وزاد العلامة الحلي قوله: وأخرَجوا علياً (عليه السلام) كُرهاً وكان معه الزبير في البيت، فكسروا سيفه، وأخرجوا من الدار مَن أخرجوا، وضُربت فاطمة، وألقت جنيناً اسمه مُحسن [1].
وقال أيضاً: وهو يعدد المؤاخذات على الخليفة الثاني: ... قصد بيت النبوة بالإحراق[2].