبعمائة حوراء، ومن قرأها مرتين، غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وكأنما أعتق ألفي ألف رقبة من ولد إسماعيل، وكأنما رابط في سبيل الله ألفي ألف عام، وكأنما حج البيت سبعمائة مرة، وان مات من يومه وليلته، مات شهيدا، ومن قرأها ثلاث مرات، فكأنما قرأ جميع الكتب المنزلة على أنبيائه، وكتب له صيام الدهر وقيامه.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص285.

........................................

قال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله): من قرأ {قل هو الله أحد} كل يوم، لم يفتقر ابدا.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص285.

........................................

وقال (صلى الله عليه وآله): من قرأها اثنتي عشرة مرة، أعطاه الله في كل حبة من الثمار قصرا، كل قصر من المشرق إلى المغرب.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص285.

........................................

قال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله): من قرأها أعطاه الله بعدد آياته نورا في الآخرة، تضئ له الجنة، وان من قرأها مائة مرة، رأى منزله في الجنة، قبل أن يخرج من الدنيا، وكتب له عمل خمسين نبيا، وكتب له براءة من النار.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص285.

........................................

قال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله): انها أربع آيات، من قرأها مع تفكر، تأتي له من الله أربع بشارات: عند الموت، وفي القبر، وعند البعث، وعلى الصراط، حتى يدخل الجنة خالدا مخلدا، وان من قرأ [قل هو الله أحد} مرة واحدة تقبلت صلاته.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص287.

........................................

قال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله): من قرأها مرة أعاذه الله من الشيطان، وبرئ من النفاق، وحرم على النار، وكأنما قرأ القرآن أربعين مرة.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص287.

........................................

وقال (صلى الله عليه وآله): لكل شيء نور، ونور القرآن {قل هو الله أحد}.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص287.

........................................

عن أبي الدرداء، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أيعجز أحدكم أن يقرأ كل ليلة ثلثا من القرآن؟ فقالوا: يا رسول الله من يطيق ذلك؟ فقال: يقرأ مرة {قل هو الله أحد} فكأنما قرأ ثلث القرآن.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص288.

........................................

وعن محمد بن المنكدر قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): لقي ملك ملكا في الهواء، أحدهما ينزل من السماء، والآخر يصعد من الأرض، فقال الذي نزل من السماء: صعدت اليوم بعمل ما صعدت به قط، قال: وما هو؟ قال: قرأ رجل مائة مرة {قل هو الله أحد} قال: وما فعل الله به؟ قال: غفر له.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص289.

........................................

وعن سهل بن سعد الساعدي قال: جاء رجل من الأنصار إلى النبي (صلى الله عليه وآله)، فشكا إليه الفقر وضيق المعاش، فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا دخلت بيتك فسلم إن كان فيه أحد، وإن لم يكن فيه أحد فصل علي، واقرأ {قل هو الله أحد} مرة واحدة، ففعل الرجل، فأفاض الله عليه رزقا، ووسع عليه حتى أفاض على جيرانه.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج4، ص289.

........................................

عن أبي بصير، ومحمد بن مسلم عن أبي عبد الله، قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): من قرأ قل هو الله أحد، من قبل أن تطلع الشمس احدى عشرة مرة، ومثلها انا أنزلناه، ومثلها آية الكرسي، منع ماله مما يخاف، ومن قرأ قل هو الله أحد، وانا أنزلناه، قبل أن تطلع الشمس، لم يصبه في ذلك اليوم ذنب، وان جهد إبليس.

مستدرك الوسائل، الميرزا النوري: ج5، ص382.

........................................

عن القاسم بن خلف قال: سأل رجل كعب الأحبار، فقال: يا كعب! إني سمعت رجلا يقول: من قرأ (قل هو الله أحد) مائة مرة في كل يوم من رجب، بنى الله له عشرين ألف قصر في الجنة من در وياقوت، أتصدق ذلك؟

فقال كعب: نعم أو عجبت من ذلك وعشرين ألف ألف وما لا يحصى من ذلك؟ ثم قرأ كعب: من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة فالكثير من الله من يحصيه؟

النوادر، فضل الله الراوندي: ص262.

........................................

أبو بكر الحضرمي عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فلا يدع أن يقرأ في دبر الفريضة بقل هو الله أحد، فإنه من قرأها جمع له خير الدنيا والآخرة، وغفر الله له ولوالديه، وما ولدا ".

تفسير مجمع البيان، الشيخ الطبرسي: ج10، ص480.

........................................

إبراهيم بن مهزم عمن سمع أبا الحسن (عليه السلام) يقول: من قدم (قل هو الله أحد) بينه وبين كل جبار، منعه الله منه، يقرؤها بين يديه، ومن خلفه، وعن يمينه، وعن شماله، فإذا فعل ذلك رزقه الله خيره، ومنعه شره.

تفسير مجمع البيان، الشيخ الطبرسي: ج10، ص480.

........................................

عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: من قرأ يوم عاشوراء ألف مرة سورة الإخلاص نظر الرحمن إليه ومن نظر الرحمن إليه لم يعذبه أبدا.

وسائل الشيعة، الحر العاملي: ج7، ص339.

........................................

وقال الإمام الصّادق (عليه السلام): صلاة الأوّابين الخمسون كلَّها بقل هو الله.

