وروى أبو أُمامة قال: قيل: يا رسول الله، ما كان بدَءُ أمرك؟ قال: «دعوةُ أبي إبراهيم، وبشرى عيسى، ورأتْ أُمّي أنّه خرج منها نورٌ أضاءت له قصور الشام»[1].
[1] إعلام الورى، الطبرسي: ج1، ص56، الطبقات الكبرى، ابن سعد: ج1، ص102.