حكمه (عليه السلام)

حِكَمه (عليه السلام):

- المِزَاح يأكلُ الهيبة، وقَدْ أكثرَ مِن الهَيبةِ الصَّامت[1].

- المسؤول حُرٌّ حتى يَعِدَّ، ومستَرِقٌ بالوعد حتى ينجز[2].

- رَأسُ العقل مُعَاشَرة الناس بالجميل[3].

- القَريبُ مَن قرَّبَتْه المَوَدَّة وإن بَعُد نَسبُه، والبعيد من بَاعدَته المودَّة وإن قرب نسبه، فلا شيء أقرب مِن يَدٍ إلى جسد، وإنَّ اليد تفل، فتقطع وتحسم[4]

- الفُرصَة سريعة الفوت، بَطيئَةُ العَود[5]

- لا تُعاجِل الذنبَ بالعُقُوبة، واجعلْ بَينهما للاعتذار طريقاً[6]

- ما تَشَاوَرَ قومٌ إلاَّ هُدُوا إلى رُشدِهم[7]

- تُجهَل النِّعَم ما أقامت، فإذا وَلَّت عُرِفَت[8].

- اللَّؤمُ أن لا تَشكر النِّعمة[9].

- العَارُ أهونُ مِن النَّار[10].

- عَجِبتُ لِمَن يفكِّر في مَأكوله، كيف لا يُفكِّر فى مَعقوله[11]

- مَن عَبَد الله عَبَّد اللهُ لَهُ كلَّ شيء[12].

- عليكم بالفِكر، فإنَّه حياة قلب البصير، ومَفاتِيحُ أبواب الحكمة[13]

- صَاحِب الناس بِمِثل ما تحب أن يُصَاحبوك به[14]

- خَيرُ الغِنَى القُنُوع، وشَرُّ الفَقرِ الخُضُوع[15]

- تَعلَّموا العِلمَ فإنْ لم تستطيعو حفظه فاكتبوه وضعوه فى بيوتكم[16]

- تَعلَّموا فإنَّكم صغار قوم اليوم، وتَكونوا كِبارهم غداً[17]

- عَلِّم الناس عِلمَك، وتَعلَّم عِلم غَيرِك، فتكون قد أنفَقْتَ عِلمَك، وعَلِمت مَا لَمْ تَعلَم[18]

- حُسْنُ السؤال نِصف العِلم[19]

- إنَّ الناس أربعة، فَمِنهم من له خلق ولا خَلاق ـ أي النصيب من الخير في الحياة ـ له، ومنهم من له خَلاق ولا خُلُق له، ومنهم مَن لا خُلُق  ولا خَلاق له وذلك من شَر الناس، ومنهُم من له خُلُق وخَلاق، فذلك خير الناس[20].

 


[1] بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج75، 113.

[2]بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج75، 113.

[3] ميزان الحكمة محمد الريشهري: ج3، ص2054.

[4] الكافي الشيخ الكليني: ج 2، ص643.

[5] مستدرك الوسائل ميرزا حسين النوري: ج12، ص142.

[6] الدرر الباهرة من الأصداف الطاهرة الشهيد الأول: ص22.

[7] بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج 75، ص105.

[8] بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج 75، ص105.

[9] بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج 75، ص105.

[10] بحار الأنوارللعلامة المجلسي: ج 75، ص105.

[11] بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج1، 218.

[12] تنبيه الخواطر ونزهة النواظر حسين ورّام المالكي الأشتري: ص427.

[13] بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج75، ص115.

[14] اعلام الدين في صفات المؤمنين الحسن بن محمد الديلمي: ص297.

[15] ذخيرة المعاد المحقق السبزواري: ص670.

[16] شرح احقاق الحق السيد المرعشي:ج11، ص235.

[17] الكفاية في علم الرواية الخطيب البغدادي: ص265.

[18] بحار الأنوار العلامة المجلسي: ج75، ص111.

[19] عيون الاخبار ابن قتيبة الدينوري: ج3، ص28.

[20] الخصال الشيخ الصدوق:ص 236.