وسائل الشيعة، الحر العاملي: ج7، ص339.

........................................

بعث النّبيّ (صلى الله عليه وآله) سريّة واستعمل عليها عليّا، فلمّا رجعوا سألهم فقالوا: كلّ خير غير أنّه قرأ بنا في الصّلوات بقل هو الله أحد، فقال: يا عليّ لم فعلت هذا؟ قال: لحبّي بقل هو الله أحد، فقال: ما أحببتها حتّى أحبّك الله.

وسائل الشيعة، الحر العاملي: ج7، ص339.

........................................

عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) قال: من قرأ في عمره عشرة آلاف مرة قل هو الله أحد بنية صافية في شهر رجب جاء يوم القيامة خارجا من ذنوبه كيوم ولدته أمه فيستقبله سبعون ملكا يبشرونه بالجنة.

وسائل الشيعة، الحر العاملي: ج7، ص359.

........................................

عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) قال: من قرأ (قل هو الله أحد) ألف مرة جاء يوم القيامة بعمل ألف نبي، وألف ملك، ولم يكن أحد أقرب إلى الله منه إلّا من زاد عليه، وإنها لتضاعف في شهر رجب.

وسائل الشيعة، الحر العاملي: ج7، ص360.

........................................

عن أنس قال: كنا مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) بتبوك، فطلعت الشمس ذات يوم بضياء، وشعاع ونور لم نرها قبل ذلك فيما مضى، فجعل رسول الله (صلى الله عليه وآله) يعجب من ضيائها ونورها إذا أتاه جبرئيل (عليه السلام) فسأل جبرئيل: ما الشمس طلعت لها نور وضياء وشعاع لم أرها طلعت فيما مضى؟ قال: ذاك أن معاوية بن معاوية الليثي مات بالمدينة اليوم، فبعث الله إليه سبعين ألف ملك يصلون عليه، قال: بم ذاك يا جبرئيل؟

قال: كان يكثر قل هو الله أحد قائما وقاعدا وماشيا وآناء الليل والنهار، استكثروا منها فإنه نسبة ربكم، ومن قرأها خمسين مرة رفع الله له خمسين ألف درجة وحط عنه خمسين ألف سيئة، وكتب له خمسين ألف حسنة، ومن راد زادها الله، قال جبرئيل: فهل لك أن أقبض لك الأرض فتصلي عليه؟ قال: نعم، فصلى عليه.

بحار الأنوار، العلامة المجلسي: ج89، ص352.

........................................

عن السكوني عن أبي عبد الله (عليه السلام) أن النبي (صلى الله عليه وآله) صلى على سعد بن معاذ فقال: لقد وافى من الملائكة سبعون ألفا وفيهم جبرئيل (عليه السلام) يصلون عليه فقلت له: يا جبرئيل بما يستحق صلاتكم عليه؟ فقال: بقراءته قل هو الله أحد قائما وقاعدا وراكبا وماشيا وذاهبا وجائيا.

الكافي، الكليني: ج2، ص622.

........................................

عن سليمان بن خالد قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: من مضت به ثلاثة أيام ولم يقرأ " قل هو الله أحد " فقد خذل ونزع ربقة الايمان من عنقه، وان مات في هذه الثلاثة أيام كان كافرا بالله العظيم.

المحاسن، البرقي: ج1، ص96.

........................................

عن منصور بن حازم قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: من مضى به يوم واحد صلى فيه خمسين ركعة ولم يقرأ فيها بقل هو الله أحد قيل له: يا عبد الله لست من المصلين.

المحاسن، البرقي: ج1، ص96.

........................................

عن عمرو بن أبي المقدام عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأمير المؤمنين (عليه السلام): مثلك مثل " قل هو الله أحد " فإنه من قرأها مرة فكأنما قرأ ثلث القرآن، ومن قرأها مرتين فكأنما قرأ ثلثي القرآن، ومن قرأها ثلاث مرات فكأنما قرأ القرآن، وكذلك من أحبك بقلبه كان له مثل ثلث ثواب أعمال العباد، ومن أحبك بقلبه ونصرك بلسانه كان له مثل ثلثي أعمال العباد، ومن أحبك بقلبه ونصرك بلسانه ويده كان له مثل ثواب أعمال العباد.

المحاسن، البرقي: ج1، ص153.

........................................

عن أمير المؤمنين عليٍّ (عليه السلام) أنه قال: من صلى الفجر وجلس في مجلسه، فقرأ قل هو الله أحد عشر مرات قبل أن تطلع الشمس لم يتبعه ذلك اليوم ذنب ولو حرص الشيطان.

 دعائم الإسلام، القاضي النعمان المغربي: ج1، ص168.

........................................

عن أمير المؤمنين عليٍّ (عليه السلام) أنه قال سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: من قرأ في دبر كل صلاة مكتوبة " قل هو الله أحد " مائة مرة جاز الصراط يوم القيمة، وعن يمينه ثمانية أذرع وعن شماله ثمانية أذرع، وجبرئيل آخذ بحجزته، وهو ينظر في النار يمينا وشمالا، فمن رأى فيها ممن يعرفه دخل بذنب غير الشرك أخذ بيده فأدخله الجنة بشفاعته.

دعائم الإسلام، القاضي النعمان المغربي: ج1، ص170.

........................................