ورد في سبب نزول قوله تعالى: (فَاُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ الله عَلَيْهِم مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً)[1].
عن عبد الله بن حكيم بن جبير عن علي (عليه السلام) أنه قال للنبي (صلى الله عليه وآله): (هل نقدر على رؤيتك في الجنة كلما أردنا؟).
فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (إن لكل نبي رفيقاً وهو أول من يؤمن به من أمته، فنزلت هذه الآية)[2].